لا تلمني .. !

لا تلمـــني ..
شعر : ماجد الرقيبة .
ـــــــــــــــــــــــــ ـ

	لَا تَلُمْنيْ فيْ جَفَاهَا .. فأنا أهوى لَظَاهَا كمْ سألْتُ البَدْرَ عَنهَا .. ضَارِعَاً أرجوْ سَمَاها كمْ نهلْتُ الشعرَ خَمْراً .. عَلَّ في شعريْ لقاها ليلُ أحــلامي شجونٌ .. كمْ تنزَّى من رؤاهـا لا تلمني في غرامٍ .. مَزَّقَ الصبْرَ وتاها ! لستُ مجنوناً كقيسٍ .. وَهْيَ ليلى في صِبَاها جُلّ آمــالي عليها .. جُلَّ أحلامــي رضاها جل أوقاتي ســرابٌ .. يــَقـْدحُ العِشْقُ ظماها ضائعاً أرجو طـريقاً .. قانعــاً أقفوْ خُطـاها كمْ تسلى القلبُ عنها .. ما سلا يوماً حِمـاها يقطعُ الدنيا غريباً .. مُغْرِبـَاً يرجو هواها

____________
مُغْرباً : أغرب في الشيء ، توغل به

أهلا بك شاعرنا الحبيب
ماجد
اينما حللت فالأدب بساط ترحيب لك ، وأينما وضعت عصا ترحالك فالقلب ترقص لعودتك
فمرحبا بك شاعرا يا فتى الفيروز
جميلة رائعة ما قرأت بها إلا حرير معنى ، ونثير شمس بيان.
بورك بك

شاعري الكبير .. محمد الحريري ..
وتحياتي إليك أينما كنت ، وحيثما حللت ..
ولكني لن أكذبك أن القصيدة ينقصها التنسيق الفني ..
لو أن أحـداً من المشرفين ينسقها ، فأكون ممتنا ..
فالقصيدة على الرغم من صغر حجمها عزيزة جداً على قلبي ..

مرة أخرى تحياتي إليك الشعر القدير .. محمد الحريري ، ولا عدمت ردودك الفعالة .

ماجد الرقيبة .

	لا تلمـــني .. شعر : ماجد الرقيبة . ـــــــــــــــــــــــــ ـ لَا تَلُمْنيْ فيْ جَفَاهَا .. فأنا أهوى لَظَاهَا كمْ سألْتُ البَدْرَ عَنهَا .. ضَارِعَاً أرجوْ سَمَاها كمْ نهلْتُ الشعرَ خَمْراً .. عَلَّ في شعريْ لقاها ليلُ أحــلامي شجونٌ .. كمْ تنزَّى من رؤاهـا لا تلمني في غرامٍ .. مَزَّقَ الصبْرَ وتاها ! لستُ مجنوناً كقيسٍ .. وَهْيَ ليلى في صِبَاها جُلّ آمــالي عليها .. جُلَّ أحلامــي رضاها جل أوقاتي ســرابٌ .. يقدحُ العِشْقُ ظماها ضائعاً أرجو طـريقاً .. قانعــاً أقفوْ خُطـاها كمْ تسلى القلبُ عنها .. ما سلا يوماً حِمـاها يقطعُ الدنيا غريباً .. مُغْرِبـَاً يرجو هواها ! ____________ مُغْرباً : أغرب في الشيء ، توغل به .

العزيز الشاعر ماجد الرقيبة

نجد في قصائدك ما يروي النفوس من رقة البوح وصدق العاطفة وجمال الشاعرية..

قل لها :

جُننتُ ولكنّي بوصلِكِ عاقلٌ !!


تحياتي وتقديري

ما أجمل هذه المعارضة الشعرية التي جاد بها قلمكم البديع , فأول ما بدأت قراءتها تذكرت على الفور رائعة الشاعر اللبناني حليم دموس في اللغة العربية التي مطلعها أيضا " لا تلمني في هواها "
واسمح لي سيدي أن أنقل هذه القصيدة هنا في موضوعكم الكريم . .

لا تلمني في هواهـا أنا لا أهوى سواهـا لستُ وحدي أفتديها كلنـا اليـومَ فداهـا نزلت في كل نفس وتمشّت في دماهـا فبهـا الأم تغـنّـت وبها الوالـد فاهـا وبها الفـن تجّلـى وبها العلـمُ تباهـى كلمـا مـر زمـانٌ زادها مجدا وجاهـا لغةُ الأجداد ِ هـذي رفـع اللهُ لـواهـا فأعيـدوا يـا بنيهـا نهضةً تحيي رجاها لم يمت شعبٌ تفانى في هواها واصطفاها

لغتنا العربية للشاعر اللبناني / حليم دموس
------------
وتقبل تحياتي القلبية
--------------
محمود

سيدي الشاعر الساعر ..
ماجد الغامدي ..

أهلا بك من جديد ..
مرورك مثلك عاطر ، فيه خفة أهل غامد ..
لله دركم يا أهل غامد ..

قصيدتك نهر الجفاف رائعة ،
مازلت أفكر فيها ..
فقد صادفت شيئاً في قلبي ..
وأنت رائع كذلك ..


سأقول لها :

أحبك لا تفسير عندي لصبوتي ..
أفسر ماذا والهوى لا يفسر ؟

أهلا بك مرة أخرى ..
ماجد الرقيبة .

الأخ ماجد الرقيبة
تحية طيبة
قمت بتنسيق النص إكراما لقلمك ، فهل ترى ما طلبت مورقا بالتلبية ؟
تحياتي

شكراً سيدي الحريري ...

ولكنك أكلت ( الياء ) في : يقدحُ !!

هههه

تُرى .. أين ذهبت بها ؟

تحياتي ..

سيدي محمود بن الرفاعي ..

أهلا بك ..

تعلم إنني في قرارة ذاتي لم أقصد المعارضة أبدا ..
وإن كانت أصداء القصيدة في بالي ..
أحس إني قرأت شيئاً هكذا ..
وأنا أحفظ المعلقات السبع ..
والكثير من الشعر - فلا تلمني - هههه
ولكن لم أقصد المعارضة ..

عاطر تحياتي ..

ماجد الرقيبة.
سيناء - مصر .

ومن يلومك أيها الرائع
بت أبحث عن قصيدك لكي أسهر معه
ــــــــــ
بوركت