مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
أخي الغالي
تقييم رائع و نقد واقعي
فعلام الاعتذار؟؟!!
لكن .. إليك ما عندي
أولا و حين يكون الإنسان محروما يتمنى أن يحوز على عدد لانهائي مما حرم منه
و لكن عندما يكون مستغنيا لا حاجة له فالأمنيات غبار و التعداد لا يهمه و لا يعلي من شأنه
ثانيا بطل القصة يزاوج بين ماضيه المؤلم و حاضره البهيج أو بالأحرى حاضر إبنه
و أقولها ثانيةً فتلك غريزة في الآباء يحرمون أنفسهم ليحققوا رغبات أطفالهم
ثالثا فالإنسان يغيّر وضعه بين الفينة و الأخرى فإن كان صاحبنا في بداية الأمر -وقف متنهدا-
فلعله تعب من وقفته و اتكأ بقرب السيارة فكان يسيراً على ولده الوصول إلى كتفه
وأعتقد أن ذكر التغيرات التي تحدث على موضع الجسم من الجزئيات التي بذكرها يشوب النص بعض الملل
أليس هذا منطقيا أيضا؟
و أخيرا يا أخي حياك الرحمن على أديم حروفي وبارك الله فيك على التعقيب
مودتي و تقديري
حرقت قلبي يا فاطمة
أتراك التقيت الوجع وجها لوجه حتى حفظت ملامحه ونقلتها لنا بهذه الصورة
يااااااااااااه كم أبكاني نصك
محترفة
مبدعة رائعة
أديبة متمكنة
لله درّك
محبتي لك دائمة
الأستاذة فاطمة
أعذري صمتي الآن
لكن أعدك إن شاء الله أن أعود
أختنا فاطمة : و أنا أجول في واحتنا الغناء لفت انتباهي عنوانك اللافت" البؤساء......" ذكرني ب"فيكتور هيجو" و قصته الشهيرة " البؤساء" فصممت على قراءتها و قد أثارت إعجابي خاصة و أنت في بداية مشوارك. لك مني الف تحية.