العزيزة الغالية
سحر الليالي
في كلّ مرةٍ أجدكِ في متصفحي ، أراكِ تشعّين نبضاً ومشاعر متدفقة
حبيبتي الأخت الحنونة
أشكر لكِ هذا الحضور المتزين برقتكِ المعهودة..
الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
العزيزة الغالية
سحر الليالي
في كلّ مرةٍ أجدكِ في متصفحي ، أراكِ تشعّين نبضاً ومشاعر متدفقة
حبيبتي الأخت الحنونة
أشكر لكِ هذا الحضور المتزين برقتكِ المعهودة..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
العزيزة منى
ماهذا الوجع الذي يسري في عروقك ما هذا الألم الذي يدثرك من الوريد الى الوريد
الزمن يحملك الى نفق الغربة اللامتناهية
فتكتبين بلظى الحروف يا أختي في الوجع
محبتي
[SIGPIC][/SIGPIC]
نور سمحان
الرائعة ، الودودة ، الطيبة
لا أدري لماذا توقفتُ عند ردكِ مراتٍ عدة..
أشعر أن حروفكِ اخترقتني ، فقد ألبستِني ثوباً أكبر من حجمي ، أخاف أن أضيع فيه ، أو تغرق
قوارب إلهامي فلا أجد نبضاً يستحق أن تقرأيه ذات يومٍ
غاليتي
أشكرك وتلك الكلمة لن تفيك حقكِ أبداً..
الغربة تسكن أحشائي ، وتكبر كلّما تقدم بي الزمن ، وشاخ نظري ، فهل أجد في يومٍ إلى أرض روحي
سبيلا؟
غاليتي وفاء
كلّ من مرّ وسيمرّ يعيش لحظة وجعي حينها ، وأبقى أنا بوجعٍ دائمٍ متجددٍ أليم..
أشكر لكِ تلك الوقفة الرائعة
ومروركِ الأغلى على قلبي
سلمتِ أختاً وصديقةً عزيزة
وردة الواحة
الدكتورة نجلاء طمان
تعبق غربتي برائحة وجعٍ لا تفتأ تلازمني..!
عزيزتي
أشكر لكِ هذا الحضور المعبر
والمرور المعطر بمحبرتكِ الرائعة
العزيزة الغالية
مروة عبد الله
تفيضين حبّاً ، وأفيض لمعانقة حروفكِ شوقاً، يا غالية كم من الحروف كتبنا ، وعلقناها على جدران
الزمن ، وما مرّ عليها طيف الأحبة ، هي الغربة لا ترحم صغيراً و لا كبيراً..!
مرمر الواحة العذبة
أشكر لكِ هذا المرور الساحر
والذي يشبه روحكِ المتدفقة حباً
ودي ومحبتي..
أولاً أحييك أخي الكريم على تواجدك في نصي المتواضع
ثانياً أقول أن القصة القصيرة هي نص أدبي يحوي أحداثاً تتخلله عناصر الوقت والزمن وله تتابع
في الحدث
هذه معلوماتي المتواضعة عن القصة القصيرة والتي لا أجزم أنني على معرفةٍ بكلّ تشعباتها ، ولأنني ببساطة لست سوى هاوية تكتب ما يعتلي نفسها من إلهامٍ يزورها بين حينٍ وآخر.
أسألك بدوري :
هل وجدتَ في خاطرتي غير وصف حالة الاغتراب والتغرب؟
كنت في نصي أشرح حالة محددة وأعتقد أن أسلوبي في الكتابة واضح وليست هذه المرة الأولى
لي في تجربة كتابة نص نثريّ.
وسأنتظر رأي الأخوة النقّاد لو كان النص عبارة عن قصة قصيرة سأطلب نقله إلى قسم القصة
مع احترامي وتقديري لك وللجميع..
في أشياء كثيرة ترسمنا الأحلام رغماً عنا، نولج أنفسنا في عمقها، فنصحو على واقعٍ مرير
لا يسدّ حاجة أرواحنا المتعبة للوصول إلى أبسط خطٍ من خطوط الأقدار والتي لا تحوي في منحنياتها
المغلقة أدوار السعادة ،التي لا تنتمي أصلاً إلى جذورنا ، ولا علاقة لها بنا..
أنشئتُ بدوري صفحةً ترسمُ لون اغترابي وكلّ وجعٍ لا زال قائماً إلى ما شاء الله.
