قناديلُ انتظاري..!

العزيزة الغالية
عطاف السماوي

لا أبالغ لو قلتٍ أنكِ أغرقتِ النص بعذوبةٍ وعطرٍ لا ينبع إلّا من بحر جمالكِ الأخّاذ،
أكاد أحلقُ معكِ نحو الفضاءات الشاسعة ، وأرسم باسم حروفكِ الرائعات،أجمل لوحة
تسع الكون حبّا..

أشكر لكِ هذا الحضور المتألق
ودمتِ لي أختاً كريمة وصديقةً غالية

لكِ حبي وورودي..

منى الخالدي .. ومعزوفاتها الرقيقة الرائعة
هل تمسكين القلم وتكتبين .. أم على أوتار القلب تعزفين ؟؟؟
دمتِ بكل الخير ايتها الرائعة العذبة
ميـــــــــنا

بل أمسك خيوطاً من حبال حبكم ، تساقطت من نجمات تسكن قلوبكم الراقية
فأنتجتُ لكم شهداً ترضونه بحمده تعالى ، يتغنى بروعتكم ودفء قلوبكم..

مينا الحبيبة
تواجدكِ أحلى من الشهدِ..وأنقى من فراتِ..

لكِ حبي ومودتي لا ينقصان..

وفاء الحبيبة
تنسجين بخيوط حنانكِ ، ثوباً تلبسه روحي ، وتطمئن إلى الوجودِ في ظلّكِ ،
غاليتي..
تعودنا على الغربةِ حتى باتت تأكل وتشرب معنا ، وتبعد عنّا حتى الأحباب

لمروركِ الغالي طوق من الياسمين وشذرات حبّ وشوق ، أصوغها لكِ عبر الأثير

كل الشكر والحب لكِ

نور قلبي الحبيبة
نور سمحان

نادراً ما يعود المغترب عن دياره إليها ، ولذلك وصفت الظنّ بحالة من اليأس ، بعد كل الحب،
وكلّ لحظات اليأس الساكن في المقلتين ، وهما تتبعان خيوط الوهم ، في عودته ولا أظنه سيعود..!

غاليتي
أدركتِ مواطن وجعي
فتألمتِ معي بهذا القلب الرقيق الذي تحملينه
فما أروعكِ وما أجمل مشاعركِ

لكِ حبي وامتناني

نص مترع بالجمال
دمت بالف خير اخيتي

ومرورٌ اجمل منه
غاليتي حسنية تدركيت

تمرّين دوماً بباقة وردٍ تشبه روحكِ النقية
فشكراً لك..ألف شكر

شاعرنا المتألق
علاء عيسى

دوماً أنت مختلف في حضوركِ
تنثر هنا بعضاً من جمال حرفك ، وتترك حروفي غارقة في الحيّرة ، كيف يكون الرد عليك !

أيها المتألق جمالاً..
شكراً لك
بعدد حروفٍ كتبتها في الحبّ وستكتبها جميلة كما عهدتك دوما
لك مودتي وأجمل باقة ورد عطرة..

هل هذه أول مرة أقرأ لك ؟؟؟
لن تكون الأخيرة ...
الحب لغة تنسكب عطراً ..
وقد أتقنت صياغتها ..
بين نزيف جميل
ونزيف أجمل ...

الحبّ باقة وردٍ مزروعة في أرواحنا ، إن لم نسقِها ذبُلتْ أو ماتت ويبُست أوراقها ، وراح عطرها الفوّاح.

هكذا هو الحبّ في موطن روحي..فمن سكنه رفعتُ له علم الشوق الدائم..!

الأديب المميز حسّاً وذوقاً
علي أسعد أسعد

سأبقى رافعة راية التمني أن لا تكون تلك
زيارتك الأخيرة

لك شكري وامتناني

الحبيبة الرقيقة
مروة عبد الله

كعادتكِ تمرين بعطركِ الرقيقِ ، ومشاعركِ العذبة ، تنثرين رذاذ مزنكِ الدافئة ، فأغتسل منتشية
تحت المطر
الله يا مروة ما أعذبك..وما أجمل وجودكِ في متصفحي كأجمل وردةٍ وأعطر عطر لها..

لكِ كل الحب والتقدير والامتنان..

سأحضر قاربي لأجدف معك، في بحر إبداعك ،أيها المتألق رقةً ، وعذوبة أوسع من الفضاء..

الأديب الرائع
مأمون المغازي

أحلق كالفراشة ، حول روح أفكارك وهي تنقش بإبحارها أجمل حروفٍ منثورة..
وسأنتظر ولوج قمركَ وهو يشق بنورهِ ظلمة الانتظار

تقبل مني باقة وردٍ عطرها يشبه روحك الزكيّة

لو سألت الطير الآن لسألته أن يعيرني جناحا أستطيل به محلقا فوق سحابك هذا يا منى ،ومن السحاب نستقي ،كذاك من سحابك نرتوي ،وبين الهاطلتين إنعاش روح وحياة جسد.

سأطلب منكَ حينها أن تعيرني جناحيك ، فأجعل منهما منحنٍ مغلق ، وأضمّ بهما كلّ شوقي
وأنا في حالة انتظار تحت سحابة شوقي الدائم..

هل رأيت كم طمعتُ أنا بكرمكِ وأنت من سكبت الجمال هنا بكلّ ثقة ورقّة..!

شكراً لك..وشكراً ..وشكرا..