الطفيليون

حرفك يخبرنا عن طاقة كامنة .... من الابداع

\

ننتظر المزيد

الأديب جوتيار تمر

أنت انسان رائع جدا
كنت بصدق أنتظر مرورك وتعليقك على القصة لأنني أعجبت بطريقتك في تحليل النصوص
فقد كنت أقرأ ماتكتب بروح المحب القارئ المتذوق
وما قد كتبت في نصي , تحليل القدير المتعمق والمثقف
وأشكرك لكلماتك المشجعة المخلصة
إن المعايير قد انقلبت في حياتنا وصار الطفيليون في الواجهة دوما واصحاب الحظوة

نوف

الأديب خليل حلاوجي

أشكرك على همساتك القوية المعبّرة والمشجعة
إن شاء الله سيكون المستقبل أكثر اشراقا
لن أنسى كلماتك التشجيعية

نوف

الطفيليون
الثياب الرائعة وآخر الصيحات , وروائح العطور تنبعث حتى من قلائد الذهب والماس , تسريحات وألوان , وضحكات بشتى لغات الأرض , سألت سوسو :
بلهجة متأففة من هذه السمراء ؟ أليس هذا المكان يخصنا نحن ... فردت (علية ) وهي تهز رأسها وتتبرم شفتاها وكأنها التهمت نصف ليمونة حامضة ... أنت لاتعرفين شيئا , فأختها أصبحت على علاقة بإبن الباشا أسعد الطفيلي ... فردت سوسو باستغراب : ولكن والدها موظف مسكين في القضاء حسب علمي , فردت ( علية ) إنه قاض كبير , قالت سوسو : ولكنه موظف ودخله محدود , فمن أين ...
عندها انتفضت ( علية ) قائلة وهي تغادر : ألم أقل لك أنك لاتعرفين شيئا .
نوف

الأخت نوف
تحية طيبة
لست بالناقد أنا ، ولا بالأديب العارف كنه اللمحات الومضية إلا من خلال ذائقة تتلقى المشاعر على أذن حدس ، فربما أصابت منها عبرة كلم موضع حقيقة ، وربما نثرت على شفاه التأوه تصفيد كلمة بوح إلا والشكر يغلفها بغلالة الإعجاب .
هنا أقدمت على عنوان لأنتزع مجريات الأحداث منه ، لكن القفز وراء اللقطات المبرمجة على سعة خيال جعلت من النسيان يحيط بالعنوان ، لتكون المفاجأة اسم (أسعد الطفيلي ) موحيا بقدرة تركيز عالية بما هو آت ، فتمسكت برباط التروي ، لأعبر خطوة في إثر تردد حول ما يأتي ، لأجد تلك الوثبات القصية تحكي واقعا حق له أن يتربى على قلم مبدع ، يرصد منه حتى خلجات النفوس ،
أسماء موحية بما تحمل من أفعال ، وأخيرا تأتي النهاية قفلة برتاج الخيال موفقة لفتح آفاق التصور على مصراعي قلم .
أحييك أديبة

الأستاذة الأديبة نوف حرسها الله
أنا أغبطك على هذا الإبداع الذي سيكون له ما بعده إن شاء الله ، فهو يبشر بمستقبل واعد بإذن الله ، كما إني أغبطك على هذه الحفاوة من أساتذة كبار ..

