لا

الأديب القاص محمد سامي البوهي

أعتبر شهادتك في النص وساما فأنت قاص
وفرحت بمشاركتك المعبّرة عن تذوق وإلمام وخاصة عندما كتبت :
- رأيتك تدخلينا في الظلام مع هذا الرجل بجلب التفاصيل ، والقطع الصغيرة من الأمكنة والأخيلة ، والصور ، فجعلتينا نعيش اللحظة ، ونشارك المجني عليه ، هي قضيتنا جميعاً ، الحرية ، والرأي ، والرأي الآخر -
وبحكم عملي في المراجعة وهوايتي لم يسبق لي أن قرأت عملا بعنوان : لا
وطبعا أعتبر رأيك محل احترام وتقدير كبيرين فأنت قاص رائع وقد قرأت لك أكثر من عمل
قبل ردي هذا
وأشكرك على اهتمامك واحساسك القصي المرهف بضرورة التطوير في اختيار العنوان
, فالعنوان بحد ذاته عمل ابداعي .

نوف

الأديب الاستاذ أحمد الرشيدي

تشرفت مجددا بقراءة منك لقصتي : لا
وأشكرك على تشجيعك لي فلولا تشجيعك لي لم أنشر هذه القصة فأنت على مايبدو استاذ ناجح
وعدت اليوم لأقرأ ما خطه قلمك من جميل الكلمات ورفيع العبارات حتى ظننت أنك تكتب معلقا على عمل كاتبة كبيرة
طبعا أحسست بقدرتك الهائلة على التحليل والتذوق وتقديرك العالي للغة الكتابة واستخداماتها وهذا ما جعلني أذهب للقول بأنك أديب بارع واستاذ ناجح ابداعا وحرفية .
وقد أدهشتني بعبارة أخّاذة تعبر عن مقدرة عالية أدبا واقتناص لمحة :
-أتعلمين : رفقا بقلبك ولا تكتبي على هذا النحو دوما ، فتصاعد الإحساس تدرج من أول حرف حتى بلغ ذروته في الخاتمة حتى أشفقت عليك ..

إيهٍ أخية هكذا فليكن الأدب والإبداع -

والـلـه أنا أكتب بكل حواسي وحق لك أن تشفق علي ولاأعتقد أنك بعيد عن هذا وإلا لما أكّدت على هذه النقطة .
أشكر لك كل حرف وكل سانحة من زمن رصدت في قراءة القصة .

نوف

عمق النص ودلالته الرمزية القريبة جدا والغائرة جدا جعلتني أعيد القراءة أكثر من مرة . وفي كل مرة أعود بملئ الفؤاد أفكارا وفكرا ... نص ينم عن قدرة خسارة أن تكون صاحبتها مقلة .. فالنص أحسبه من النصوص القوية جدا ضمن ما قرأت في " الواحة "
تحياتي ورجائي ألا تحرمينا هذا الإبداع .

الأديب الناقد الأستاذ محمد الحامدي
لقد اختزلت مجلدات من الشرح في بضع كلمات شرّفتني بها
وتغلغل الفرح الى قلبي عندما قلت أنك عدت بملء الفؤاد أفكارا وفكرا لتعيد القراءة
أعرف دونما شك أن الأديب الحقيقي وحده هو من يقدّر العمل ويبحث عن مواضع الابداع بغض النظر عن الكاتب أو الأديب أو الشاعر .
وقد علقت على صدري وساما مشرفا بقولك :
-خسارة أن تكون صاحبة النص مقلّة .. فالنص أحسبه من النصوص القوية جدا ضمن ما قرأت في
" الواحة "
لقد ألبستني لبوسا أرجو الله أن يعينني عليه
لك الشكر والامتنان

نوف

الأديب القاص محمد سامي البوهي
أعتبر شهادتك في النص وساما فأنت قاص
وفرحت بمشاركتك المعبّرة عن تذوق وإلمام وخاصة عندما كتبت :
- رأيتك تدخلينا في الظلام مع هذا الرجل بجلب التفاصيل ، والقطع الصغيرة من الأمكنة والأخيلة ، والصور ، فجعلتينا نعيش اللحظة ، ونشارك المجني عليه ، هي قضيتنا جميعاً ، الحرية ، والرأي ، والرأي الآخر -
وبحكم عملي في المراجعة وهوايتي لم يسبق لي أن قرأت عملا بعنوان : لا
وطبعا أعتبر رأيك محل احترام وتقدير كبيرين فأنت قاص رائع وقد قرأت لك أكثر من عمل
قبل ردي هذا
وأشكرك على اهتمامك واحساسك القصي المرهف بضرورة التطوير في اختيار العنوان
, فالعنوان بحد ذاته عمل ابداعي .
نوف

الأديبة الأستاذة / نوف

كلمة (لا) هي كلمة تستخدم كتعبير عن الرفض القاطع ، وهي كلمة دارجة ، ومستعملة بأكثر من موضع ، فكنت اتمنى أن يأتي العنوان بصورة طازجة ، عملاً بإستراتجية إختيار العنوان ، وأعجبني جدا قولك أن العنوان هو عمل إبداعي في حد ذاته ...

