يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أخي الغالي
تقييم رائع و نقد واقعي
فعلام الاعتذار؟؟!!
لكن .. إليك ما عندي
أولا و حين يكون الإنسان محروما يتمنى أن يحوز على عدد لانهائي مما حرم منه
و لكن عندما يكون مستغنيا لا حاجة له فالأمنيات غبار و التعداد لا يهمه و لا يعلي من شأنه
ثانيا بطل القصة يزاوج بين ماضيه المؤلم و حاضره البهيج أو بالأحرى حاضر إبنه
و أقولها ثانيةً فتلك غريزة في الآباء يحرمون أنفسهم ليحققوا رغبات أطفالهم
ثالثا فالإنسان يغيّر وضعه بين الفينة و الأخرى فإن كان صاحبنا في بداية الأمر -وقف متنهدا-
فلعله تعب من وقفته و اتكأ بقرب السيارة فكان يسيراً على ولده الوصول إلى كتفه
وأعتقد أن ذكر التغيرات التي تحدث على موضع الجسم من الجزئيات التي بذكرها يشوب النص بعض الملل
أليس هذا منطقيا أيضا؟
و أخيرا يا أخي حياك الرحمن على أديم حروفي وبارك الله فيك على التعقيب
مودتي و تقديري
حرقت قلبي يا فاطمة
أتراك التقيت الوجع وجها لوجه حتى حفظت ملامحه ونقلتها لنا بهذه الصورة
يااااااااااااه كم أبكاني نصك
محترفة
مبدعة رائعة
أديبة متمكنة
لله درّك
محبتي لك دائمة
الأستاذة فاطمة
أعذري صمتي الآن
لكن أعدك إن شاء الله أن أعود
أختنا فاطمة : و أنا أجول في واحتنا الغناء لفت انتباهي عنوانك اللافت" البؤساء......" ذكرني ب"فيكتور هيجو" و قصته الشهيرة " البؤساء" فصممت على قراءتها و قد أثارت إعجابي خاصة و أنت في بداية مشوارك. لك مني الف تحية.