ليس هناك حب بهذا اللون!!

ليس هناك حب بهذا اللون!!



أن تهديني ماأحب وتحافظ على طهري..
أن ترضيني كما هويت وتمانع أمر عبثي
أن تلاقيني حنانا وتلم شعث نفسي
أن تلاحقني محبه تداري سوء طبعي
أن أضمك في قؤادي زهرة فيها أمسي
أن ألفك طوق دفء أناجيك عبر عمري
لكن...أسفاً ليس هناك حباً بهذا اللون...
**********

أن تصارعني ثلاثا تهنؤني حب ربي
أن أهبك توق نجوى تسري فيها وتهدي
أن أهبك كرم أرضي تسري فيها كنه طعمي
أن أكون رمز ألق يعبق فيه ريح زهري
ربما لاتمانع لكن...لاتباعد ماضي حبي
جرح الورد لملم لاتناكد شيئاً جدي
كلمة خرجت جزافاً مافهمها كبير لبّي
ليس عذرا ولا نداءً مواساة لبعدي
ليس عوداً ولا أناة عبرةً فيها وِردي
أبداً ليس هناك حباً بهذا اللون..
لا ولن يكون...
ولا اريد...
يكفيني حب ربي....


أم فراس

حرف عذب يلامس الحنايا
ويداعب شغاف القلب
تقديري لرائع ما نثرت هنا

حرف عذب يلامس الحنايا
ويداعب شغاف القلب
تقديري لرائع ما نثرت هنا

تحية لك شاعرتي
تقديري

ريمة العزيزة..

ليس هناك حب بهذا اللون...نص جميل من حيث الصياغة والمضمون..جاء وفق معايير ثابتة تبحث ماهية الحب..وترمز لاطياف تمني الانفس بصور تظهر وكانها حباً ...بوح شفيف يهامس الروح بحب قدسي يتلذذ الم الحنين ..لغة انسيابية تحملنا على الاستسلام لمسارها ومنطقها المخصوص ورؤى تداهم الذات بين الفينة والاخرى تبحث عن ملاذ لها بين اروقة الذات..وازقة القلب المبعثر فوق ارصفة الزمن الممتدد من البدء الى حيث اللانهاية..وصوفية الروح هنا هي التي تقول كلمتها في النهاية..لانها روح ادمنت الصفاء ولاغير.

محبتي لك
جوتيار

ريمة الخانى

دائما يعجبنى كتابات تصدر من أقلامك

وتنير صر حا يحيا بداخل خيالى


شكرا لكى سيدتى


الأخ عادل حجازى

العزيزة ريمة
هكذا دوماً أنت ، تكتبين ويسمو معك الحرف رقيّاً وإبداعا

لك حبي وتحيتي..

يكفيني حب ربي....

يكفي هذا اللون من الحب فهو الذي لأجله خلقنا
وبه يتسير أي حب

لاأقول مبدعه ورائعه
بل أقول جزيتي خيراً على هذا النص الصادق

وهل هناك افضل منه حب ؟
حروف تدلل الصعاب الى الوصول
الى حقيقة الحب الخالدة ..
جزاك ربي الجنة

ريمة العزيزة..
ليس هناك حب بهذا اللون...نص جميل من حيث الصياغة والمضمون..جاء وفق معايير ثابتة تبحث ماهية الحب..وترمز لاطياف تمني الانفس بصور تظهر وكانها حباً ...بوح شفيف يهامس الروح بحب قدسي يتلذذ الم الحنين ..لغة انسيابية تحملنا على الاستسلام لمسارها ومنطقها المخصوص ورؤى تداهم الذات بين الفينة والاخرى تبحث عن ملاذ لها بين اروقة الذات..وازقة القلب المبعثر فوق ارصفة الزمن الممتدد من البدء الى حيث اللانهاية..وصوفية الروح هنا هي التي تقول كلمتها في النهاية..لانها روح ادمنت الصفاء ولاغير.
محبتي لك
جوتيار

اسعد دوما بمرورك العذب استاذي
تحية لك وتقدير

ريمة الخانى
دائما يعجبنى كتابات تصدر من أقلامك
وتنير صر حا يحيا بداخل خيالى
شكرا لكى سيدتى
الأخ عادل حجازى

دوما كلماتك اعتبرها وساما اتمنى ان استحقه
تحية لك