جوتيار تمر
صاحب الذوق الرفيع
تستطيع دوماً وبكل سهولةٍ أن تتخلل كل مسامات وجعي فتتوجع بها معي
وكأنك أنا..
شكراً لك على هذا الولوج العميق لذاتي
وشكراً لأنك دوما هنا ، ولكلّ تلك المحبة الصادقة..
تحية لابن الوطن الغالي..
أستاذي الفاضل
مأمون المغازي
لم تكن في نيّتي كتابة قصةٍ قصيرة ، ولم أبني في نصّي أحداثاً ، أنما الخاطرة عبارة عن وصفٍ لحالة
حاضرة من الوجع الساكن والواضحة معالمه في كلّ حرفٍ نسجته..
لعلك قلتها بنفسك
، لكن الخاطرة في حد ذاتها تنبع من تركيبة حدثية إما في الماضي أو الحاضر أو حتى تتصل برؤية مستقبلية ، ربما إذا بدأنا التقعيد والتقنين لحذفنا العنوان وأشياء أخرى .
وهذا ما لا أريد التقيّد به أو حتى التعديل عليه ، لأنني لم أشأ كتابة قصة قصيرة بل هي مشاعر تدفقت
فكتبتها دون تقيّد أو التزام..
الغربة تسكن الحرف هنا، والحنين لا زال يشدّني إلى عمق الذكريات ، وهي تصرخ بي ، لا تنسي
أرضاً ولدتكِ ، وأرضعتكِ من حلو الفرات..
كلّ شيء حولي يلازم روحي في حلّها وترحالها ، فتأبى نفسي أن تنسى نفسها ولو كانت في بروجٍ مشيّدة.
الوجع وجعٌ ولو زينوه بألف حبة ماسٍ أو أوزانٍ من الذهب !
لك الود والتحية
شاكرة لك مرورك الغالي على الروح والنفس
أيها الأديب الكبير..
أديبتنا : منى الخالدي
قرأت خاطرتك الرائعة ، وقرأت ردك الجميل ، وأريد أن أوضح أنني لم أشر إلى كونها قصة ، وإنما أوضحت ملمحًا حوته خاطرتك وغيرها ، هي رؤية أوردتها دفعتني إليها خاطرتك والردود ، أما ما توردينه من تعليقي ، فهو من متلازمات الكتابة ، ولا يلتزم به الكاتب في الحالة الإبداعية ، وإنما هي بعض العناصر التي تستدعيها الحالة بكل مضامينها ليخرج ما نكتبه ، لأننا لا يمكن أن نتصور مكتوبًا يولد في في اللامعلوم ، والنص ينشأ في بيئة تكتمل تلقائيًا ، ومن الكتاب من يبني بيئته التي يبدع فيها نصه ، ومنهم من يدخل حالة دون قصد ليبدع في منطقة بعينها يتنقل بين جنباتها ويحلق في فضاءاتها ، وشخوصها ، ومعالمها ، وغير ذلك مما لا يحتمل المقام ذكره ، ليقف النص في مفترق طرق إلى أن تتم له الخيوط التي تحدد جنسه الأدبي ، وما أقوله لا يعني تخبط الكاتب إلى أن يتحدد له الجنس الأدبي أبدًا وإنما يدخل إليه وهو عليم به .
أديبتنا ،
جاءت خاطرتك عفوية نقية لا أثر للتكلف فيها ، وقد ألمحت إلى ذلك ، فيها من روح القصة ما يضيف إليها ألقًا وأقول روح القصة وليس أدوات القص ؛ إلا أنه بالإمكان الخروج منها بقصة كالعديد من نصوصك وخواطرك ، حيث لاحظت أنكِ تتوهجين عندما تكتبين في الغربة ، والفقد ، والوطن ، مما يضفي على أعمالك حزنًا نبيلاً ، ونحن عندما نكتب في هذا الطرح نستحضر عناصر نحبها ، وشخوصًا وحكيًا وأحداثًا يشي بها التعبير ، مما يوهم بالقص ، ولهذا قدرة على جذب القارئ ، وتشويقه ، ومشاركته للكاتب .
أما ما أشرت إليه بخصوص العنوان ، فهذا لأنني أميل إلى ألا تحمل الخاطرة عنوانًا لأنها كثيرًا ما تكون سباحة في لجة بعيدة الشطآن .
أديبتنا الغالية .
ممتن لكِ
محبتي والود
مأمون