ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»»
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"
العزيزة حنان
لأنّك فنانة رسمت لنا لوحة جميلة تخترق الأمل والألم تخترق جما السرد واللغة
شكرا لك أيتها المبدعة الفنانة
محبتي لك
[SIGPIC][/SIGPIC]
حنان الأغا ..
القلم والفرشاة توامان سياميان بين اناملك .. تجعل نصوصك لوحات فنية ، بنمنمة دقيقة ملونة ، تظهر فيها الحركة ، والصوت والرائحة والنور والظل ، حتى حاسة اللمس ، فنجد أنفسنا بكل حواسنا نتبعك .فنانة متمكنة من أدواتها الفنية والأدبية ، وتعرف كيف تزخرف الحرف ، ليظهر بأجمل صوره وألوانه .
قصة نزف تحروفها من شقوق الروح المتقرحة بالغربة ، لتصب في تربة امتدت فيها شرايين الإنتماء ، لتتشبث بارض هجرناها قسرا ، فأتت حروفك تصويرية معبرة .
لأني أحب حرفك ، أخشى أن تكون شهادتي بهذا النص مجروحة ، وأنا ابنتة الأرض التي أنت منها .
هذا الألق يستحق أن تنحني له اقلامنا تبجيلا .
لك الحب والود وطاقات الورد.
أديبة
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
الأستاذة الفاضلة / حنان الأغا
عنما قرأت النص ترنمت في خيالي فيروز العرب بصوتها الشجي فخلقت لمشاهد النص موسيقي تصويرية حملت إلي نسمات مقدسية فتحرك بداخلي شيء وتمنيت صلاة في الأقصي قبل الممات
الوصف السردي للمكان والشخوص مجموعة من لوحات تشكيلية بريشة فنانة مبدعة جملها موحية بل تفتح باب التخيل عند المتلقي علي مصراعيه إلا بعض مفردات جائت صريحة ومتكررة في السرد { صدرت عنه تنهيدة عميقة مسموعة . ـ هذه هي القدس .ربما هي روائح المدن ! لالا ، إنها روائح القدس ـ ـ أن له عمة تعيش في القدس ـ وتصريح زيارتك للقدس جاهز . إليك به. اجلسي عمتي . سأذهب لأشرب من ماء القدس ـ هي بنت القدس تسليني في وحدتي ـ وينتثر في سماء القدس بياضا ً مختلطا مع حمائم الحرم . }
ثم أن النص يوحي بما فيه الكفاية أن بطل القصة فاقد أمه وأبيه وبنت القدس أيضاً فلما التصريح {إلى المدرسة الداخلية الخاصة بأبناء الشهداء }
أعتذر عن تدخلي في هذا النص الثري و الجميل ، ربما من وجهة نظري لو تخلص النص من هذه الألفاظ المتكررة لزاد جمالاً علي جمال
كل قراءة احتمال 000
خالص تقديري واحترامي
________________________
القاص الأديب البوهي
أصبت أيها الأخ
المكان له أهمية مضاعفة ، فهو بمثابة سجل الوقائع والحدثان .
تمر منه الأزمنة كلها فتترك بصمة هنا وركلة هناك
ويبقى الإنسان في المكان أرواحا متتالية تأخذ من السلف لتصبح الخلف والسلف من جديد
وإنسان منطقتنا التي وطئتها أزمان مختلفة ، له ذاكرة تعي الكثير .
شكرا البوهي لقراءتك المستنيرة