تغطية لمشاركة أخينا الشاعر مصطفى الجزار

أنا والله حزينة
وأشد حزناً على نتائج التصويت التي لم تكن مرضية
لأنك يا جزار كنت من أروع الذين تقدموا
ولست أدري كيف يغبن حقك في الوصول
والله النتائج ليست مرضية
وكنت الأجدر بالصعود

وستبقى أميراً للشعر في عيوننا..
لك أجمل باقة وردٍ اقتطفته طازجاً من مرابع شعركَ الرائع
أيها الرائع أدباً وخُلقا

أخي مصطفى الجزار ..

اسمح لي أن أبارك لك مسبقا ً حصولك على لقب أمير الشعراء تفاؤلا ً بالخير لنجده بإذن الله وقد تحقق ..

وفرحتي بلقائك هناك لا تزال تنتعش كلما رأيت مشاركاتك وإبداعاتك الجميلة التي تبهر بها السامع ..

أكرر تهنئتي ..

ولك تحيتي

	إخواني وأخواني أهل الواحة الكرام سلام الله عليكم ورحمته وبركاته من أعماق قلبي الذي تعرفونه جيداً أشكركم شكراً يليق بحبكم لي وحبي لكم. شكراً لكل ما صوّت لي في المسابقة، وشكراً لمن اهتمّ بالأمر وقال في حقي كلمة حق. أما حدث من أمر خروجي من المسابقة بسبب قلة التصويت، فهذا أمر كنت أتوقعه (كمصريّ)، رغم أن شعب مصر أكثر من سبعين مليوناً، ولكنهم لا يعرفون عن هذه المسابقة أكثر مما يعرفون عن العنقاء والخل الوفي، ومن عرف منهم أو سمع عنها أو شاهدها فهو أبعد ما يكون عن الدخول في هذه (الرفاهية الكلامية)، ويرى أن الأولى به أن يسعى إلى لقمة عيشه ليحصّل قوت يومه بشق النفس، وبدلاً من أن يرسل رسالة بأربعة جنيهات ليصوّت لي، يشتري لأولاده طعاماً أو يستفيد بهذا المبلغ (الثمين) بأي شكل من أشكال الاستفادة. هذا هو الحال عندنا في مصر، لقمة العيش أولاً، ثم يأتي بعدها ما يأتي. ولأنني أدرك هذا مسبقاً فقد توقعت ما حدث، ولذلك فأول ما كان يهمّني وأحرص عليه هو أن أظهر (كشاعر) بشكل مشرّف لنفسي وشاعريتي، وقد كان والحمد لله. قلوبكم أيها الأحبة هي جائزتي، وهي لقب الودّ والتقدير الذي أعتز به وأفخر واللهِ. شكراً لكم ثم شكراً. ولا حرمني الله من هذه القلوب النقية التي تحب مصطفى أخاً وابناً وصديقاً قبل أن تحبه شاعراً. دمتم لي مُحبّكم مصطفى الجزار

مصطفى يبدو أن التصويت مصيبة وغير منطقي إلا من ناحية أنه تجارة .. ظننت وتخيلت ُ ان المتأهلان للمرحلة القادمة تكون أحدهما وإذا به يذهب في غير ما توقعت ُ معليش .. لكن أؤكد أنك كنت َ ممتازا
ورائعا ومثلت الواحة أحسن تمثيل فلك الشكر أخي الكريم ..

والله أنت رائع

بغداد ، وأرضها ، نخلها ، ورافديها ، جبالها ، وسهولها ، ورودها ، ودمعات أطفالها، يهدونك من قلبهم السلام

أيها الأمير الخلوق ، المثاليّ ، الوطني ، العالي ، والأديب المتمكن حرفاً وأداء ..

لك ألف تحية وأجمل باقة وردٍ عطرة

إعتماد التأهل على تصويت الجمهور فيه غبن كبير للشعراء

كنت رائعا أخي مصطفى

نشكرك أيها الشاعر العذب
وأعتذر عذرا شديدا
أرجو أن يقبله صديقى الجزار
حيث أجريت لى عملية جراحية
فى ذلك اليوم
ولكن أخبرنى بالتفاصيل الشاعر
أحمد السرساوى
والشاعر علاء أبو صالح
لك كل الشكر والتقدير أيها السلطان
وللأمير خالص الحب والتقدير
وأرق الأمنيات
وائل القويسنى

بدايةً أشكر الأستاذ الشاعر سلطان
وأحيي الأخ الشاعر مصطفى
وأتمنى لكما التوفيق
ولكن...
الرابط لا يعمل!

شكراً لكم جميعاً أيها الأحبة

وأرجو لأخينا الشاعر أحمو الحسن الأحمدي

أن يوفق في الدورة الثانية للمسابقة، فهو ممن تأهل لمرحلة الخمسة والثلاثين.
*****

أختي/ ماجدة

قمت بتعديل روابط التحميل والمشاهدة

تحياتي

احييك عليها واتمنى لك التوفيق المره القادمه
رائعة هى حقا فتتلامس مع جراحنا فيظهر الالم على وجوهنا
وينعقد الحاجبين ويغضب القلب
ويثور العقل ممانحن فيه من ذل وهوان
هانت علينا انفسنا فهانت امتنا
فتهنا منها وتاهت منا
فنثرنا الورود على قبر الكرامة والعزه
تقبل تحياتى