السبية(وجع عينيك)..!

أيها البعيد هل لي ان أقول كفاك
أنا أقول كفاك هجراً فالحرف أضناه أبتعادك عني والقلب وهب كل نبضه لرحلة البحث عنك ، مواء القطط التي أخفيت خلف صوفها كماً من الدمع غاليتي كان يخبرني كل يوم أن لا مجال لمزيد من الدمع هُنا بلغ الدمع الرُبى وقال القلب كفى وأنا ما بين قلبي ودمعي أشتاق أسمك من جديد أحتاج همسك وأغنياتك والباقيات الخارجات منك عشقاً لن أقول أني غالبني الشجون
جو أعذر هذيان حرفي

الحكيم..الباكي..
استمر بهذيانك ايها العاشق الباكي...
ولكأني بك تحفر بيديك قبر قلبك في من كثرت المواجع التي تصبها فيه..

ايها النقي...
اهتم بحالك..
اهتم...
محبتي لك
جوتيار

قد لانتعلم الحياة من الآخرين ... نتعلمها من خدوشنا ومن كل ما تبقى من أرضنا بعد سقوطنا ووقوفنا
وقلماً تأتي الأفراح التي ننتظرها في محطة.....

صديقي جو :
ربما كانت تبكي مرا مثلما تبكي
ربما كانت آخر الأحياء الذين تعرفهم

صديقي جو :

صادق حدّ اليقين
حروف تكاد تنطق ، إحساس عذب أيها العاشق
يبقى الأسى معين حرفك
يبقى الوجع رفيق بوحك

دمت بهذا النقاء

هنا قرأت ملحمة من البكاء الصامت ، وبُعداً آخر للضياع ، تنسجه خطوط أنثى
لكنها بقلم رجل ، أحس بكينونتها ،وأدقّ تفاصيل خلايا مشاعرها الملتهبة ..

جوتيار
هذا النص هزّ أعماقي
وأضاع مني بصيرتي
فكيف سأقاضيك..؟

أيها المبدعُ
المبدعُ
المبدع..


تحيتي لك وكل احتراماتي

جو
تباً لها من تغرس فيك هذا الحزن والوجع وهي تعلم بان بقائها حية هي لانك حي لانك تعطيها وجودك
جو
كدت ابكي
بل بكيت
تحياتي لك
منهل

العراقي الجميل..
شكرا لتفاعلك مع النص..وشكرا لاهتمامك الشخصي بي.
لكن هل لي ان اقول لك منهل ايها العزيز..
الفرد منا لايكتب الا عن من يستحق ان نكتب عنه..لانه بلاشك نصب نفسه اميراً اميرة..في حياتنا..ايها العبق...النقي..هل نقول تباً لمن يمنحنا الوجع..والكلمة معاً..؟

دم بخير
لاتنسى ايها العبق
اننا لانقول
محبتي لك
جوتيار

جوتيار .. ابكيت عيني وأوجعت قلبي
فترفق بي ..
كن بخير .. هكذا اتمنى لك دائما
ميـــــــــنا

مينا الرقيقة..
اغفري لي هذا الوجع الذي رسمته على وجهك..
وغرسته فيك..
اغفري لي..

سوباس بو ته
سوباس به يفيت ته ييت جوان ونازك و بو هه سه ته

دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

جو العزيز ..
في كل مرة تدهشني وأنت تتحدث بلسانها ، تصف ألمها ، شوقها ، وتحفظ عدد الدمعات التي سقطت من عينيها ، وأنت العارف بحبها ، فلم الألم ؟؟
أي طقوس تمارس لتعذيب نفسك ؟ وأي نصال تغرسها بيدك في قلبك ؟؟
ألا تستحق هي القرار ؟؟
ألا تبوح بما في هذا الصدر المغلق بأقفال الصمت ؟
ودي أيها الفيلسوف الحزين .

وفاء الغالية..

