طموح
دمُ مراق
صرخة تعلو
عرش مسلوب
فرحة تعم
الكرسي لأبني من بعدي
صمت..
لن يجلس عليه أحد
سأكون أنا ابني
14-11-1998
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
طموح
دمُ مراق
صرخة تعلو
عرش مسلوب
فرحة تعم
الكرسي لأبني من بعدي
صمت..
لن يجلس عليه أحد
سأكون أنا ابني
14-11-1998
تعلم حين قرأت كلماتك هذه تذكرت مرة
حين قلت لطفلي لست أريد أن أدع احدا ينام في سريرك
كان ينظر إليّ ويحدق في عيني ولا يتفوه بأي كلمة
لكنني شعرته يقول لي
حتى أنت يا أمي؟؟؟؟؟
قلت له دون أي تردد حتى انا يا صغيري
لا أعلم لماذا ذكرتني كلماتك بهذا الحوار الصامت
جووووو مررت سريعا
لكن لي عودة
فقط حجزت مقعدا في الصفوف الامامية
حبي وتقديري لك
جو
هنا تعلن عن حياة تعيش في ذاتها الازدواجية
ربما غلبها اموت عمقا
لكنها لامست الحياة في الوجود
فتعيش
لكن اموت لايدعه
كذا هي السياسة عندنا
يصل الرجل الى قمة الهرم
فيقتل كل شيء ماعداه
حبي لك
ماد
كلمات قلائل تحدث عن ألف عام و عام من " ضياع أمم بيد واحد " !
براعة منك يا فاضل أن اختصرت ألف حكاية و حكاية في قصة قصيرة جداً .
تحيتي .
جوووووووووو
حين يصل الوعي لدى الإنسان لدرجة تجعله أكبر من أن يقاس
وحين يفهم الواحد منا ما حوله
ويدرك ماهية الأشياء التي تحيط به
حين يكشف بيديه عن وجه الحقيقة
ويردد ما أبشع وجه الحقيقة
حينها فقط يكتب حروفا كهذه يا جو
حروفا عظيمة نورانية تختصر حكاية أمة في سطوووووووووور
أبدعت أيها الرائع
حبي لك وتقديري
جوتيار تمر المبدع
هل يمكن أن نعتمد هذا العمل كقصة قصيرة جدًا ؟!
لا أعتقد ، لأنها فوق هذا بكثير ، هذا ليس لأني مناهض لهذا النوع ، لكنك هنا بالفعل تقدم لونًا رائعًا تمتد مساحاته ، وتتشعب فيه الأفكار ، أتعلم لماذا ؟
لأنك تقدم صرخة ، لا أقول لمحة ، وإنما أقول صرخة ، صرخة الزمان والمكان .
جوتيار الجميل ؛ أنت جميل
محبتي واحترامي
مأمون
جو الرائع ...
أبدعت باختصار السرد ، لولا الكرسي ، لما دارت معارك ، ولا سفكت دماء ، ولا أشيدت سجون ..
الكرسي بطل كل حكايا الصراع منذ الأزل ..
هي قصة قصيرة جدا ، فيها تكثيف عال ، وفيها أبداع كبير .
لك كل الود ..
محبقتي ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
نور...
الحكمة في الكلمة هي ان تعيد في الاذهان ما يمكن ان تغيب
وها هي الكلمة هنا تفعل فلعتها وتعيد تلك الومضة السحرية فيك
فتتعلق في الاذهان من جديد
حبي وتقديري
جوتيار