أحدث المشاركات

نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»

النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: أمين معلوف : كتبت بالفرنسية لأصحح فكرة الغير عنا

  1. #1
    الصورة الرمزية د.الشاعر أوس المبارك قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    الدولة : حلب للدراسة
    المشاركات : 38
    المواضيع : 8
    الردود : 38
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي أمين معلوف : كتبت بالفرنسية لأصحح فكرة الغير عنا

    في منتصف التسعينيات كتبت الصحف الفرنسية تقول: إن الأدب الفرنسي كان في طريقه للموت لولا اثنان: "فرنسوا ميتران" و"أمين معلوف"! إن هذه المقولة تكشف عن قيمة أدب أمين معلوف أحد أهم وأشهر الكتاب الفرانكفونيين، هذا هو الاسم الذي تطلقه الأوساط الأدبية والثقافية الفرنسية على مجموعة الكتاب ذوي الأصول العربية الذين يكتبون بالفرنسية. ومن هؤلاء المغربي "الطاهر بن جلون" والجزائريان "محمد ديب" و"مالك حداد" والموريتاني "محمد عبيد هوندو" والمصريون "أندريه شديد" و"ألبير قصير" و"أحمد راسم" و"جورج حنين".


    ولد أمين معلوف في بيروت عام 1949، ودرس الاقتصاد والعلوم الاجتماعية بمدرسة الآداب العليا بالجامعة اليسوعية في بيروت، وامتهن الصحافة بعد تخرجه فعمل في الملحق الاقتصادي لجريدة "النهار" البيروتية الشهيرة التي تعتبر من أهم الصحف اللبنانية. عمل أيضا إلى جانب عمله كمحرر اقتصادي محررا للشئون الدولية بالجريدة، وهو ما أتاح له الاطلاع على الكثير من التطورات السياسية والدبلوماسية في العالم خاصة أن "غسان تويني" صاحب الجريدة ورئيس تحريرها كان من أهم رجال الدولة في لبنان في فترة الستينيات وأوائل السبعينيات إبان حكم الرئيسين "شارل حلو" و"سليمان فرنجية".

    وفي عام 1976 ومع بداية الحرب الأهلية اللبنانية ترك معلوف لبنان وانتقل إلى فرنسا حيث عمل في مجلة "إيكونوميا" الاقتصادية، واستمر في عمله الصحفي فرأس تحرير مجلة "إفريقيا الشابة" أو"جين أفريك"، وكذلك استمر في العمل مع جريدة "النهار" اللبنانية وفي ربيبتها المسماة "النهار العربي والدولي".

    ومنذ الثمانينيات تفرغ للأدب وأصدر أول رواياته "الحروب الصليبية كما رآها العرب" عام 1983 عن دار النشر "لاتيس" التي صارت دار النشر المتخصصة في أعماله. ترجمت أعماله إلى لغات عديدة ونال عدة جوائز أدبية فرنسية منها جائزة الصداقة الفرنسية العربية عام 1986 عن روايته "ليون الإفريقي"، ورشح لجائزة "الجونكور" أكبر الجوائز الأدبية الفرنسية. ومن أهم أعماله بالإضافة لما ذكرنا "سمرقند" و"القرن الأول بعد بياتريس" و"حدائق النور" و"موانئ المشرق" "وصخرة طانيوس".

    لا يكفي أن نقول: إن أمين معلوف روائي كبير، أو أن نقول: إنه مرشح لنيل جائزة نوبل أو غير ذلك، فكل هذا مجرد أوصاف لا تضيف شيئا للرجل أو لأدبه، ما نريده حقا هو تحليل السمات العامة المميزة لأدب معلوف سواء أكانت تلك السمات تمثل أسلوبه في السرد، أو الخصائص الروائية المضمونية في هذا الأدب.

