قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
أخي الغالي
تقييم رائع و نقد واقعي
فعلام الاعتذار؟؟!!
لكن .. إليك ما عندي
أولا و حين يكون الإنسان محروما يتمنى أن يحوز على عدد لانهائي مما حرم منه
و لكن عندما يكون مستغنيا لا حاجة له فالأمنيات غبار و التعداد لا يهمه و لا يعلي من شأنه
ثانيا بطل القصة يزاوج بين ماضيه المؤلم و حاضره البهيج أو بالأحرى حاضر إبنه
و أقولها ثانيةً فتلك غريزة في الآباء يحرمون أنفسهم ليحققوا رغبات أطفالهم
ثالثا فالإنسان يغيّر وضعه بين الفينة و الأخرى فإن كان صاحبنا في بداية الأمر -وقف متنهدا-
فلعله تعب من وقفته و اتكأ بقرب السيارة فكان يسيراً على ولده الوصول إلى كتفه
وأعتقد أن ذكر التغيرات التي تحدث على موضع الجسم من الجزئيات التي بذكرها يشوب النص بعض الملل
أليس هذا منطقيا أيضا؟
و أخيرا يا أخي حياك الرحمن على أديم حروفي وبارك الله فيك على التعقيب
مودتي و تقديري
حرقت قلبي يا فاطمة
أتراك التقيت الوجع وجها لوجه حتى حفظت ملامحه ونقلتها لنا بهذه الصورة
يااااااااااااه كم أبكاني نصك
محترفة
مبدعة رائعة
أديبة متمكنة
لله درّك
محبتي لك دائمة
الأستاذة فاطمة
أعذري صمتي الآن
لكن أعدك إن شاء الله أن أعود
أختنا فاطمة : و أنا أجول في واحتنا الغناء لفت انتباهي عنوانك اللافت" البؤساء......" ذكرني ب"فيكتور هيجو" و قصته الشهيرة " البؤساء" فصممت على قراءتها و قد أثارت إعجابي خاصة و أنت في بداية مشوارك. لك مني الف تحية.