نظرات فى كتاب علو الله على خلقه» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
إيه لا فض فوك
حطم القيد
ودوي بالنشيد
واجعل الجرح النازف يثأر
واجعل القلب النائح يزأر
إيه أبا أسعد!
اقتص لنفسك بهمسك وجرسك
واجعل العصفور ينطلق في الأفق الرحيب ، فأي غصن رطيب خير من ذلك الحجر الرهيب
" وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار "
قل لها بملء فمك :
" أنا لن أشكوك لأحد
لأنني لا أشك
بضميرك
وبقدرته
على الموت
في أية لحظة يريد "
*****أيها الشاعر الساحر الثائر كنت أترقب مشاركة منك جديدة ، فكانت في صدري الضامئ بردا وسلسبيلا
لعنة أخرى
ولغة أعمق من أن تطالها مشاعري السطحية أمام هذا البئر الممتلئ عذوبة وأحاسيس متدفقة ، يكتب لنا فيها الأديب علي أسعد أسعد ، والذي تعودنا منه على كلّ ما هو ملفتٌ للنظر..
يكتب لنا عن لعنة أنثى ثلجية المشاعر فيحرق بنبضهِ أشلاء ما تبقى حولنا من نتوئات نتمسكُ بها ، كي لا تضيع عن عيوننا كل المتاهات التي أوقعنا فيها قلمه المبهر.
أردت فقط أن أعلم سرّ كتاباتك يا عليّ ومن أين تاتي بكلّ هذا السحر لتجعلنا منبهرين أمام مسرح الحروف
وهي تتراقص بزهوٍ أمامنا ، تختال فينا عناصر اللامبلاة وتجعلنا جمهوراً تبحلق عيونه وسط القاعة المزدحمة بمشاعركَ التي نثرتها عطراً بين كلّ مقاعد القاعة ، والتي كانت تضجّ بسكونٍ من نوعٍ فريد يكاد
يخترق ستارة الألق عندما همّت اللعنة على الانتهاء..
الأديب السامق
عندما أقرأ لك ، يصبح العالم كلّه حولي غابة خضراء ، أغصانها قلمك وثمارها حروفك وحلاوتها
في رقيّ مشاعرك..
رائعٌ أنت وكفى !
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع