برقيات ثلاث

شكرا سيدي خليل .. من تكويه نار الحياة ينطق دون كبير جهد .. وذاك ما يحدث في الأدب
شكرا سيدي على هذا الإطراء
وإلى لقاء

برقيات ثلاث

البرقية الأولى : الأحد........
ربما عليهم ان يتريثوا اذا كانت الاجازة ممكنة ام لا..فربما لايحصل عليه كيف حينها.
البرقية الثانية : الاثنين ........

تبلغ المعاناة قمتها، اذا اخذها، اذا هو عائد، اذا الغربة تنهش باوصاله..اذا دعيه يبقى اتيه بلعب ووووو..
لكن ترى هل القدر ينتظر...؟
البرقية الثالثة : الثلاثاء .......
انتهى امره، اذا لاحاجة للعودة، ابقى الغي السفر، اللعب اعيدها، لكني لم اشتريها بعد كنت سافعل غدا،
هنا تكمن المشكلة الاساسية، هجرة ورحيل، فقدان وفقدان...لكن الى متى...وكاني به للمرض يعود لان فيه امل اما للموت فلا لان الحياة لاتتوقف. .

تحية لبرقياتك التي اختزلت الكثير

محبتي لك
جوتيار

هي الحياة

كلا مشغول بنفسه

سلمت لنا يااخي العزيز محمد الحامدي

والي الامام

الأخ جوتيمار العزيز تحية كبيرة جدا لك ولرأيك ونقدك ولكل مل تقول
شكرؤا أخي على مساندتك برقياتي
وإلى لقاء

الأخت نادية ... قد فهمت من ردك الأخير أن غيابك عن واحتك كان بسبب صحي ... هكذا فهمت .. المهم ( الحمدلله على سلامتك ) وشكرا على مرورك
تجدين إعجابي بآخر قصائدك في موقعها