اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الفذ: جوتيار تمر
أيها الفيلسوف المتربع على عرش الإبداع الفلسفي
هي ومضات من فيلم تسجيلي في ذاكرة التاريخ
نزف فيه المكان داخل قلب الزمان
هي ومضات تتكرر عبر العصور
دائما تتكرر بنفس السيناريو الدموى المميت.
شذى الوردة لبصمتك الإخراجية العبقرية التي لا تكون إلا منك
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
جوتيار...
نص فى غاية الروعة والايجاز
يختزل قصة التاريخ
الكرسي لأبني من بعدي
صمت..
لن يجلس عليه أحد
سأكون أنا ابني
ويتمنى أن يكون الشعب أيضا
لكَ تحياتى جوتيار
أبدعتَ
عزيزى جوتيار ..
فى اولى ملامسة لعينى مع حرفك .. صدمت ..
و اخذتنى روعه الصياغه الى قاعه مسرحيه نعرض مونودراما دقيقه الضياغه لواقع مؤلم .
وماض غير منسى .. و مستقبل نأمل ان يطل ببعض التغيير فيها ...
بل كدت اسمع صليل السيوف .. ودق الطبول المنذره ..
وصدى الصوت وهو يتردد فى الجنبات معلنا انتهء المسرحية .. و اسدال الستار ..
تعارفى و حرفك .. اشبع الكثير من نهمى للكلمة ...
تقبل مرورى .. و تحياتى ..
سألت آلهة الطبيعة يوما:
الى أين تمضي الريح.....
قالت لي:
ماذا تسمعين حين هبوب الريح؟؟
قلت: أنينا ما.....
قالت:
البحر يبكي....فتولد الأمواج....
والسماء عشيقة البحر...
تمرر أناملها على وجهه الجميل وتبعثر عبراته.....فتولد الريح.....
تولد الريح محملة بالبكاء......وتمضي....
العزيز جو ..
اختصرت تاريخاً من الألم والخيبة .. بكلمات قليلة
محبتي
عشتار
هههههههههههههه .
طبعا أصبتني هنا سريعا شكرا