>..ما رواه..جون سيلفير ..

مشكولا بعكازي...كتنوين كسير الرغبة في النحو و البلاغة ...مقضومة تفاحة العمر الطري...طازجة تفاهات الاشرعة فوق موج يحتوي حلما يراهق عنوة من اجل خمس عشرة جثة من الحنين و المحاولات للوصول الى قراري باقتناصك...برميل تفاح الى رحلتي الى المجهول...و المعروف كم كنت نديا..و على كتفي طائري ..و على عنقي.....و الى يوم يبعثون الطفل الشقي..و النمر الشغوف بعشق البشر... لم يهزموا في الا رغبة قرصان بالمزيد من الدماء...من اجل المزيد من الحياة ...و جمجمتي تقرئني السلام ...من الحروب الى التروي في اقتنائي من جديد صندوق حب...
و يغيب بحرك...و تغيب انثى من نسيج سنابل الشهر الحرام ...الى الرغبة الحلال ...الى شهوتي في قتلي اكثر بعد اعدام الجميع...من طاقم السفينة البلهاء...حتى رفيقي البدين ...كسمن وسادة العرب في العصر الحديث....و يسرح بحري في استرسال خواطره اكثر...كم كنت ساكبر ..معك ..كم كنت اتمنى كغيري شيخوخة صالحة في ظل عجوز صالحة....كم كنت بريئا و انا اقتل رجلا لاول مرة.....كم كنت بحارا ...و ان اتنفسك مرساة تلتهم البحر..فيلوذ بالجفاف...كم كنت اظن...اني املك للان زوجا من السيقان...و ستة عشر زوجا من الاذرع...كم كنت مجرد عاشق ..من بعيد...وانت كنت مجرد ...امرأة نزلت من المركب و لم اشاهد منها ....الا...الظل..........

احمد

رمزية تطوف بك وتطوف

كقارب ذاك السندباد يحملك كثيراً ولكنك تثق بأن البر قريب

أديبنا .. أحمد القزلى

نزهه رائعة قضيتها

بين عذب حروفك

وعزفك المنفرد الراقي

تقبل مروري البسيط

تقديري واحترامى

القزلي..
ولايمكن لنا ابداء اية اراء اذا ما قمنا بفصل الجانب النفسي الباطني عن شخصية الكاتب..
لان ذلك يبعدنا عن الفن الذي يقدمه..
في هذا النص وجدت حالة من التعبير الصريح عن الجانب النفسي..
وكأنك من اتخاذك لرواية سيلفر كرمز..تقوم كرسام بتصوير واقع ..تحاول نقل تفاصيله
الينا بحرفنة ودراية، هذه التفاصيل تتمثل في اللوحة صورا تبحث الزمانية والمكانية في آن واحد
بحيث غدت الصورة واضحة في الاخير في نهاية اللوحة حيث اظهرت الاماني التي رويت
حقيقة الذات الانسانية من كونها جُبلت على فعل أي شيء من اجل الوصول الى ما تريد وتشتهي
فحتى القتل ليس امرا غريبا من اجل الوصول.
ولقد اجدت بصورة ملفتة للنظر ربط هذا الواقع الذاخلي للانسان بالعرب الان والانسان داخل مملاك العرب
حيث اتخذ جبنه وهوانه سبيلا للبقاء..

محبتي لك
جوتيار

احمد
رمزية تطوف بك وتطوف
كقارب ذاك السندباد يحملك كثيراً ولكنك تثق بأن البر قريب

...و اثق بك ... اكثر كبر يحتمل ارق الحبر و اصحابه...كل اليابسة تزهو بالوان النضرة عندما تكون..احمد الحكيم ..

أديبنا .. أحمد القزلى
نزهه رائعة قضيتها
بين عذب حروفك
وعزفك المنفرد الراقي
تقبل مروري البسيط
تقديري واحترامى

...البساطة لطالما حملت كل الجمال ..اختي مروة ..كم امتعتني هذه الزيارة و ايقاعها المتزن ..كما هي تواشيح الزهرة عندما تتطئها النحلة بعزف يحمل ..كل حلاوة الدنيا..

