اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
الرشيدي...
النص من حيث الكم...والنوع..اصنفه مزيج اكثر من رائع بين النثر والقصيدة..ومن حيث اللغة والمعنى.. دعني اقف هنا..واتأمل...دعنياقول شيئا جانبيا لكنه في نظري العمق في النص..بل الذات الكاتبة هنا... الانسان الذي هو انسان لا لكونه يعي الاخر فقط..انما لانه يرى فيه الانسان الذي يستحق كل ما يستحقه هو.. وهنا جاءت الانطلاقة الفعلية للنص..حيث افعل كل شيء..من اجل ان تبقي انت حرة تعيشين الحياة.. لا لشيء انما لاني ربما كنت في يوم جرحاً ..ألماً.زفي حياتك..اذا ايتها الرائعة قبل وبعد والى الابد.. اريد ان افني روحي لتعيشي انت اليحاة التي انت تستحقينها فتقبلي مني هديتي وفنائي.. وهنا تبرز اللغة الاساسية في النص..لغة..انا وانت..ولكن انت وانا والافضا لك لتستمري انت.
دمت مبدعا
محبتي لكجوتيار
ابحرت بين سطورك
فرحة بكلماتك وحروفك
التعبير رقيق رائع
وصدق المعاني وجمال الاحساس
مع احترامي وتقديري
* كتبت الشعر فيك لكن عجزت أوصف معانيك*
* الناس توصف بالشعر والشعر يتوصف فيك*
أستاذي الدكتور محمد السمان حفظه الله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وأنا أغرمت بشخصك الكريم منذ أن التقيتكم ، وما زلت ، أيها الأستاذ الكبير علما وأدبا وقدرا لقد سمعت منك الكلمات التي كنت أود سماعها حين كتبت هذه المحاولة ، فكان ردك الكريم بردا وسلاما على قلبي .
دمت لنا أبا حانيا وأستاذا ناصحا يتفقدنا ويتعهدنا ويوجهنا ويشجعنا
يا لك من أديبة ناقدة لو أنها ناغت الحجر واستنطقته لنطق ، أيتها الأخت الكريمة أما المنفلوطي - رحمه الله - فيا ليتني أدرك عجاجته ، وأما قولك : " أن ظاهره صراع الذات مع الذات لكن هو صراع الأليف ... " فو الله لست أدري ماذا كان ذلك !
هي قصة قرأتها شدني فيها موقف خوف فتاة من وقع نبأ زفافها على شخص أحبها ذات يوم ، فتملكتني الفكرة ، ونطقت بلسانه .
وأما قولك : " جاءت بدايته استنفارا للحس ...". فما كنت استصرخ إلا قلمي ، وأما الحس ، فقد كان ملتهبا ، ولو أني استنفرته لاحترق !
وأما قولك : " ثم انتهى إلى سكينة وهدأة " . قد يصدق هذا علي أنا ، وأما صاحب القصة الذي نطقت بلسانه ، فربما أسلم نفسه لليأس ، أو رضي بالقضاء والقدر متفطر الفؤاد دامع العين ، ولكنه صبر ، ولعله تمثل بهذه الأبيات :
إذا حل بك الأمر فكن بالصبر لوَّاذا وإلا فاتك الأجر فلا هذا ولا هذا
والله أعلم بحاله ، وما كان منه ، فمؤلف القصة - سامحه الله - ختمها بهذا المشهد ليذهب القراء كل مذهب في توقعاتهم ، فشغلني بها .
أيتها الأخت الكريمة إن ما تفضلت به على أخيك من إطراء لم يكن مصدره هذا النص المتهالك ، وإنما مصدره كريم خلقك ، وحسن ظنك ، وبعد نظرك لتحفزيني إلى مزيد من الجد والاجتهاد ، فجزاك الله عني خير الجزاء .