    التسامح
    أول سمات أدب معلوف والتي تمثل خاصية واضحة في كل أعماله وخيطا رابطا بين هذه الأعمال هي التسامح.
    التسامح الذي هو علاقة إيجابية بين الأنا بكل دوائرها والآخر بكل ألوان طيفه، وهذه السمة جزء من تكوين معلوف ذاته المسيحي العربي اللبناني، التسامح هنا صفة شخصية ولكنه يتحول إلى سمة أدبية في أعماله المختلفة، ففي أول أعماله: "الحروب الصليبية كما يراها العرب" يتحدث معلوف إلى المجتمعات الأوربية مناقشا المفاهيم الأساسية للحضارة ذاتها، فالحروب الصليبية في الذهنية الأوربية تعني فعلا إيجابيا، ولعلنا نتذكر كيف استخدم "بوش" هذا المفهوم في كلامه عن حملة أفغانستان وكيف أثار هذا الاستخدام ثائرة العرب والمسلمين، وربما كان ما يريده معلوف تحديدا هو تجنب مثل هذا الاستخدام وكأنه يقول للغرب: في الوقت الذي تتكلمون فيه عن إلغاء المركزية الأوربية لا بد من إعادة النظر في المفاهيم التي تعتبرونها بديهية وإعادة النظر هي بداية الطريق للتسامح.

  2. #2
    الصورة الرمزية د.الشاعر أوس المبارك قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    الدولة : حلب للدراسة
    المشاركات : 38
    المواضيع : 8
    الردود : 38
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    هذه مقاطع من رواية ليون الأفريقي الرائعة .. أنصح الجميع بقراءتها .. لأنها تنقل لنا نظرة لا نعلمها عن غرناطة وأفريقية ووضع العرب والمسلمين بعد خروجهم من غرناطة ..


    في تلك السنة بالذات، وكان الفصل ربيعاً على ما أظن، أخذ أبي يحدثني عن غرناطة، وسوف يفعل ذلك في المستقبل ويستبقيني ساعات إلى جانبه من غير أن ينظر إليّ قط، أو يعرف ما إذا كنت أصغي إليه، أو إذا كنت أفهم، أو إذا كنت أعرف الأشخاص والأمكنة. وكان يتربع في جلسته ويشرق وجهه ويتموج صوته ويتلاشى تعبه وغضبه، وما هي إلا دقائق أو ساعات حتى يغدو قصاصاً. ولم يكن حينئذٍ في فاس، ولا على الأخص داخل هذه الجدران العابقة بالنتن والعفن. فلقد كان يسافر في ذاكرته ولا يعود إلا على مضض". يوغل الإنسان في الحنين... أو يلفه الحنين لا فرق... فالأمر سيّان... فكلاهما انتزاع... وكأنه انتزاع أول للروح من مهادها من موئلها... من وطنها... وغرناطة تلك المتربعة على جدران التاريخ... ينتزع أمين معلوف صورها المأساوية... يطوف بها في رحاب الحلم حيناً... وفي وهم الحقيقة أحياناً... صور غرناطة تلك يختطفها خياله... يثريها يزرعها بألف معنى ومعنى... ويسير مع الراحل من أرض غرناطة كتلك وكأنه الراحل عن الدنيا... يسير مع ذاك الراحل والهارب بدينه بعيداً عن أولئك الغازين الذين أبَوْا أن يتركوا لغرناطة روعتها... وأبَوْا أن يتركوا للغرناطيين حريتهم... ولكنهم وإن رحلوا "فإن هؤلاء الرجال لا يزالون يعلقون على جدران بيوتهم مفاتيح منازلهم في غرناطة... وفي كل يوم تعود إلى خواطرهم أفراح وعادات، ولا سيما زهو لن يعرفوه في المنفى...". وكأن أمين معلوف حمل معهم حلمهم... وحمل معهم ألمهم وحزنهم... وسافر معهم بعيداً في تطوافهم... وكأنه ليون الأفريقي... يقطف من الأمل حلماً... ومن التاريخ صوراً... ومن الخيال باقة... يودعها سطوراً تحمل بصمات قدر الإنسان... القاهر لهذا الإنسان.



