فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
أديبنا الجميل / شريف البلتاجي خريج هندسة قسم أدب وقصة ، تزدهي بإبداعاته كبرى الصحف والمجلات ولنا أن نفتخر به لأنه إنتاج بلادي !
شكرا أختنا الكريم الأستاذة / نها عامر
ويا أدباء واحتنا .. إلى الأمام
محبتي واحترامي
شاهين
عذرا نشرتُ الخبر هنا لعدم تمكني من نشره كموضوع مستقل أكررُ عذري مجددا !!
الباحة - تغطية ابراهيم الشمراني:
بحضور مدير بيت الشباب بالباحة الأستاذ نايف بن سعيد الخمري ومجموعة من الزملاء الإعلاميين وعدد من الحضور أقيمتء الأمسية القصصية الأولى للزميل القاص والشاعر: علي بن حسين الزهراني في ليلة غازلها المطر وصفق لها جميع من حضر نثر فيها الزهراني أجمل إبداعاته وأبهى قصصه التي تراوحت بين الرمزية والمباشرة متكئا على المفردة الشعبية باستلهام عبق القرية القديمة: عم بنواس، وبركة، وهوس، وهلال..كأنه يحيي من جديد أبطال عبدالعزيز مشري "رحمه الله" وكان مقدم ومدير الأمسية متألقا، الزميل الاعلامي محمد آل ناجم الذي قرأ سيرة الضيف ثم بدأ الزهراني أمسيته بعنوان الديوان قصة السعلي كلمة السعلي انها أنثى الجن وهي التي اعتلت صدر حسان بن ثابت رضي الله عنه كما جاءت في إحدى الروايات شعرا قال الشاعر:
لقد رأيتُ عجبا مذ أمسا
عجائزا مثل "السعالي" خمسا
يأكلن ما في رحلهن همسا
لا ترك الله لهن ضرسا
ولا لقين الدهر الا تعسا
ثم أدلف بقصة بركة ثم زيارة خاصة والتي ختمها بموال شعبي نال استحسان الحضور على الطراز الجنوبي حيث قال:
البيض فالك يا هلال
عيدتني عيد هني
بالفاس سعدنت الرجال
من راس مربوع بني
وقرأ أيضا مزحة ثقيلة والتي عرّج فيها الزهراني الى مشكلة الزوجة الثانية وظلم وجبروت بعض الأزواج وأخيرا عطر السامعين بختام قصصه "لحظة شيطنه" والتي تنبئ عن إنسانية مثقلة قد تناساها المجتمع وهي فئة ذوي الاحتياجات الخاصة والتي أتت من فيه القاص وكأنها من نوع الكوميديا السوداء نالت تصفيق الحاضرين ثم طلب من الضيف قصيدة "أحببتُ أفعى" والتي جاء فيها:
في قمة الأشواق
ويدي في يديها
نستلهم الآفاق
أعلنت الفراق
والشر ينبئ بالأحداق
أطفأت براحتيها الشموع
فرحة بسكب الدموع
من يا ترى هيّج المدينة
وأغرق السفينة
وجعها فوضى بعد السكينة
ويقول أيضا:
قالت: فقط كنتُ أتسلى
كم قلتُ أهواك
وارتمي في حماك
وأرميك هكذا وأنساك!!
ثم أتت بعد ذلك المداخلات التي كانتء أمسية هى الأخرة بدأت من الأديب: عبدالعزيز الغامدي الذي قال سعدتُ أن أكون أحد حضور أمسيتك القصصية الأولى وأعجبني تكثيف اللغة والرمزية وإن كنت أرى المباشرة في معظمها وبحق شدني إلقاؤك كثيرا وكأني أشاهد مسرحية بأبطالها وديكورها ومؤثراتها الصوتية، وهذا شيء جميل وممتع مما أثرى النص القصصي كثيرا وأخبرني متى أمسيتك القادمة لأني حجزتُ لنفسي مقعدا من الآن! ولكن لماذا لا تقام لك أمسية في النادي الأدبي بالباحة ولماذا النسخ المجموعة منتهية فرد الزهراني بقوله أولا أشكرك كثيرا على تعليقك الجميل الذي بحق أسعدني، أما النادي الأدبي فكنتُ أعرفه من خلال الشيخ الفاضل سعد المليص، أما الإدارة الحالية بتشكيلها الجديد فكأني أسمع بها من بعيد؟!.
ثم داخل الزميل مشعل السوادي بقوله: استمتعت كثيرا بالأمسية وأشكر الأستاذ نايف الخمري على إقامة هذه الأمسية الممتعة والتي اقتنعتُ بجدوى إقامة الأمسيات القصصية بل ومنافستها أمسيات الشعراء، ولكن بشرط مثل إلقاء الضيف القاص علي الزهراني وإن كنتُ أرغب من القاص أن تكون القصص باللهجة المحلية فرد الزهراني بقوله: إن إصدار مجموعة قصصية باللهجة المحلية أمر في غاية المستحيل لأن اللغة العربية هي لغة القرآن أما كوني أعرض أبطال الشخصيات بلهجتها المحلية فهذا أمر مرغم عنه لأني لا أستطيعُ أن أطوِّع لهجة الفلاح القروي وأقحمها بلغة عربية بل من باب الأمانة أن أذكر كلامه كما هو من فيه القروي الجنوبي البسيط! بعد ذلك قدم مدير بيت الشباب بالباحة الأستاذ: نايف الخمري شهادة تقديرية للقاص علي الزهراني ثم تناول الجميع طعام العشاء وأسدل الستار على أمسية قصصية بنكهة الشعر وجسد المسرح ولغة الإثارة والتشويق..