ربما في كل مرة تجبرني هي على البوح هذا..
وتخرق في صمتي..
وتبيح ذاتي..للوجع
وتعلمين بأن الوجع ما خلق خارج ذاتي..
وتعلمين بأن الامنية لاتدعني اعيش..
فهل اترك الرغبة من اجل اللاصمت...
انها معادلة مجحفة بحقي وفاء..
مجحفة بحق..

دمت بخير
وشكرا على صوتك
محبتي لك تدوم
جوتيار

وجع عينيك ..
يالهذا النص الموبوء بالوجع ..
وهل هناك أبلغ من قولك : (( وأرواح قطط تموء من حولي .. هم حصاد أيامي )) ؟
أتدري ياجوتيار ؟
أجدني هنا أود شكرك لأن لك قلب كالزجاج سريع التكسر سريع التأثر أرأف بمن كتبتها هنا منها ومن كل رقيق لامس وجدها ووجعها ولم يفعل لها شيئا ....
رائع بوحك كلما قرأت به نفسي أزداد رهافة وانحناء ..
وماذا أقول غير أن الإطراق أحيانا أبلغ تعبير عن شدة التأثير
تقبل جوتيار مروري المتواضع بين نصوصك الساكنة فينا برغمنا وبطوعنا إجلالا وتقديرا
تحيتي ودمت بخير دوما وأبدا
ودام نبضك وسلم الله قلبك

العزيزة عطاف..
تعجبني رؤاك..وانت تخرقين النص وتبحثين عن ماوراء الكلم..
وتقولينها بروح مدججة بالصراحة والجرأة

وهذا أنا ايتها العزيزة..
متسلح منذ البدء بالوجع مع الجرأة والصراحة..

شكرا لك
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

ماذا تفعل بالحزن الذي أورثتك
تهرب من جمرة تمارس فيك حق الأحلام
كيف تسحب ظلي منك وقد تناثرت في عينيك عشبا
أي قلب سيطرق فضاءك الغريب
ويعبر أحلامك الوحشية.....
افتح الشمس فيّ كي تراني
اني انتظر ظلي خلفك لتعبر ركامي ماءا
وتمشي في دمي طوفانا......
فلا ترى غير وجهي يحنو على جرحك
يقاسمك سقف الرّيح.....
لاتفر من جنوني انت الحصار والقيود الطليقة
في كل جهاتي........
لك أسلمت حضن كفي......
القادم من شرفة النار....
أنا المثخنة بالوجع....انت يقيني...انت فوضاي النائمة
في ...........
كيف ستنكر اني كلما أراك....
أطير حمامة في موكب عرائس
لقد اخترقتني كلماتك الرائعة جو......... فأراني في اللغة مقتولة لاكتب هذه الكلمات
محبتي

ضحى النقية..
تتناثر المشاعر هنا..
براكين هايجة..
تبحث التمرد
وخرق الافاق وقتل الزمن
واباحة دم الاخر
من اجل وقفة تأمل

دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

يا جو العزيز شو كل هالجمال
تحية واحترام

جو...........
المعذرة نصك ألهمني الكثير لقد شردني في مسافات اللغة
بي تعب من تلك اللغة التي أوجعتني
أخرج من رحم جنوني
هذا طريقي مغيب......
لا غيمة تأخذني اليك...
ولا فجرا في مسافاتي الشاردة ....
بي وجع......امضي سيدي كي لا تحترق
حلمي طوفان...
جنوني يطارد الآلهة......
وانت تستفز رحيلي الى خراب الوقت
انهياراتي تمشي خلفي....وقد اختصرت الحب في الانتظار...
شكرا جو لقد فتحت لنا شهية الكتابة
محبتي وتقديري

ضحى...
لبوح نكهة الغربة
وخرق المسافات..
ولمشاعرك لمسة صوفية
تتحدى ابدا اللانقاء

دمت بخير
محبتي لك
جوتيار