    وهذه مقاطع أخرى


    * مآذن قمارات البيضاء, أطلال قرطاجة الشامخة، إن النسيان يتربص بي في ظلالها ،و باتجاهها يتحول مجرى حياتي ، بعد تعرضي لعدد من الحوادث الغرق، خراب روما بعد نكبة القاهرة ، و حريق تومبكتو بعد سقوط غرناطة ، أتكون المصيبة هي التي تناديني ، أم أنني أنا من يستدعي المصيبة؟ مرة جديدة يا بني يحملني هذا البحر الشاهد على جميع أحوال التيه التي قاسيت منها ، و هو الذي يحملك اليوم الى منفاك الأول ، لقد كنت في روما "ابن الإفريقي" و في إفريقيا " ابن الرومي" و أينما كنت فسيرغب بعضهم في التنقيب في جلدك و صلواتك ، فأحذر أن تدغدغ غريزتهم يا بني و حاذر أن تخضع لوطأة الجمهور! فمسلماً كنت أو نصرانياً أو مهما تكن عليهم أن يرتضوك كما أنت ، أو أن يفقدوك ,و عندما يلوح لك ضيق عقول الناس فقل لنفسك أرض الله واسعة ، ورحبة هي يداه و قلبه ، و لا تتردد قط في الابتعاد الى ما وراء جميع التخوم و الأوطان و المعتقدات ....

    *اينما كنت فسيرغب بعضهم في التنقيب في جلدك وصلواتك.فاحذر أن تدغدغ غريزتهم يا بني، وحاذر أن ترضخ لوطأة الجمهور! فمسلماً كنت أو يهودياً أو نصرانياً عليهم أن يرتضونك كما أنت أو أن يفقدوك. وعندما يلوح لك ضيق عقول الناس فقل لنفسك أرض الله واسعة ورحبة هي يداه وقلبه. ولا تتردد قط في الإبتعاد إلى ما وراء جميع البحار، إلى ما وراء جميع التخوم والأوطان والمعتقدات

  3. #3
    الصورة الرمزية د.الشاعر أوس المبارك قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    الدولة : حلب للدراسة
    المشاركات : 38
    المواضيع : 8
    الردود : 38
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    هذه مقاطع من رواية ليون الأفريقي الرائعة .. أنصح الجميع بقراءتها .. لأنها تنقل لنا نظرة قد لا سكون معظمنا يعلمها عن غرناطة وأفريقية ووضع العرب والمسلمين بعد خروجهم من غرناطة ..


    في تلك السنة بالذات، وكان الفصل ربيعاً على ما أظن، أخذ أبي يحدثني عن غرناطة، وسوف يفعل ذلك في المستقبل ويستبقيني ساعات إلى جانبه من غير أن ينظر إليّ قط، أو يعرف ما إذا كنت أصغي إليه، أو إذا كنت أفهم، أو إذا كنت أعرف الأشخاص والأمكنة. وكان يتربع في جلسته ويشرق وجهه ويتموج صوته ويتلاشى تعبه وغضبه، وما هي إلا دقائق أو ساعات حتى يغدو قصاصاً. ولم يكن حينئذٍ في فاس، ولا على الأخص داخل هذه الجدران العابقة بالنتن والعفن. فلقد كان يسافر في ذاكرته ولا يعود إلا على مضض". يوغل الإنسان في الحنين... أو يلفه الحنين لا فرق... فالأمر سيّان... فكلاهما انتزاع... وكأنه انتزاع أول للروح من مهادها من موئلها... من وطنها... وغرناطة تلك المتربعة على جدران التاريخ... ينتزع أمين معلوف صورها المأساوية... يطوف بها في رحاب الحلم حيناً... وفي وهم الحقيقة أحياناً... صور غرناطة تلك يختطفها خياله... يثريها يزرعها بألف معنى ومعنى... ويسير مع الراحل من أرض غرناطة كتلك وكأنه الراحل عن الدنيا... يسير مع ذاك الراحل والهارب بدينه بعيداً عن أولئك الغازين الذين أبَوْا أن يتركوا لغرناطة روعتها... وأبَوْا أن يتركوا للغرناطيين حريتهم... ولكنهم وإن رحلوا "فإن هؤلاء الرجال لا يزالون يعلقون على جدران بيوتهم مفاتيح منازلهم في غرناطة... وفي كل يوم تعود إلى خواطرهم أفراح وعادات، ولا سيما زهو لن يعرفوه في المنفى...". وكأن أمين معلوف حمل معهم حلمهم... وحمل معهم ألمهم وحزنهم... وسافر معهم بعيداً في تطوافهم... وكأنه ليون الأفريقي... يقطف من الأمل حلماً... ومن التاريخ صوراً... ومن الخيال باقة... يودعها سطوراً تحمل بصمات قدر الإنسان... القاهر لهذا الإنسان.



    وهذه مقاطع أخرى


    * مآذن قمارات البيضاء, أطلال قرطاجة الشامخة، إن النسيان يتربص بي في ظلالها ،و باتجاهها يتحول مجرى حياتي ، بعد تعرضي لعدد من الحوادث الغرق، خراب روما بعد نكبة القاهرة ، و حريق تومبكتو بعد سقوط غرناطة ، أتكون المصيبة هي التي تناديني ، أم أنني أنا من يستدعي المصيبة؟ مرة جديدة يا بني يحملني هذا البحر الشاهد على جميع أحوال التيه التي قاسيت منها ، و هو الذي يحملك اليوم الى منفاك الأول ، لقد كنت في روما "ابن الإفريقي" و في إفريقيا " ابن الرومي" و أينما كنت فسيرغب بعضهم في التنقيب في جلدك و صلواتك ، فأحذر أن تدغدغ غريزتهم يا بني و حاذر أن تخضع لوطأة الجمهور! فمسلماً كنت أو نصرانياً أو مهما تكن عليهم أن يرتضوك كما أنت ، أو أن يفقدوك ,و عندما يلوح لك ضيق عقول الناس فقل لنفسك أرض الله واسعة ، ورحبة هي يداه و قلبه ، و لا تتردد قط في الابتعاد الى ما وراء جميع التخوم و الأوطان و المعتقدات ....

    *اينما كنت فسيرغب بعضهم في التنقيب في جلدك وصلواتك.فاحذر أن تدغدغ غريزتهم يا بني، وحاذر أن ترضخ لوطأة الجمهور! فمسلماً كنت أو يهودياً أو نصرانياً عليهم أن يرتضونك كما أنت أو أن يفقدوك. وعندما يلوح لك ضيق عقول الناس فقل لنفسك أرض الله واسعة ورحبة هي يداه وقلبه. ولا تتردد قط في الإبتعاد إلى ما وراء جميع البحار، إلى ما وراء جميع التخوم والأوطان والمعتقدات

  4. #4
  5. #5
    الصورة الرمزية د. محمد حسن السمان شاعر وناقد
    تاريخ التسجيل : Aug 2005
    المشاركات : 4,319
    المواضيع : 59
    الردود : 4319
    المعدل اليومي : 0.63

    افتراضي

    سلام الـلـه عليكم
    الأخ الفاضل الشاعر الدكتور أوس المبارك

    يسعدني أن أرحب بك في الواحة المباركة , بين النخبة من أهل الأدب والشعر والفكر والعلم , بين الاعلام الذين أراكم منهم .
    لقد لفت نظري هذا الجهد العالي , في تقديم اطلالة راقية على أدب أمين معلوف , وقد قرأت بامعان
    ما نصحت بأن نقرأ , مما تتفضل به قلمك المجيد , راجيا أن تتقبل اعجابي بك .

