عندما تشرق الشمس مساءً

هكذا راودني هذا العنوان عندما طرق باب منزلي المتواضع إنسان أشتاق إليه
أو بصورة أكثر توضيحاً عندما فتحت الباب لأجده بكامل جماله ينير المنزل بتواجده الذي أعشق
كثيراُ ما كتبت القمر في نصوصي وكثيراً ما تضجر القمر من مغازلتي له "أي القمر " وكعادتي إنسان يعشق صعاب الأمور قررت طالما أن القمر قد تضجر فاما لا أغازل الشمس ورثيت حالي كيف لي أن أنتظر الصباح ، كيف لأشواقي أن تهدأ حتي الصباح وحين غرةٍ مني طُرق جرس الهاتف..
ألو من معي : انا الشمس
أي شمسٍ تخفي عن دمعيك أحزاني ، وددت لو أستطيع أكمالها أغنيه أو أمنيه ؛ كثيراً ما تكون الأعنيات أمنيات
سألتني : ءأدمنت الحرف أم أدمنك الحرف
لربما تتشابه الإجابات عندما تتعلق بك مثلما تتعانق النظرات
أنتِ : هل عانقتكِ عيناي ذي قبل
كلا عانقني همسك كل مساء عندما كُنت ترددُ وحيداً " أشتاقك أحتاجك "
لاأذكر آخر مره لم أسمع تلك الهمسة تعلو أحلامك أراك وأنت تتكئ علي حافة قلبك كمن يريد السقوط من أعلي الجبل لينتحر ويبدو موته طبيعياً ؛ حينها وضعت الشمس سبابتها علي شفتي كمن لا تريد منك إكمال حديث يتعلق بفقد ، ربما لو لم أكن ممسكاً الهاتف بيدي لكنت أُقسم أن الشمس كانت بجانبي ولكانت حرارتها حررت جليد قلبي وجمود حسي
حبيبتي :
فقط هي الشمس تُشبهك ولا شئ آخر
أيقنت من هذا تماماً عندما غازلت القمر وأبتسم فتلاشي جماله
فأسديت له نصيحة أن لا يبتسم مرة أُخري فيصبح هلالاً

ههههههههههههههههههههههههه ههه

حكيم........

لا ادري..............لم أستطع منع نفسي من الضحك......رغم أنّ الألم يعتصر قلمي المنهك...

آآآآآآآآآآآآآآه.............ما أجملها من ليلة.....!!

ما أجمل ليلك يا حكيم....تتعانق فيه الشمس والقمر....يبدو المستحيل فيه ممكناً....بل الممكن حاضراً وحاصلاً...

لا مزيد من الأمنيات....بعد أن تحقق كل شيء بحضورك هنا....بهمسك....ب.....لا أدري ماذا....لكنه تحقق...

رائع أنت كالعادة

لولا الشمس ما كان له ضيي القمر
ولولا الحلم القلب كان انتحر

أخي الأديب / أحمد الحكيم
مفرداتك من الطبيعة ، تتصارع وتبدع لتبقى !
دمت مبدعا
محبتي واحترامي
شاهين

كعادنه كان
كلما كتب حرفاً غفر ذنباًَ
يآآآآآآه كم يحتاج ليكتب من الحروف ليغفر ذنب الحبيبه ليست فقط الحيبه بل كل من جاء إليه حاملاً إبتسامه خلفها خنجر ، كل من وجد قلبه ملقياً علي الارض وكل ما أستطاع فعله هو إماطته عن الطريق كأنه أذى
أجل أجزم اني كأذي جسيم أو كمرض خبيث يسرع بالآنتشار ليفسد كل ما يلامسه
شكراً لهم وهم يقتلون أحلامي ويغلفون آلآمي بقصطيرة حكراء ويهدونها لي عند كل لقاء ، وأتساءل لما أحمل ألماً بجحم ذنوبي
يآآآآآه كم حقيرون هم هؤلاء البشر الذين أجدهم علي طرقات الحياه وفي شوارع الوطن وفي أماكن العمل
كم حقير أنا إذ أرتضيت العيش في هكذا عالم
ولكن
يبقي شئ واحد هل تعلمين حبيبتي ما هو
هو ذلك الحرف الذي اهداني له جُرحك لي
هو ذلك الأمل المعلق أعلي مشنقتي فكلما هموا بشنقي امسكت بأملي لاعود من رحلة ما قبل الموت أكثر تفائلاً
أُفٍ لهما " أحمد الله أن هذه الأُف الجميله لا تعتبر ذنب إلا إذا تعلقت بأمٍ أو بأب " عقلي وحلمي
قلمي
جزيل الشكر لك علي كل شئ
حُلمي
كم جميلٌ ل لم تتحقق
أنتي
أُمسكُ يديك لأنسى هؤلاء البشر ، أحضن عيناك لولهة من الزمن لإاستنشق عبير الأمل المتبقي مني بداخلك
أقرء في شفتك كلمة لم تكتمل إلي اليوم وحينما تكتمل لن يكون ما يدعو للكتابه