القزلي..
ولايمكن لنا ابداء اية اراء اذا ما قمنا بفصل الجانب النفسي الباطني عن شخصية الكاتب..
لان ذلك يبعدنا عن الفن الذي يقدمه..
في هذا النص وجدت حالة من التعبير الصريح عن الجانب النفسي..
وكأنك من اتخاذك لرواية سيلفر كرمز..تقوم كرسام بتصوير واقع ..تحاول نقل تفاصيله
الينا بحرفنة ودراية، هذه التفاصيل تتمثل في اللوحة صورا تبحث الزمانية والمكانية في آن واحد
بحيث غدت الصورة واضحة في الاخير في نهاية اللوحة حيث اظهرت الاماني التي رويت
حقيقة الذات الانسانية من كونها جُبلت على فعل أي شيء من اجل الوصول الى ما تريد وتشتهي
فحتى القتل ليس امرا غريبا من اجل الوصول.
ولقد اجدت بصورة ملفتة للنظر ربط هذا الواقع الذاخلي للانسان بالعرب الان والانسان داخل مملاك العرب
حيث اتخذ جبنه وهوانه سبيلا للبقاء..
محبتي لك
جوتيار

... اخي جو ..تغدق علي دائما بتحليلك العذب و تجليك اللذيذ كما ينبغي ...للغيمة و هي تغدق علينا ..كل الخير ..يحل دائما بي اثناء هطولك الكريم على ما اكتب ..

الأديب الذي أعتبره متميزا بأسلوبه / أحمد القزلي ..

أديب حين يستخدم الرمزية ، يعرف كيف يتحكم في استخدامها وتوظيفها ، لتخدم فكرته ، ويبقى ممسكا بالخيط لا يفلت منه ، فيأتي نسيجه موشى بالحقائق بطريقة فنية ، كمحترف في حياكة سجادة يرسم لوحتها بإتقان ، فلا تنفلت من خيوطه ثغرة .

يعجبني تحليل الأخ جو الذي يعتمد الفلسفة وعلم النفس مجتمعان ، فتأتي قراءته لأي نص أدبي متكاملة ، من حيث الفكرة وارتباطها النفسي والفلسفي مع الكاتب ، لذا أثق بقراءته جدا .

كاتب متمكن من أدواته الفنية وأسلوبه اللغوي وفكرته ، يتحفنا بنصوص تمتشق لها الأعناق والعيون تقطع السطور بلهف ، فما أن نصل آخر سطر ، تكون نقطة النهاية هي نفس من الأعماق ، لنفس أحست النشوة بهذه الرحلة بين كلماتك .

أسعد دوما بمروري على صفحاتك ..

تحيتي أيها الأديب السامق .

القزلي...

كلما قرأتُ لك أزداد ذهولاً من خيالك الخصب...
والأفكار والصور المبتكرة التي سبق وقلتُ لك بأني لم أر مثيلاً لها....

بارع أنت في استخدام على نواحي الحياة وتوظيفها في أغراضك الشعرية الراقية...

من الحكايا والأفلام إلى الأمثال والقراءات المتنوعة لكل مجالات الثقافة...

هنيئاً لك هذا القلم المبدع

ودمت بخير

الأديب الذي أعتبره متميزا بأسلوبه / أحمد القزلي ..
أديب حين يستخدم الرمزية ، يعرف كيف يتحكم في استخدامها وتوظيفها ، لتخدم فكرته ، ويبقى ممسكا بالخيط لا يفلت منه ، فيأتي نسيجه موشى بالحقائق بطريقة فنية ، كمحترف في حياكة سجادة يرسم لوحتها بإتقان ، فلا تنفلت من خيوطه ثغرة .
يعجبني تحليل الأخ جو الذي يعتمد الفلسفة وعلم النفس مجتمعان ، فتأتي قراءته لأي نص أدبي متكاملة ، من حيث الفكرة وارتباطها النفسي والفلسفي مع الكاتب ، لذا أثق بقراءته جدا .
كاتب متمكن من أدواته الفنية وأسلوبه اللغوي وفكرته ، يتحفنا بنصوص تمتشق لها الأعناق والعيون تقطع السطور بلهف ، فما أن نصل آخر سطر ، تكون نقطة النهاية هي نفس من الأعماق ، لنفس أحست النشوة بهذه الرحلة بين كلماتك .
أسعد دوما بمروري على صفحاتك ..
تحيتي أيها الأديب السامق .

...بل السعادة لي اختي وفاء...هكذا مرور و هكذا تعليق ..هذا هو الاحترام الذي يسعى اليه اي كاتب فقط ..مرور يليق بنصه مهما كان النص و جودته على الاقل اعطاء هذا المسكين ( النص ) حقه الكامل من الاطلاع..اتشرف جدا بما ذكرت و فاء...و اتمنى ان اليق دائما بما وصفت ..كل الوصف للياسمين..لا يعطيك المذاق الحقيقي لمعنى الوفاء..بالرائحة الذاكرة التي لاتنسى ..