الرابط :
http://www.alriyadh.com/2007/08/19/article273489.html
بين الأنثى والأفعى أشياء000 ومنها السواد ؟!
عذرا نشرتُ الخبر هنا لعدم تمكني من نشره كموضوع مستقل أكررُ عذري مجددا !!
الباحة - تغطية ابراهيم الشمراني:
بحضور مدير بيت الشباب بالباحة الأستاذ نايف بن سعيد الخمري ومجموعة من الزملاء الإعلاميين وعدد من الحضور أقيمتء الأمسية القصصية الأولى للزميل القاص والشاعر: علي بن حسين الزهراني في ليلة غازلها المطر وصفق لها جميع من حضر نثر فيها الزهراني أجمل إبداعاته وأبهى قصصه التي تراوحت بين الرمزية والمباشرة متكئا على المفردة الشعبية باستلهام عبق القرية القديمة: عم بنواس، وبركة، وهوس، وهلال..كأنه يحيي من جديد أبطال عبدالعزيز مشري "رحمه الله" وكان مقدم ومدير الأمسية متألقا، الزميل الاعلامي محمد آل ناجم الذي قرأ سيرة الضيف ثم بدأ الزهراني أمسيته بعنوان الديوان قصة السعلي كلمة السعلي انها أنثى الجن وهي التي اعتلت صدر حسان بن ثابت رضي الله عنه كما جاءت في إحدى الروايات شعرا قال الشاعر:
لقد رأيتُ عجبا مذ أمسا
عجائزا مثل "السعالي" خمسا
يأكلن ما في رحلهن همسا
لا ترك الله لهن ضرسا
ولا لقين الدهر الا تعسا
ثم أدلف بقصة بركة ثم زيارة خاصة والتي ختمها بموال شعبي نال استحسان الحضور على الطراز الجنوبي حيث قال:
البيض فالك يا هلال
عيدتني عيد هني
بالفاس سعدنت الرجال
من راس مربوع بني
وقرأ أيضا مزحة ثقيلة والتي عرّج فيها الزهراني الى مشكلة الزوجة الثانية وظلم وجبروت بعض الأزواج وأخيرا عطر السامعين بختام قصصه "لحظة شيطنه" والتي تنبئ عن إنسانية مثقلة قد تناساها المجتمع وهي فئة ذوي الاحتياجات الخاصة والتي أتت من فيه القاص وكأنها من نوع الكوميديا السوداء نالت تصفيق الحاضرين ثم طلب من الضيف قصيدة "أحببتُ أفعى" والتي جاء فيها:
في قمة الأشواق
ويدي في يديها
نستلهم الآفاق
أعلنت الفراق
والشر ينبئ بالأحداق
أطفأت براحتيها الشموع
فرحة بسكب الدموع
من يا ترى هيّج المدينة
وأغرق السفينة
وجعها فوضى بعد السكينة
ويقول أيضا:
قالت: فقط كنتُ أتسلى
كم قلتُ أهواك
وارتمي في حماك
وأرميك هكذا وأنساك!!
ثم أتت بعد ذلك المداخلات التي كانتء أمسية هى الأخرة بدأت من الأديب: عبدالعزيز الغامدي الذي قال سعدتُ أن أكون أحد حضور أمسيتك القصصية الأولى وأعجبني تكثيف اللغة والرمزية وإن كنت أرى المباشرة في معظمها وبحق شدني إلقاؤك كثيرا وكأني أشاهد مسرحية بأبطالها وديكورها ومؤثراتها الصوتية، وهذا شيء جميل وممتع مما أثرى النص القصصي كثيرا وأخبرني متى أمسيتك القادمة لأني حجزتُ لنفسي مقعدا من الآن! ولكن لماذا لا تقام لك أمسية في النادي الأدبي بالباحة ولماذا النسخ المجموعة منتهية فرد الزهراني بقوله أولا أشكرك كثيرا على تعليقك الجميل الذي بحق أسعدني، أما النادي الأدبي فكنتُ أعرفه من خلال الشيخ الفاضل سعد المليص، أما الإدارة الحالية بتشكيلها الجديد فكأني أسمع بها من بعيد؟!.
ثم داخل الزميل مشعل السوادي بقوله: استمتعت كثيرا بالأمسية وأشكر الأستاذ نايف الخمري على إقامة هذه الأمسية الممتعة والتي اقتنعتُ بجدوى إقامة الأمسيات القصصية بل ومنافستها أمسيات الشعراء، ولكن بشرط مثل إلقاء الضيف القاص علي الزهراني وإن كنتُ أرغب من القاص أن تكون القصص باللهجة المحلية فرد الزهراني بقوله: إن إصدار مجموعة قصصية باللهجة المحلية أمر في غاية المستحيل لأن اللغة العربية هي لغة القرآن أما كوني أعرض أبطال الشخصيات بلهجتها المحلية فهذا أمر مرغم عنه لأني لا أستطيعُ أن أطوِّع لهجة الفلاح القروي وأقحمها بلغة عربية بل من باب الأمانة أن أذكر كلامه كما هو من فيه القروي الجنوبي البسيط! بعد ذلك قدم مدير بيت الشباب بالباحة الأستاذ: نايف الخمري شهادة تقديرية للقاص علي الزهراني ثم تناول الجميع طعام العشاء وأسدل الستار على أمسية قصصية بنكهة الشعر وجسد المسرح ولغة الإثارة والتشويق..
الرابط :
http://www.alriyadh.com/2007/08/19/article273489.html