عذراً لكم أهل الواحه فاليوم أنا مُثقل بالوجع
فالبشر أسوء من خلق ربي عدى انبياءه وعباده الصالحين

لكل من جاء وذهب
لكل من قرء وكتب
لكل الحاضريين الغائبين
لربما مساحات بوحنا كبيوت العزاء تُفتح علي مصراعيها عندما يضيق الصدر بالهم

العبرةُ الواقفةُ حلقاً

كثيراً ما نحتاج الاشياء ولا نجدها

ودمعتي قررت أن تُدعي أشياء

جو

كم جميل حضورك في وقت ما نحتاجك

أخبرني عن البشر

الحكيم...

ايها الباكي الجميل،في الالم ذكرى اجمل من ذكريات الفرح التي تتوالى احيانا على قلوب البعض فتخدرهم لبضع دقائق ثم ما يلبثوا ان يغرقوا في وجل اوجاعهم التي هي بلاشك اكبر من كل وهم اخر،الالم من اروع الشرائع التي قدس الانسان به السماء،انه اروع من نضجر منه،فقط ايها الباكي اجلس لذاتك، وشاورها لمرة على حياد،ناقشها وقل لها ايهما اقرب اليك ياتها الذات، الفرح، ام الالم، صدقني لو كنت بعاطفتك لن تنحاز للفرح سيأخذك ذاتك الى الالم الحزن،لان الالم الحزين هو شرسعة لو فهمناها بحق نكون نحن مثل الملائكة نمشي على الارض.
ايها العبق الباكي، في نصك هذا اجد تراخيا منك،اجد تثبيطاً، اياك والاستسلام..اياك..استمر ولاتخشى الالم فالقمر اما وجد ليكون مسخرا لانين امثالنا، والشمس انما هي ومضات حرقتنا.

دم بخير
كن بخير
محبتي لك
جوتيار

عزيزي كم اعشق فلسفة الالم عندك
ياااااه كم تغريني بالبقاء
اسمح لي بأن امكث هنا زمنا آخر
تحياتي لك

هكذا راودني هذا العنوان عندما طرق باب منزلي المتواضع إنسان أشتاق إليه
أو بصورة أكثر توضيحاً عندما فتحت الباب لأجده بكامل جماله ينير المنزل بتواجده الذي أعشق
كثيراُ ما كتبت القمر في نصوصي وكثيراً ما تضجر القمر من مغازلتي له "أي القمر " وكعادتي إنسان يعشق صعاب الأمور قررت طالما أن القمر قد تضجر فاما لا أغازل الشمس ورثيت حالي كيف لي أن أنتظر الصباح ، كيف لأشواقي أن تهدأ حتي الصباح وحين غرةٍ مني طُرق جرس الهاتف..
ألو من معي : انا الشمس
أي شمسٍ تخفي عن دمعيك أحزاني ، وددت لو أستطيع أكمالها أغنيه أو أمنيه ؛ كثيراً ما تكون الأعنيات أمنيات
سألتني : ءأدمنت الحرف أم أدمنك الحرف
لربما تتشابه الإجابات عندما تتعلق بك مثلما تتعانق النظرات
أنتِ : هل عانقتكِ عيناي ذي قبل
كلا عانقني همسك كل مساء عندما كُنت ترددُ وحيداً " أشتاقك أحتاجك "
لاأذكر آخر مره لم أسمع تلك الهمسة تعلو أحلامك أراك وأنت تتكئ علي حافة قلبك كمن يريد السقوط من أعلي الجبل لينتحر ويبدو موته طبيعياً ؛ حينها وضعت الشمس سبابتها علي شفتي كمن لا تريد منك إكمال حديث يتعلق بفقد ، ربما لو لم أكن ممسكاً الهاتف بيدي لكنت أُقسم أن الشمس كانت بجانبي ولكانت حرارتها حررت جليد قلبي وجمود حسي
حبيبتي :
فقط هي الشمس تُشبهك ولا شئ آخر
أيقنت من هذا تماماً عندما غازلت القمر وأبتسم فتلاشي جماله
فأسديت له نصيحة أن لا يبتسم مرة أُخري فيصبح هلالاً

... اخي الحكيم ..احمد الحكيم اعتقد انه انا..من سيدمنك ..و يدمن حكمتك..و كاني ارش من نصك على ظاهر يدي..و استنشق ذاتك الحالمة..و روحك المحببة..و ما كان من السوسن الا عشق..لون الغاب..