ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أيتها المبدعة نجلاء
لن أزيد عما قيل قبلي، فقط أحببت أن أسجل إعجابي بقلم يستحق كل تقدير
أسال مداده من أجل الخيانة، أو الحزن، أو دموع الثكلى، فهو قمة في الروعة والإبداع.
دمت بإبداع وتفوق.
المحترمة الدكتورة نجلاء..
قصة مركزة ..مضغوطة ..محكمة النسيج القصصي ..متكاملة الأبعاد ..
لكنها مفتوحة على كل القراءات..
أرصفة غدره..
تنتظره ينطق؛كلمات تكفن بها آلاما..فتدفن صبرا..
ينتصر ..كلمة محتضرة ..ندمه ..
آســــــــف
تطلق ضحكة مجلجلة .
تعالج القصة ..في منظوري الخاص..
موقفا ..تمثل في المواجهة..
حالة نفسية ..الخجل والندم ..يقابله انتظار الاعتذار ..
فكرة ..هي المصالحة والمصافحة بعد خطيئة الغدر..
والجمال في القصة هو دعوة الضحية إلى قبول الآخر ..بعد الخطأ مهما كان ..حفاظا على ديمومة الاستمرار ..وقبول الحياة بكل تعاستها وأحزانها..
مجروحة في كرامتها ..تتنازل..
القصة لاتوضح نوع الخطأ..
فنيا ..جاء الرسم دقيقا ..متواردالوصف للحالة النفسية ..والحدث الوحيد في المواجهة ..
والعنوان الذي يضمن أفق الانتظار لدى القارئ..يسايره بالشوق حتى.. الضحكة المجلجلة ..
..هذه الضحكة التي بعدها أخبار وأخبار..ربما هي تماهي في الحزن الذي خرج بالبطلة عن المألوف..وأدخلها في كهف الغدر المظلم..
أعتذر عن الإطالة ومهما قلت فقد سبقني السابقون ..
المحترمة نجلاء ..
بورك قلمك الجاد ..هذه أحدث نمطية قصصية ..
خالص تحياتي ..
توقفت طويلًا أمام كلمة آسف ، رغم أنني لم أقرأ تعليقات الأخوة والأخوات والذين هم أساتذتي ، فهذه الكلمة تحمل مدلولات كبيرة ، ليس أقلها أننا بتنا لا نعير أي اهتمام لتصرفاتنا ، مع وجود ظن راسخ في عقولنا بأنّها – آسف - قد تكون دواءً ناجعًا لمعضلة الأخطاء التي نرتكبها أحيانًا مع سبق الإصرار والترصد .
عندما نضع الحلول قبل ارتكاب الخطأ ؛ تكبر المشكلة ومن حيث لا ندري .و يصحّ عندئذ أن نقول :لا يصلح العطار ما أفسده الدهر .
هل هناك من يعتقد - أو كان يعتقد - أنّ بعض البشر قد يكونون أسخياء ومتهاونين فيما يخص التعرض لكرامتهم ؟
آسف كلمة كانت برأيي تحمل إشارة واضحة تشير إلى مدى التناقض والضياع في شخصية إنسان هذا العصر.
أديبة قديرة نسجت ثوبًا يطالب بالنقاء والطهر والعفاف .
هكذا فهم تلميذك قصتك الكبيرة .
تقديري واحترامي
الدكتورة نجلاء طمان
الاديبة الرائعة
كلماتك اكثر من رئعه
دمتى دئما متالقه ومبدعه
مودتى
سالى
بعد كل ما قيل هنا وخاصة من أستاذي الكبير د/ السمان
لا أجد ما أقول سوى أن أعبر وعلى استحياء
عن إعجابي الشديد بروعة هذا الابداع
ولا يفوتني أن أشيد بهذا التكثيف العالي
الذي وظف كل كلمة بل كل حرف توظيفاً بالغ الدقة
فنتجت عنه هذه التحفة الفريدة.
تقبلي تقديري واحترامي
حسام القاضيأديب .. أحياناً