الغ ــالية لــيال":
نص زاخر بالروعة وبالدهشة..!!
رائعة وأكثر..!!
سلمـ ودمتـ بروع ــه
لكــ حبي وباقة أوركيدا
عبثا أنساك بوحاه» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» آهات حرفي (متجدد)» بقلم أميمة الرباعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مت صبابة» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» رزان مكة» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قسوة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: د. وسيم ناصر »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» رثاء صديق ..» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» قلبها يتسع للجميع.» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: ابن الدين علي »»»»» جمر الحنين!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عتاب» بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الغ ــالية لــيال":
نص زاخر بالروعة وبالدهشة..!!
رائعة وأكثر..!!
سلمـ ودمتـ بروع ــه
لكــ حبي وباقة أوركيدا
يسرى
همساتك جميلة وقريبة من القلب ..شكرا لك وتقبلي اعطر واجمل تحياتي.
مينا
يعجبني اسمك كما حضورك..وبالمناسبة فإنا مجرد ليال ولست حلا :)لعل اسمي اختلط عليك مع ليلك (حلا) لك ولها الف تحية ..شكر لمرورك الكريم
سحر
شاكرة لك كلماتك الطيبة ومرورك المزهر دائما..سلمك الله ورعاك.
.
كلماتك ليست كالكلمات لها ايقاع خاص فيها موسيقى شاعرية . كلمات صادقة و عميقة جدا, لا جف قلمك
ما شاء الله
لغتك متفردة .. ومشاعرها تفيض عما هو متوقع لترسلنا الى ماوراء الطبيعي
لفت نظري هذه المرة بعض الرقصات الشعرية .. كانت جملا موسيقية تعطي المشهد بعده الثالث .
اسمحي لي يا كاتبتي المفضلة ان اقف طويلا امام حزنك الصامت هذا .. ابادله الأنين .
غريب كيف يتحول الألم الى جمال نتغنى به ..
غريب كيف نسعد بأحزاننا بمجرد شعورنا بها ... اننا نعلم نوع العسل الذي ستنتجه ابرها ..
من ناحية المضمون اقول اننا نواجه دائما مشكلة عندما نتعامل مع قلوبنا بشكل ابوي ..
ونمارس عليها رهبانية ابتدعناها لم تكتب عليه .. ولم يطلبها منه احد ..
انها مبالغة في تأديب الشعور .. وليس على الشعور من حرج ..
ما المشكلة في ان ندع قلوبنا نسير في مراكب بلا اشرعة ؟
تقول احلام مستغانمي:
"مسكونون نحن بأوجاعنا .. فحتى عندما نحب .. نحول حبنا الى حزن كبير" ..
ومن خلال عنوانك ايضا يتضح انها محاولة وأد .. وهذا يقع في مضمون ما اقول اننا لا زلنا نعامل القلب بعقلية الجاهلية .. هذه الموؤودة التي يمكن ان تكون اعظم نساء الارض لا يمكن فقط ان ندفنها ونتخلص من همها هكذا .. وهذا القلب لا يمكن ان نئده بهذا الشكل اللامتحضر فقط لان صوت انينه يوقظنا من نومنا العميق .. علينا ان نمنحه الفرصة لانه قد يكون اعظم حب في العالم .. كيف لا وهو حبنا ؟
ثم انه ليس بالضرورة ان نفهم كل شئ .. ونوثق بالتخطيط البياني كل ما يعترينا ..
من قال ان الفهم جزء من الحب ؟ على العكس ان اخر ما يمكن توقعه في الحب هو ان نفهم
ان نفهم كنهه او نفصل خطواته او نعلم اماكن وجوده واين ينام ومتى يستيقظ واين يشرب قهوته .. واين يلعب الغولف مستخدما قلوبنا بديلا عن الكرة ..
هذه مهمة اجهزة المخابرات ..
اما نحن فعلينا ان نقوم تجاه قلوبنا المغرمة بما تقوم به شركات الطيران تجاه ركاب الدرجة الأولى ..
اننا عندما نفهم .. ننقله من حب .. الى شئ اخر غير الحب ..
قد يكون ذلك الشئ الاخر جميلا .. وقد لا يكون .. المهم انه غير الحب.
تحيات خمسة نجوم ..