أما عن الأعمال التي سميت (لا) ، فهي اعمال أدبية كثيرة ، أذكر منها رواية (لا) الشهيرة ، للكاتب الصحفي الرائع أستاذي الأستاذ / مصطفى أمين ... وطبعاً هذا مجرد رأي ، لكن مع حجم هذا العمل الغائر في أعصاب حساسة تمسنا جميعاً ، كنت أتمنى لو يأتي عنوان أكثر عمقاً ... هذا لا ينقص من قدر العمل أبداً.

تحيتي لك

الأديبة الرائعة: نوف السعيدى
جاءت القصة متكاملة ابتداءً من عنوان لافت ومناسب لهدف القص, ثم دخولا فى افتتاحية سردية وصفية لجوانية وبرانية بطل القصة, وتدرج الحبك بسرعة وانتهى بقفلة مميزة متناسبة ومشابهة للعنوان, ولفكرة القص على السواء فى لمحة ذكية من القاصة. الهدف من القصة وهو مصير من يعبر عن رأيه فى زمن الفوضوية أصبح السجن أو النفى....إذن حدث هنا وأد لحرية التعبير بشكل بينته القاصة وعبرت عنه جيدا.
شذى الوردة لألقك.
د. نجلاء طمان

الأديب الناقدة نجلاء طمان

ما جاء من قراءة مركّزة لقصتي , أفرحتني به وجعلتني أشعر بأنني على الطريق الصحيح
أنت أديبة وناقدة ناجحة واستاذة حقا
لن أنسى تشجيعك
أنت علقت على صدري وساما مذهبا أعتز به ويحب علي المحافظة عليه
وأشكرك على شذى الوردة الذي عطر قلبي قبل قصتي

نوف

الأديب والفيلسوف الرائع
الاستاذ جوتيار تمر

لم يسبقك أحد
فلقد حجزت لك مسبقا منتظرة مشاركتك الذكية دوما
أنت مخلص فيما تكتب وتحليلاتك عظيمة جدا
تضفي على ما تكتب شيئا من حرارة مشاعرك وسنحات اسطورية من فكرك
ثقافتك واسعة جدا دونما شك وأنا معجبة بها
الاستاذ جوتيار هذه عبارات لن أنساها أبدا :
-السرد يسير وفق نظام متكامل ، تقريبا ، بحيث هناك انضباط كبير في ايقاع السرد وفي تحمله لمعاناة الاستدراجات والتلاعب الكبير بعنصري الزمان والمكان مما حقق نوعا من التكامل المتميز داخل اللحمة العامة للنص . -

أنت ترسم الفرح وتعطي
ومثلك يكون الأديب والمفكر والفيلسوف والصديق

نوف

لا
بالفعل هذا جزاء من يقولها
الموت حيا
ممتعة
كل التقدير لنص مكثف راقى
ولغة رصينة معبرة
سردية جميلة يا / نوف

الأديب القاص محمود الديداموني
قرأت لك أشياء جميلة جدا
وشهادتك بقصتي أمر كبير عندي فأنت قاص متألق
نعم إن كلمة ( لا...) صعبة جدا وكما قلت - هذا جزاء من يقولها الموت حيا
لاحرمت من مثل هذه الزيارة لأعمالي ولاحرمت كلماتك الحانية المشجعة -
أرجو أن أظل عند حسن الظن دوما
ولك الشكر

نوف

هذا رجل نادر في عالمنا العربي في زماننا هذا...

من يجرؤ على قولة .... لا

امام مطرقة الثقافة ... المزيفة .... ومحنتها

\

نص مدهش

نعم نحن في زمن رق الافكار وإن لم تكن معي فانت ضدي....
قصة تملك الكثير مما يجيش في النفس
تحية لقلمك

الأديبة نوف ،، رب قولة يكتبها المرء لايرمي من ورائها سوى أن يجرب فإذا بها تصيب كبد الأدب ... انظري في تاريخ الأدباء الكبار تجدين من الأمثلة ما لا يحصيه عد ... والواحة الغراء توفر لنا جميعا فرصة البحث في مواهبنا والتنقيب في فكرنا وحث القول على الصدق والإبداع ،، فامضي فيما بدأت ( ولعلك ذات خبرة لا أعرفها ) المهم عندي أن رأيي الذي قد لا يعتد به إلا عندك أن تمضي في هذا الذي تبدعين إذ أراك ذات قدرة على هذا الذي نسميه أدبا قصصيا ، وعسى كلماتي تشجعك أكثر وتدفعك إلى المزيد ..
نعم إني ممن إذا إذا رأى بصيص أدب يركض وراءه فما بالك إذا وجدت إمكانية قص راقية لا يستهان برقيها .
ودمت بإبداع