احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"
من الذكاء أن نترك الأمر ليبحث به الآخرين ، الكل يتوقع ، يترصد ، الشخصية محور القصة التي سلط عليها الضوء ، ولأنها في حقيقة الأمر شخصية قوية ، تترك الحبل لمن شاء أن يشده وترخيه ، ولكنها متمكنة منه في الطرف الآخر ، حيث لن يستطيع أحد أن يجذبه من يدها ، تمنحهم لذة التكهنات ، وربما المراهنة على صدق التخمين ، إلا أنها قد اتخذت القرار بما يناسبها ، فكانت اللا هي الرد الذي صمت له الجميع .........
لسلم الحلزوني هو رمز للذت التي تخفي ما بداخلها فلا يصل له الآخرين .
حين تكتب أديبتنا حنان الأغا ، تكتب بعين الأديبة والرسامة التي لا يخفى عليها أصغر النقاط ، فيكون تركيزها عالي جدا على الحركة واللون والصوت والظل والنور ، فتأتي نصوصها لوحات فنية كتبت بحروف من ألق .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
الأديبة حنان الأغا
أشكرك لإمتاعنا بهذا النص التصويري الرائع، والتحليلات المنطقية التي تبعته من قبل أساتذتي الأفاضل. أكثر ما يعجبني في هكذا نصوص هو تقمص الكاتب للشخصية التي يكتبها بكل براعة. أما أكثر ما شعرته أثناء القراءة فهو أن الشخصية تعرف عن نفسيات الجمع أكثر بكثير مما يعرفونه عنها، وتسخر من تواجدهم وجلبتهم، وما قولها لا بكل ذلك البرود إلا وسيلة لتحجيم أمر ما، أو تسديد ضربة قاسية تحط بآمالهم، أو ربما هو نوع من الانتقام.
تقبلي كل التحيات والتقدير.
أكانت الـ لا بهذا العنف؟
دقة رائعة فى وصف الجمع بصورة تقترب شيئاً فشيئاً حتى لنكاد نشم روائحهم
بينما هناك خط آخر مواز يشرح تفاصيل أحاسيس البطلة التى تستلهم من أمها القوة فيما أظن
أظن العنوان جاء موفقاً جداً ليبرر تلك النظرة التى كانت سائدة فى عقلها.. لتصبح بعد هبوطه أقوى وأقدر على النطق بتلك الـ لا
تحياتى لك على نص بارق