أول قصيدة بعد غياب**أجمل حب**

رائع أختاه

بحق رائع

دمتِ شاعرة راقية

قصيدة جميلة
فهي غزلت من حرير الألم
و مخمل العروبة
تشرفت بالحضور هنا

بارك الله هذا الحرف المناضل.

وبارك صاحبته الصادقة التي تحمل همّ وطنها على عاتق قلمها الثائر.

يا نهيل...

نصّك رائع معنى ومبنى، صوراً وأخيلة.

شكراً لك على هذا النص الجميل الرائع أيتها الشاعرة الصادقة الصافية.

تقبلي إعجابي بحرفك وما يحمله من سموّ.

شكرا لك جزيلا علي مدحك اللطيف لقصيدتي

و علمْني..
متى يتمردُ الشعبُ المعبَّأ في زجاجاتِ السياسةِ!كيف يسرقُ بسمة َالصبرِ!..
وكيف تجول سراً بين أقزامِ اليهودِ نسائمُ الشهداءِ تجْتاحُ الثرى بقذائفِ الطُهرِ!..
تكاثرْ والتهم صدأ التضاريسِ الغريقةِ في قبورِ الاحتلالِ حبيسة ًوسنونُها تجري..
أَضمُّك يا فلسطينُ اشتياقا ًيسْتبيحكِ في أزقَّات ِالعَروضِ جوىً وأنثرُ موجة َالبحرِ..
أُحبكِ عندما يتغزَّلُ الريحُ المسافرُ في شجيْراتِ انتصاركِ في حدائقِ قدسِنا يسري..
وحين يصافح ُالزيتونُ أوردة َالسلاحِ و في سِوارِ الأرضِ يسْكبُ شهْدهُ يروِي جفى الثَأرِ..
ترانيم ُ القصائدِ في عطورِ الصدى تشدو:
"أٌحِبكِ يا فلسطين ُ المنيرةُ في خطى عمري"....

ما أجمل تصويرك و خيالك أيتها الشاعرة النابهة نهيل

تنهلين من البحور كيفما يحلو لك

فحق الإسم للمسمي و التصغير للترقيق

و ما هذه اللغة المفعمة بعبق التاريخ المتحضر و الحاضر المؤرخ

الشاعرة نهيل فايق صوت فلسطينى مميز كسائر شعراء فلسطين

مرحبا بأهل فلسطين الطيبة الصابرة المثابرة

أنتم تيجان رؤوسنا

و لا أبالغ

أهنئك من الاعماق على هذا النص الأكثر من رائع..
فمثل حرفك جدير بالاشادة..
بورك فيك..
ولكن:
ألم تلاحظي هذه الهنة الوزنية:

شكرا لك

أختي نهيل حفظك الله

إيقاع هادئ يحمل في ثناياه صخب السنين، وصور جذابة مبتكرة

جذبتني فكرة زجاجات السياسة وصورتها المعدّة سلفا،

في طريق النور والإبداع أنت سائرة، فطاب هطول حرفك،
حفظك الله، وأرسل الحكمة على لسان قلمك
أخوك

شكرا لك جزيلا
تحياتي

روعة متناهية وجمال ساحر توجا هذا النص الشعري البديع
ناهيك عن مقصد سام حلق بالنص في أعلي الإبداع
وزانه القاء وبهاء

شكراً لكل حرف كتبته هنا شاعرتنا القديرة نهيل
ودمت بكل خير وود
ولك خالص تحيتي على الدوام

حين قرأت قصيدة نهيل ، قلت في نفسي : هذه حفيدة بارّة تضاف الى حفيدات أسماء بنت أبي بكر ـ العربية الأصيلة التي صرخت بابنها : إذهب وقاتل ـ فإما أن تفوز بالنصر فأتباهى بك ، وإما أن تفوز بالشهادة فأسعد بك ..

المشاعر الجميلة وحدها ، لا تكفي لصنع القصيدة المجاهدة الذائدة عن الحق ما لم تـُشـفـَعْ بسلامة اللغة والعروض .... مثلما أن العروض السليم وحده ، لا يكفي لخلق مثل هذه القصيدة ما لم يـُشـْفـَعْ بالشعور النبيل المزدان بجمال الحق .... تلازم الاثنين هو الشرط الجوهري لخلق القصيدة المبدعة ـ وهذا ما حققته نهيل في قصيدتها هذه ، كما في غيرها من قصائدها التي سعدت بقراءتها ..

نهيل شاعرة مبدعة حقا ...

لها مني باقة ورود بيضاء بياض قلبها .

رائع أختاه


بحق رائع


دمتِ شاعرة راقية

شكرا لك

قصيدة جميلة
فهي غزلت من حرير الألم
و مخمل العروبة
تشرفت بالحضور هنا

شكرا لك جزيلا
تحياتي