[ ولا الأحبــاب قـد شكـروا ]

اهداب...
بحق رائع ما وجدته هنا
تناسق اكثر من دقيق بين الكلمة والصورة
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

الرائعة أهداب الليالي ..
أيتها المتميرة ..
أراك متميرزة في كل شيء ، لك حسك المتفرد بالشاعرية والعمق ، لوحة فنية بحق ، أبدعت في اختيار الكلمات ، وأبدعت في تصميم هذه اللوحة ..
توحدت معاني الكلمات مع معاني الصورة وخاصة اللون ألذي جعل للحروف مذاقا ، فزادت في أبعادها تعبيرا وتصويرا .
أهداب الليالي ..
أعشق هذ الحس الرقيق في شخصك ..

الغاليـة وفـاء

ما أروع حضـورك أيتها الحبيبـة ، تقتلعيـن أوتـاد الألـم
و تغرسيـن زنابـق الأمل .
كلمـاتك وسـام شـرف منـح ألواني الباهتـة بريقاً تفتقده

دمت ، و سلمت ، و لا عدمت حضورك
ودي

رائعة أنت دوما يا عنقاء ، و ماتع للروح كل ما يخرج من بين يديك .
كل ودي ، و سلمت يمينك .

حـور الحبيبـة
الروعـة حضـورك و نقـاء روحـك
وضـوء سكبتـه نقـاءً على مرمـى تعـب

حبي و تقديري

الرائعة دائمًأ : أهداب الليالي
أحيانًا لا أستطيع التعبير ، عندما تزدحم البارات في عقلي فلا يسعفها لساني ولا قلمي .
العنقاء ،
دام إبداعك ، وفيض الفن للعنقاء موقوف .
مأمون

الأديـب المبـدع مأمون
سعـدت بـحضورك ، و سطـوع حرفـك المشـرق
الذي منح تصميمي المتواضع تاج فخـار
يختـال به ، و يزدهي

دمـت أخاً كريماً أعتز برأيه ، و أفخـر

تقديري

مرة أخرى أعود إلى هنا أيتها الأديبة والمفتنة البارعة .

لكني أعود لأجد لي مأوى هنا في حنايا هذا التصميم عل به دار لمثلي ، أتقلد بيت العاني الشاعر

مددت كفي لأحباب أساعدهم
لا الكف عادت ولا الأحباب قد شكروا

وكأني ألوذ به من هذه النفس التي اعتدت قهرها لكنها اليوم لها من التبرير لسان صدق ، غلا أنني ما زلت بالأحباب لعلهم ، لكن يومًا يأتي ليس كسابقه .

أيا عنقاء ، ربما أتيت إلى إلى هنا لأتنسم نسمة النقاء بين الألوان والكلمات .

مأمون

مرة أخرى أعود إلى هنا أيتها الأديبة والمفتنة البارعة .
لكني أعود لأجد لي مأوى هنا في حنايا هذا التصميم عل به دار لمثلي ، أتقلد بيت العاني الشاعر

مددت كفي لأحباب أساعدهم
لا الكف عادت ولا الأحباب قد شكروا

وكأني ألوذ به من هذه النفس التي اعتدت قهرها لكنها اليوم لها من التبرير لسان صدق ، غلا أنني ما زلت بالأحباب لعلهم ، لكن يومًا يأتي ليس كسابقه .
أيا عنقاء ، ربما أتيت إلى إلى هنا لأتنسم نسمة النقاء بين الألوان والكلمات .
مأمون

أقـرأ حزنـك بيـن السطـور و على جسـد الكلمـات ، ولا أجـد ما يبلسـم الجـراح .
نعـم يا صديـق الحـزن ، موجـع .. و جـداً ، أن تمـد كفـك إليهـم بالـورد ، فتعـود مبتـورة نازفـة .
الأحبـاب ؛ من ظننتـهم يوماً أقـرب من نبضـك إلـى قلبـك
و بعـــد !!
ذروا الرمـاد ، و كسـروا الجنـاح ، و أوغلـوا خنجـرهم المسمـوم فـي عمـق الجـراح .

مأمـون / مازلت أقـول أن الحـزن أوفـى صديـق
كن بخيـر أيها الوفـي
شكـراً لـعودتك

و أنا أيضا أعود ! لكني بين كمد و هم أتأرجح و قد تفرق الأحباب في كل وادٍ زعماً أنهم ذهبوا يبتاعون لي الفرح !
فلا ورود بقيت و لا أيادٍ و لا روح استقرت .

أتبقى الألوان فرحاً !

بحق تصميم رائع جداً جداً

يسكنه رغم الحزن جمال مشرق وأنفاس هادئة محلقة في ذاكرة المحبة

سلم ذوقك المرهف ياأهداب وتحية تقدير للشاعر العاني

اللهم أدم

صدق الجمال وجمال الصدق