أحلام بلّورية

بين الأسر والانعتاق ، يعتلي هذا الكائن العجيب صهوة جواده ، ويطوي عوالمنا التي بنيناها في حنايانا وبأنفاسنا ، ليحلق في الفضاءات صانعًا شموسًا من الزهر ، ومن الالابتسام أقمارًا لنترقب العائد إلينا حاملاً على كفه نصف قلب ينبض ليتمم به النصف الآخر المتململ في صدورنا يترقب خله ن وكل نصف ينادي خله : يا سيدي ، أيها المالك بلا قرار المتجبر بلا مملكة لأن ملكك ممتد بامتداد الفضاء عميق عمق نظرة الراهب المتأمل في الملكوت لا يعرف الفارق بين الجنون والعقل لأن كلاهما عالم المحبين .
بين العتمة والنور مساحات لا متناهية من الأحلام ، هل تعرفينها ، يقيني أنكِ تعيشينها لأن قلمك يستمد منها حرفه الذي أقله فلك ماخر لجج الهيام يهدهد الأمواج على حدب مجدافه ويحتضنها في التقعير ، مفسحًا لكِ العمق حيث الشعاب تهمس بالوداد ، ترقص على ترنيمة العشق رقصة البقاء مهما رحل الراحلون .
أديبتنا : فاطمة جرارعة
محبتي واحترامي
مأمون المغازي

مولاي....

ليته كان لي... أن أصنع من كلماتك الأنيقة... تاجا ً لكلماتي...

ليته كان لي أن أدرجها أعلاها لتستقطب الأنظار و تشدّ التفات الجميع...

لحضورك وقع رائع... و عطر أريجيّ...

فهنيئا ً لي على هذا الكلام...

و لا أخفيك... فحروفي الغضّة خجلى أمام بذخ حرفك...

فأرجو أن تعذرها إن لم تفيك حقّك...

أشكرك من أعماقي على مرور الراقي...

تحيتي و محبتي

العزيزة فاطمة ... بوح مخضب بالوجع الكامن في اعماق الانا ... بلغة راقية

فكيف اخبرت عن كل هذا الإحساس بالحرف و الحرف عاجز عن الاخبار عن نفسه ؟

فاطمة جرارعة
وحروف بلورية لامعة كتبت بأرقى المعاني لتفسر لنا أحلام تهادت في مساءٍ شاعري جميل.
رقة متناهية وعذوبة بالغة في صياغة التعابير، زيّنت بمفردات بديعة جداً.
مودتي وتقديري لقلمك النافث عطراً سيدتي.
ولك الورد

أخي الغالي...

أتراها تستحقّ هذا الكلام الجميل...

أشكرك من أعماقي.. صدقا بتّ أغبط حرفي...

لك ودي و باقة ورد

هذا قلم واعد يكشف عن بسمة أدبية يكاد يبرزها اللثام من شدة شفافيته...فاطمة أطربي المسامع ،لنردد معك سيمفونية هذا الحرف الجميل.

أخي...

مروركم هو ما منح ذلك القلم بسمته...

و أضفى على الطرب طربا ً و على الجمال جمالا ً...

لك ودي و تقديري

فاطمة العزيزة
سعيد جدا برجوعك لتنيرى ارجاء الكون بتواجدك العطر
وكأن مرحله الابتعاد قد ولدت بداخلك الكثير والكثير من الجمال اضافة الى ما حوته روحك
فتعودى بعمل ما ارقاه وما اجمله
سعيد بعودتك وبنصك الرائع
ومن رائع الى اروع
دمت كما انتى فلا اجمل من ذلك
وتقبلى كل تقديرى
وفائق
احتراماتى

صديقنا الرائع... إسلام...

أذهلني هذا السنا حتى ذابت الكلمات في صمتي...

بالله عليك قل لي من أين تأتي بهذا النور علّني أقتبس منه جذوة أو شهاب...

صديقي...

كم قلقت لتأخرك... و كم فرحت لمرورك...

أشكرك من أعماقي على كل شيء...

تحيتي و محبتي

العزيزة فاطمة ... بوح مخضب بالوجع الكامن في اعماق الانا ... بلغة راقية
فكيف اخبرت عن كل هذا الإحساس بالحرف و الحرف عاجز عن الاخبار عن نفسه ؟

أخي...

و الله لكأنّك أشدّهم فهما ً لي...

أما بالنسبة لسؤالك....




صدقا ً لست أدري بماذا سأجيب!!!

فالحرف عاجز كذلك...

مودتي و تقديري

أختى الفاضلة /فاطمة
حقا
(ما كذب الفؤاد ما رأى)
فليس لمثل حرفك أن يغيب
فالشمس تكسف أحيانا =لكنها أبدا لن تغيب
ها هى حروفك
تفجرت ينابيع فى الواحة من جديد
لتروى ظمأ كل عطشى البيان والبديع
أهلا بك أيتها الجوهرة اليتيمة
فى دنيا جواهر الزيف والتقليد
أهلا بك أيتها الوردة الفريدة
وقد نبت فى أرض صلبة
وبجذرك اللين الضعيف إخترقت ثنايا الحجر
تغلبت على مشاكلك وهذا إعجاز فى دنيا البشر
مع خالص محبتى وتقديرى

أختى الفاضلة /فاطمة
حقا
(ما كذب الفؤاد ما رأى)
فليس لمثل حرفك أن يغيب
فالشمس تكسف أحيانا =لكنها أبدا لن تغيب
ها هى حروفك
تفجرت ينابيع فى الواحة من جديد
لتروى ظمأ كل عطشى البيان والبديع
أهلا بك أيتها الجوهرة اليتيمة
فى دنيا جواهر الزيف والتقليد
أهلا بك أيتها الوردة الفريدة
وقد نبت فى أرض صلبة
وبجذرك اللين الضعيف إخترقت ثنايا الحجر
تغلبت على مشاكلك وهذا إعجاز فى دنيا البشر
مع خالص محبتى وتقديرى

ياااااااااااااااه يا رجل....

أكلّ هذا يا أخي....

بالله عليك ما أنت و من أنت حتى يفعل حضورك كلّ هذا بي؟؟.....

لا تتخيّل مدى فرحتي بهذا المرور...

و مدى غبطتي لحرفي الذي هو بضع مني...

و ليت له أن يفيك بعض حقّك....

صدّقني...

لا أدري كيف أردّ,,,

و بأي لهجة أجيب.....

أأرتلّ آيات الشكر و الامتنان تقديرا لهذه الأبّهة المطلّة على صفحتي؟؟؟

بل و يا ليت للشكر أن يفيها بعض دينها...

ممتنّة ٌ لك و أدين بالكثير الكثير,,,

فحيّاك فاطر الكون وبيّاك...

و جعل الخلد مستقرّك و مثواك....

ليس لي إلا أن أقول:

إبق كما أنت...

فلا أجمل من ذلك لأرجوه لك...

صدّقني...

الحرف ذاب خجلا من إطرائك....

و الكلمات تهاوت أمام بهجة وجودك...

تأتي كطيف قزح...

تحمل ألوان الفرح بعد معاناة الهطول....



مودتي و تقديري

الأخت فاطمة ابنة وطني فلسطين:

هنا في الواحة لا نجيد إلا أن نحسن الظن ونجد العذر ونكرم الوفادة فطيبي نفسا وقري عينا وثقي بالتقدير في واحة الخير.

أما نصك فهو لوحة فنية رأيتها مزينة بالأحجار اكريمة وعابقة بأزهار زاهية ، ورأيت تعبيرك مبدعا في نثرك كشعرك كلاهما واعد بأديبة من عيار ثقيل.

لعلني فقط استوقفني في نصك بعض أمور لغوية بسيطة مثل:

و علّقتُ نجوم العيد و أهلّته تمائما ً في جيده
تمائم ممنوعة من الصرف والصواب هو:
و علّقتُ نجوم العيد و أهلّته تمائمَ في جيده

أنت الرذاذ الؤلؤي الهاطل من سماء فرحتي
اللؤلؤي

عادني الحرج
أظن السياق يفرض أن تكون عاودني.


تقبلي التقدير

الأخت فاطمة ابنة وطني فلسطين:
هنا في الواحة لا نجيد إلا أن نحسن الظن ونجد العذر ونكرم الوفادة فطيبي نفسا وقري عينا وثقي بالتقدير في واحة الخير.
أما نصك فهو لوحة فنية رأيتها مزينة بالأحجار اكريمة وعابقة بأزهار زاهية ، ورأيت تعبيرك مبدعا في نثرك كشعرك كلاهما واعد بأديبة من عيار ثقيل.
لعلني فقط استوقفني في نصك بعض أمور لغوية بسيطة مثل:
و علّقتُ نجوم العيد و أهلّته تمائما ً في جيده
تمائم ممنوعة من الصرف والصواب هو:
و علّقتُ نجوم العيد و أهلّته تمائمَ في جيده
أنت الرذاذ الؤلؤي الهاطل من سماء فرحتي
اللؤلؤي
عادني الحرج
أظن السياق يفرض أن تكون عاودني.
تقبلي التقدير

أخي الكريم و ابن وطني فلسطين...

أقدّر حسن ظنّك الذي قد لا يجيده الآخرون,,,

و أشكر تفهّمك لموقفي القديم

كما أشكر وجودك على أديم أحرفي المتواضعة و أهلا بطيبك,,,

أما بالنسبة للأخطاء فإنني لا أملك تعديلها الآن,,

و سأنتبه لمثل هذا لاحقا

تحيتي و محبتي و امتناني