عـاقــد الحــاجبــين
http://m-diri.maktoobblog.com
ابن الدين علي
شكرا جزيلا لكلماتك الطيبة..كثير علي هذا الإغداق ، الصدق والعمق لافضل لي فيه ولا فخر ذلك أننا حين نكتب نحاول أن نكون أنفسنا تماما ونستحضر الحالة وننفعل بها، ولابد أن نفعل ذلك بكل ما أوتينا من صدق ولا بد أن نذهب في ذلك إلى أقصى عمق نستطيعه لايمكن للأمر إلا أن يكون كذلك أو نتوقف..خالص احتراماتي وتقديري.
معاذ الديري
أحاول هنا أن أتشبث بشيء لايجعلني أواجه عجزي وأنا أقرأ سطورك..كلماتك مرآة.
التعامل مع قلوبنا بشكل أبوي ، بعقلية الجاهلية في لحظة ما ربما يكون ترفاً لا نقدر عليه. ليس أقسى من إحساسك بأن عمرك يتسرب من بين يديك إلا أحساسك بأنك أنت نفسك لم يبق منك شيء وبأنك تتسرب من خلاياك . صمت المرض أفظع من صوت الألم وأشد قسوة.
...ماذا عن الفهم! ألإدراك.. لاشيء يفتك بنا أكثر من أحساسنا بأننا نتحدث خلف زجاج عازل للصوت وبأننا نلهث خلف رجع الصدى وبأننا نعيش في غرف مفرغة من الهواء ونمارس على أنفسنا تنفساً أصطناعياً يذكرنا بأن هناك في مكان ما شيء اسمه حياة.
هناك شيء مؤكد يعطي للغتي معناها ..حضورك فيها
تحيات حقيقية.
سلام اللـه عليك ورحمتـه وبركاته
تحيـة قطفتُها من قلبي
ليـالـ، أيتها القادمـة من زمن الألـم، من زمن الحلـم، من زمن العشق الجميل !
أجبرني نصّكِ المُوجعُ أيتها الغاليـة على الوقوف طويلاً ! قراتُه منذ أيام بعين قلبي، فلمْ تفارقْني منذ ذلكَ الحين صرخاتُه المحتبسة حيناً، المحلّقة حيناً إلى السحابـ ! وها أنذي أرقبُ الدمعاتِ الحارقـةَ مرةً أخرى، وهي تلفظني خارجَ مضاربـها، ولم تتركْ لسلّة الوردِ التي حملتُها - لكِ - معي سبيلاً لنثـر العبَـق ! فهلْ تكفي سلّةُ وردٍ واحدة أو حدائق الدنيا، لتضميدِ وجـع قلب ؟!
ليـال، عمقُ النزف منعني من الحديث عن شكل الكتابة النثرية إلى حين، فقد هزّتني النداءاتُ المُرّة هنا، فما تركتْ لي سبيلاً للهرب منها ولا إليهـا ! وكأنما كُتِبَ على العاشقينَ أن يجمعوا صرخاتهمْ من رجع صداها، وقدْ غدا كلّ شيء حولَهمْ غريباً .. كقلوبهمْ !
حمّلتِ العصافيرَ التي تحرسُ نافذتكِ أثقالاً عظاماً، فهاهيَ ذي تحرسُ قلبكِ وقلوبَ العاشقينَ على السّواء ! لعلّهـا تَعِـدُ بضمادٍ من وردٍ، أوْ من بقايا أرواحٍ لمْ يزُرْهـا وجـع !
كوني بخيرٍ يا ليال، وثقي بأنّ مرافئَ القلب لاتبرحُها الشّمس أبداً، مهما كثرتْ بسمائـها الأحزان .. حتماً سيعودُ إليكِ وإليها العبَـق .. بإذن اللـه حتماً ..
حماكِ ربّي
لكِ محبّتي الوارفـة
وألف طاقة من الورد والندى
ليال يا حبيبة
تأخرتـ لينا كثيرا وطال غيابك عن...!!
انتظر هطولك بــ شوق..!
كوني بخ ــير يا غالية
نثرية حالمة شجية تراقصت على نغم شعري متفاوت.
أحسنت التعبير أسلوبا ولغة لولا:
أغوص في عينيك فاحتويني
بل فاحتوني (جزما بالأمر)
وحيدة أنا ويتكيء علي ظلي
بل يتكئ
الهمزات تستحق اهتماما أكثر.
وتبقى الخاتمة رائعة حدا بعيدا.
تحياتي