****

وإن كان يسوغ لمثلي أن يبدي رأيا ، فيمكنني القول بأنك ربما تعجلت في هذه القصة ، فلم تتلبثي عندها وتعيدي فيها النظر مرات ومرات ، ثم بعد ذلك بالدربة والممارسة لا تحتاجين إلى التلبث طويلا ، وقديما قالوا :
من تعجل شيئا قبل أوانه عوقب بحرمانه .
نصك بدون أدنى مجاملة رائع ، ولكن العجلة فيما أحسب أثرت فيه ، ومن دلائل ذلك ، أنك حكيت عن
( سوسو ) سؤالا عن السمراء من تكون ، أي أن سوسو لا تعرف السمراء أي شيء عن السمراء ، وأنها حين رأتها كانت أول مرة تلتقي بها ، أو هذا ما فهمته أنا ، ثم إنك جعلت ( سوسو ) تقول عن السمراء نفسها : " ولكن والدها موظف مسكين في القضاء حسب علمي ". أليس الضمير المتصل بالفعل ( علم ) يعود على سوسو التي كانت قبل قليل تتساءل عن تلك السمراء من تكون ؟
قد أكون مخطئا ، ولكني على يقين بأنك تملكين أداة في غاية الأهية تجلت لي من خلال ردودك على ملاحظات الأساتذة الكبار ، وهي أنك مستمعة جيدة تترقب النقد الهادف أكثر من ترقبها لكلمة مجاملة رقيقة أنت تستحقينها .
وثمة أمر أخية حذار ، ثم حذار أن يصدك ما تجدينه من نقد وتوجيه فيتسلل إليك اليأس ، ولذا فإني أنصحك بمشاركة أخرى في أسرع وقت دون تردد أو وجل .
وأود أن أرشدك إلى كتاب في غاية النفاسة وهو كتاب الأستاذ أحمد حسن الزيات دفاع عن البلاغة ، فهذا الكتاب أحسب أنه سيفيدك جدا
ولك من أخيك الإكبار والاعتذار

سلام الـلـه عليكم

لقد وصلت متأخرا , لأقرأ هذه القصة الهادفة , ووجدت كرام أدباء الواحة سبقوني الى النص , ولم يتركوا لي شيئا أضيف , وصلت الرسالة .
أنتظر المزيد من العمل , فقد لفت نظري مستواك الأدبي في الردود , وبالتالي فأنا اشارك الأخ الفاضل الأديب أحمد الرشيدي رأيه , وأسجّل له هذه الملاحظة الحقّة .

د. محمد حسن السمان

الشاعر الكبير محمد الحريري

أشكرك جدا على هذا الرد المذهل قوة وجمالا فأنت تكتب وكأنك فوق النجوم
أعجبتني طريقتك في الكتابة ولا أتصور غيرك يكتب بهذه القوة والرقي
أنت ترى بعيون محبة تنعكس فيها روح الشاعر الكبير
امتداحك للعمل جاء من استاذ وعى ... وأحاط ... فبادر للتشجيع .
شرفتني بكلماتك

نوف

الأستاذ الأديب أحمد الرشيدي

سعيدة أنا بما كتبت في قصتي وهي أول عمل أقدمه بينكم و أعتبر كل ما كتب لي هو نجاح لقد نجحت بالتشرف بآرائكم
وتوجيهات الجميع
أنت محق كثيرا في ملاحظاتك وأشكرك جدا لتشجيعك لي
وأشكرك على نصائحك الغالية :
--------------------------------------
وثمة أمر أخية حذار ، ثم حذار أن يصدك ما تجدينه من نقد وتوجيه فيتسلل إليك اليأس ، ولذا فإني أنصحك بمشاركة أخرى في أسرع وقت دون تردد أو وجل .
وأود أن أرشدك إلى كتاب في غاية النفاسة وهو كتاب الأستاذ أحمد حسن الزيات دفاع عن البلاغة ، فهذا الكتاب أحسب أنه سيفيدك جدا
----------------------------------
لاتخف أخي علي فأنا مثلما وصفتني أسمع للاساتذة والنقاد وساعمل على اقتناء الكتاب الذي نصحتني به , والعمل القادم سأنشره على نحو أفضل

نوف

وصلت الفكرة رغم م يبدو من ابتسار الحدث واختصار النص ، وللحق فقد صدقت فما أكثر من يبيع ذمته وينكث عهده ويتاجر بأكثر من ذلك في سبيل مطامع ضيقة تغشى العيون ليحسبها الظمآن ماء وحين يصل إليها يجدها سرابا بقيعة.

أشكر لك هذا النص وأنتظر منك نصوصا ذات اكتمال بنائي مميز.



تحياتي

رائعة يا نوفــ رائعة ..!!

سلمت ودان ابداعك

بإنتظار جديدك بــ شوق

لك ودي وتراتيل ورد