الكريمة د نجلاء طمان
نص مفعم بالمشاعر الصادقة تغوص مع المفردات إلى أعماق الشخوص في تحليل نفسي يجعلنا نقف مشدوهين أمام المشهد .
اعتدنا أن نقرأ قصصا يكون فيها الرجل في موضع الاتهام بالخيانة دائما فهل سأقرأ يوما قصة تخون فيها المرأة الرجل ؟
دمت مبدعة
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الكريمة د نجلاء طمان
نص مفعم بالمشاعر الصادقة تغوص مع المفردات إلى أعماق الشخوص في تحليل نفسي يجعلنا نقف مشدوهين أمام المشهد .
اعتدنا أن نقرأ قصصا يكون فيها الرجل في موضع الاتهام بالخيانة دائما فهل سأقرأ يوما قصة تخون فيها المرأة الرجل ؟
دمت مبدعة
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
د.نجلاء"
لله ما أروع ما قرأته ..!!!
قصة في منتهى الدهشة والجمال..!!!
رائعة ،رائعة وأكثر..!!
سلمت ودمت بألق
لك ودي وتراتيل ورد
هل الروعة تكفيكِ نجلائي
لا أعتقد والله
ضحكت كثيراً من رد فعلها
سأعود ثانية فانتظرينى
محبتى
" الفاضلة
د. نجلاء " الوردة السوداء"
تابعت ماكتب عن العمل وكما أعجبتنى القصة سررت بالتعليقات والتحليلات "
ولكن اسمحى ى أعلن سعادتى الكبيرة
فى طريقة تضفير الكلماتوتنسيقها
إنها بمثابة قطعة مموسقة معزوفة بمهارة "
تحية " لـ كلمة خائبة "
والتى حينما قرأتها " آسف "
أحسست أنها أتت متأخرة
ولذا لا طعم لها
هذا بعض منى http://alaaeisa.maktoobblog.com/
======
الابنة الغالية الأديبة البارعة الأستاذة: نجلاء
أحييك أجمل تحية لهذه المقدرة الفنية التي تجلت في لغة درامية تصويرية اتسقت مع التجربة القصصية أجمل اتساق، عبر هذه الجمل القصيرة المكثفة المُحملة بطاقاتٍ شعورية هائلة ،استطاعت تجسيد الإحساس بوطأة الزمن ، الذي جاءت دقات الساعة كموسيقا تصويرية له من جهة ولما يعتمل في القلبين (ونحن معهما من جهة أخرى)
و مازالت هذه الجمل المتلاحقة المتسارعة تتابع حتى انفجرت في النهاية "كلمةً خائبة" من طرفٍ يقابلها في توازن بنائي حصيفٍ : "ضحكة مجللة" من الطرف الآخر !
.
وردتنا الشذية دوما
لن أقولها(آسف) على التأخير؛ لأنني أدرك أن مثلك من يقبل العذر بدون هذه الكلمة!
بوركتِ
ودمت بكل الخير والسعادة والإبداع
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل