أصابعٌ مُـتـْرَفة..

جوتيار تمر
الأديب العطوف..

تعرف كيف تدخل بعمقٍ في مساحات حرفي ، وتعلم كل دهاليز نصوصي ، بل وتتشعبُ فيها وكأنك
كنت حاضراً تلك الحالة معي ، ويبدو عليك الفهم العميق لما هو منسوجٍ هنا ، وفي كلّ مرةٍ تفاجاني
بجمال روحٍ مختلف ومتجدد..

ما أروعك
وما أفخرني بك يا ابن الوطن الرائع ..أنت و..هوَ

من القلبِ أشكرك ولن أكتفي

هي تلك الخلجات التي تروادنا حيناً ، فنبحر في معالم الحبّ دون قرارٍ ، وينطلق الحرفُ منّا نحو جهاتٍ
تفضي إلى عنوان واحد نرسمه على وجه الحبيب..
كنتُ هنا أقرب من نبض المحبوب إلى نفسهِ ، فتوغلت في مساحاتٍ ممتلئة بي ، ولم أكن أخشى
في إبحاري ، بل الغرق في العمق كان أمنيتي..!

حمزة محمد الهندي
الغائب الحاضر..

اشتاقت لحروفكَ الواحة
وكذلك نصوصنا لأن تعانقها بهذا الجمال المترف..

شكراً لك وعلى مرورك الغالي
مع تحيتي واحترامي..

العزيزة الصديقة الغالية
وفاء

تسبحين معي هنا في عمق الكلمة ، وأراكِ معي تبحرين بقاربكِ الرقيق ، وهمساتكِ العذبة
وصدقاً أشعر بنبضكِ الحنون معي في كلّ حرفٍ لكِ..

ما أجملكِ أيتها الحبيبة
وما اصغر البحر أمامكِ

شكراً لكِ من القلب مع أجمل باقة وردٍ..

منى أيتها الحبيبة :
لله ما أروعك..!!!
إنني على عجلة .....لي عوده.!
لك كل حبي الي حين

يا سحر
تعلمين أنني أكتفي دوماً بعطركِ
وإن لم تكتبي شيئاً..

أحبكِ أخيتي الصغرى
لكِ من أجمل باقة وردٍ تشبه روحكِ الفاتنة..

رغم قوّة التيّار، وغزارةِ الأمطارِ ، سأسبحُ ، وأسبحُ ، ولنْ أعودَ إلا بهِ..
أو أجعلَ عُبابَ عيوني منْ بَعدهِ كفني..

منى الخالدي
21\06\07

ولن أعودَ إلا بهِ...

ومع من نحب نجدُ للحياة طعم آخر ، ومذاق آخر ، ولونًا آخر أكثر ضياءً ، ينير عتمة دروبنا ، ويبعث الدفء في قلوبنا المتعبة ، ومع من نحبه ، يشتد عزمنا على مواصلة مشوار حياتنا ، وكلنا ثقة وأمل بالله ..

وقلبك ينبض من أجل من تحبين ،.. نعم ، هذا هو الحب الحقيقي أيتها الأديبة الرائعة ، وهكذا يكون الإصرار على الوفاء لأجل من نحب .

حبٌ كبير ، وإرادة لا تعرف المستحيل ...


الأديبة الكبيرة منى الخالدي

ما تبقى من قلبي يدعو لكِ بنهاية تفرحك وتسعد قلبك الكبير .

مع فائق الاحترام والتقدير

ما شاء الله عليك يا منى
أين هم الشعراء من عميق إحساسك .. وجميل قولك.
تحيتي أيتها الأديبة الرائعة

أرى ابناء بلادي يحلقون عاليآ في سماء الواحة
نعم الوطن ونعم الشعب الذي يتنفس فكرآ وابداع
تحياتي الى ابناء العراق

لقد قرأته مرتين وكل مرة أقرأه بروح جديدة و000أحييكــ كثيراً
فلو أن كل المحبين عاشواتلك اللحظات ماكانت هناك فقدان للحياة
دمتى بكل ود
وتقبلى مرورى وتحياتى

أخي العزيز القاص
محمد البوهي

لتلك الإطلالة طعمٌ خاص ، ولحروفكِ الجميلة نكهة خاصة
تعكس جمالية روحك النقية..

ألف شكر لك
وأجمل تحية لك مع باقة وردٍ معطرة
تشبهك..

سحر الحبيبة

تأتين بسحركِ الرقيق
وفي كلّ مرة تجعلينني أنتشي، بكل ما تتفضلين به ، من كلامٍ وإطراء
ما أسعدني وأنتِ تقرأين لي ، ويعجبكِ أنتِ خصوصاً

تعلمين مكانتكِ الكبيرة في قلبي
أيتها العذبة الخلوقة..

لكِ مني أطيب تحية وأجمل باقة ورد..