    أخوكم
    د. محمد حسن السمان

  6. #6
    الصورة الرمزية سارة محمد الهاملي قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jan 2005
    المشاركات : 535
    المواضيع : 14
    الردود : 535
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي


    الأستاذ الفاضل الشاعر الدكتور أوس المبارك
    سعدت بقراءة هذه المعلومات الجميلة عن الأديب الكبير أمين معلوف كما شجعتني المقاطع التي أوردتها على قراءة كتابه The Crusades Through Arab Eyes الذي كنت أأجل قراءته.
    تقبل كل التقدير والاحترام وأهلاً بك في ملتقى الواحة.

  7. #7
    الصورة الرمزية د.الشاعر أوس المبارك قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    الدولة : حلب للدراسة
    المشاركات : 38
    المواضيع : 8
    الردود : 38
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    أساتذتي الكبار .. ما أنا إلا تلميذ لكم يحتاج أن ينهل من بعض ما ملأه العلم من إهابكم .. لذا قدمت إلى واحتكم المثمرة لأجني ولو جزءاً يسيراً من ثقافتكم وخبراتكم الواسعة ..
    الشكر الجزيل لترحيبكم العطِر ..
    شكراً دكتوري العزيز محمد حسن السمان
    شكراً أختي الفاضلة سارة محمد الهاملي

  8. #8
    الصورة الرمزية مازن سلام شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2007
    الدولة : فرنسا
    العمر : 62
    المشاركات : 645
    المواضيع : 16
    الردود : 645
    المعدل اليومي : 0.11

    افتراضي

    الأستاذ الشاعر د. أوس المبارك المحترم
    تحية لقلمك و للمادة التي طرحتها بين أيدينا
    أسلوب محاكاة التاريخ بشكل روائي , كان من الأمور التي شدّتني لمتابعة الكاتب.
    كل من قرأ " الحروب الصليبية كما رآها العرب " ممّن أعرفه من الفرنسيين و غيرهم عاد ليقول , كتاب جعلني أعيد التفكير بقراءة التاريخ, أو ساهم الكتاب بأن حثـّني على البحث و التّعمق في هذه الحقبة .
    كل التحية
    مازن سلام

  9. #9
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.28

    افتراضي


    إن للأدب دورا بت يجهله أدباء الأمة ووصل الحد بالبعض لابتذاله ، ولكن الشعر والأدب بشكل عام كان إعلاما قويا للأمة يرفع أناسا ويخفض آخرين ، وينتصر للحق ويذود عن الأرض والعرض ويحرك الجيوش ويقيم الحدود ، وهو بالتالي له الدور الأقوى في توصي افكر وإرساء معاني إنسانية كريمة تحقق التواصل الأفضل بين الأمم.

    أشكر لك أخي ما جدت به هنا من مقالات مفيدة ونسعد دوما بقراءة المزيد.

    أهلا بك في أفياء واحة الخير.



    تحياتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

المواضيع المتشابهه

  1. المصارعة الغير حرّة
    بواسطة شاهر حيدر الحربي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 01-01-2016, 02:24 PM
  2. عقوبات تهديد الغير بالقضاء الإسلامى
    بواسطة رضا البطاوى في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 21-02-2014, 09:28 PM
  3. قول ياعم الشيخ أمين... ..اهداء الى الشاعر (الشيخ أمين الديب.
    بواسطة رضا محمود في المنتدى أَدَبُ العَامِيَّة العَرَبِيَّةِ
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 29-01-2011, 10:28 PM
  4. (المقهى الثقافي) يفتتح فعالياته للعام الثاني قراءة في (سمرقند) لأمين معلوف
    بواسطة حميده السنان في المنتدى قَضَايَا أَدَبِيَّةٌ وَثَقَافِيَّةٌ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 17-10-2008, 01:27 PM
  5. " الرحيل " قصة لفيصل الزوايدي بالفرنسية
    بواسطة فيصل الزوايدي في المنتدى الشِّعْرُ الأَجنَبِيُّ وَالمُتَرْجَمُ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 27-05-2008, 08:49 PM