أقف هنا لأاسجل إعجابي
تقبلي مروري أيتها الرائعه
كتبت فأبدعت فأينعت عشقا وحبا
أخوك الصغير / أحمد موسي
قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
أقف هنا لأاسجل إعجابي
تقبلي مروري أيتها الرائعه
كتبت فأبدعت فأينعت عشقا وحبا
أخوك الصغير / أحمد موسي
الدكتورة / المبدعة
نجلاء طمان
هو نص جميل سيطرت عليه الحالة
وأنت رائعة فى تجسيد الكلمة
وإظهار البعد النفسى
مزيد من التألق
نص عالي الصنعة الأدبية القصصية ابتداء من العنوان الذي أرى فيه مفتاح العمل كله هنا ثم هذا التكثيف في اللغة وفي الصورة بدون إنقاص حق أيهما في نقل القصة كاملة صوتا وصورة ودراما.
لعلني توقفت لبعض الوقت أتفكر في هذه النهاية أبحث عن احتمالات وإجابات تنصف كليهما و تتهمهما فوقعت على الكثير من هذا وذاك وإنما باتت عادة أهل هذا الزمان أن ينصبوا من أنفسهم الخصم والحكم.
لا فض فوك أيتها الأديبة المبدعة ودمت محلقة راقية!
تخبىء .... تخبئ
أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
سلام الله ورحمته وبركته وهداه عليكم عباد الله الصالحين
شكرًا لكم لا تسعه البسيطة ولا يصل إليه أفق
شكرًا لردودكم الكريمة وأخص كل فرد رد هنا أو هناكَ بالشكر والتقدير
أحبكم الله وأكرمكم
أختكم في الله
ودي و محبتي وتقديري
خائبة النبرة تلك الكلمة بما يكفي حتى ما تبق جناية هذا الفعل قائمة أمام أي اعتذار مهما عظم.
نجلاء..
لا أقول غير أني اشتقت لقاصة وأديبة لها من إمكانية تطويع الحرف ما يشكل من القصة أدبا فريدا في بلاغة سرده.
أمنياتي لك بالخير غاليتي وحفظ الرحمان حيث أنت.