قصة الصمت» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» السؤال / الطعنة» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لي في الطَّـفــيْلَةِ» بقلم ايهاب الشباطات » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا سيد الاوقات ..,» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ...((( أرأيت يا رب السماء )))...» بقلم عبدالله ابوصريمه » آخر مشاركة: عبدالله ابوصريمه »»»»» قراءة فى مقال دعوة للمهتمين فقط: دراسة أصوات العالم الآخر؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع الرجال.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» وترجل الحبيب الغالي» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» ★ وَطَن الْعُرُوبَةِ والْخَرَا ★» بقلم أحمد الجمل » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» الصوت كالدر» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
الرشيدي...
النص من حيث الكم...والنوع..اصنفه مزيج اكثر من رائع بين النثر والقصيدة..ومن حيث اللغة والمعنى.. دعني اقف هنا..واتأمل...دعنياقول شيئا جانبيا لكنه في نظري العمق في النص..بل الذات الكاتبة هنا... الانسان الذي هو انسان لا لكونه يعي الاخر فقط..انما لانه يرى فيه الانسان الذي يستحق كل ما يستحقه هو.. وهنا جاءت الانطلاقة الفعلية للنص..حيث افعل كل شيء..من اجل ان تبقي انت حرة تعيشين الحياة.. لا لشيء انما لاني ربما كنت في يوم جرحاً ..ألماً.زفي حياتك..اذا ايتها الرائعة قبل وبعد والى الابد.. اريد ان افني روحي لتعيشي انت اليحاة التي انت تستحقينها فتقبلي مني هديتي وفنائي.. وهنا تبرز اللغة الاساسية في النص..لغة..انا وانت..ولكن انت وانا والافضا لك لتستمري انت.
دمت مبدعا
محبتي لكجوتيار
ابحرت بين سطورك
فرحة بكلماتك وحروفك
التعبير رقيق رائع
وصدق المعاني وجمال الاحساس
مع احترامي وتقديري
* كتبت الشعر فيك لكن عجزت أوصف معانيك*
* الناس توصف بالشعر والشعر يتوصف فيك*
أستاذي الدكتور محمد السمان حفظه الله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وأنا أغرمت بشخصك الكريم منذ أن التقيتكم ، وما زلت ، أيها الأستاذ الكبير علما وأدبا وقدرا لقد سمعت منك الكلمات التي كنت أود سماعها حين كتبت هذه المحاولة ، فكان ردك الكريم بردا وسلاما على قلبي .
دمت لنا أبا حانيا وأستاذا ناصحا يتفقدنا ويتعهدنا ويوجهنا ويشجعنا
يا لك من أديبة ناقدة لو أنها ناغت الحجر واستنطقته لنطق ، أيتها الأخت الكريمة أما المنفلوطي - رحمه الله - فيا ليتني أدرك عجاجته ، وأما قولك : " أن ظاهره صراع الذات مع الذات لكن هو صراع الأليف ... " فو الله لست أدري ماذا كان ذلك !
هي قصة قرأتها شدني فيها موقف خوف فتاة من وقع نبأ زفافها على شخص أحبها ذات يوم ، فتملكتني الفكرة ، ونطقت بلسانه .
وأما قولك : " جاءت بدايته استنفارا للحس ...". فما كنت استصرخ إلا قلمي ، وأما الحس ، فقد كان ملتهبا ، ولو أني استنفرته لاحترق !
وأما قولك : " ثم انتهى إلى سكينة وهدأة " . قد يصدق هذا علي أنا ، وأما صاحب القصة الذي نطقت بلسانه ، فربما أسلم نفسه لليأس ، أو رضي بالقضاء والقدر متفطر الفؤاد دامع العين ، ولكنه صبر ، ولعله تمثل بهذه الأبيات :
إذا حل بك الأمر فكن بالصبر لوَّاذا
وإلا فاتك الأجر فلا هذا ولا هذا
والله أعلم بحاله ، وما كان منه ، فمؤلف القصة - سامحه الله - ختمها بهذا المشهد ليذهب القراء كل مذهب في توقعاتهم ، فشغلني بها .
أيتها الأخت الكريمة إن ما تفضلت به على أخيك من إطراء لم يكن مصدره هذا النص المتهالك ، وإنما مصدره كريم خلقك ، وحسن ظنك ، وبعد نظرك لتحفزيني إلى مزيد من الجد والاجتهاد ، فجزاك الله عني خير الجزاء .