حُمى الشعر

عطاف الشعر والنثر برائع حرفك السحري يراعك فوق قرطاس الـ ـبلاغة بالسنا يجري وفي الحالين إبداعٌ بهيّ دائما يغري ذوي الأذواق والألبا بِ والإلهام والفكر

عطاف الرائعة الحرف ..
ما بال الشعر يزورك ، ويأبى عليك بقوافيه وبحوره وتفعيلاته ..
هو لا يحبني ، ولكني أعشق الإبحار في بحوره ، أهيم بين كل شطر وشطر ..
ولكني أعصي قوانينه فيسجنني في زنازين النثر المترفة .

شكوى من حبيب عصي رضاة .

متألقة كما أنت دائما بمشاعرك الصادقة ..
لك الحب وطاقة ورد والدعاء بأن يلين الحبيب ليراعك وحروفك .

تحيتي .

هو دلال المحب العاشق ياوفائي الحبيب الناضر ...
وأنا بين نثر وشعر كما بين مد وجزر... إنما يظل القلب يملكه فن واحد في أغلب الأوقات
ما أبدع قولك :
ولكني أعصي قوانينه فيسجنني في زنازين النثر المترفه
النثر أمي والشعر أبي ...
وهمسة في أذنك ياوفاء فأنا أحن إلى أبي كثيرا وأشتاق له جدا أكثر من أمي وهو الحبيب إلي يرحمه الله تعالى ..
أنا بانتظارك دوما كلما طوح بي القلم في روابي البيان
أشتاق جرس حرفك جدا.....................................وأح� �ك

ربما هو دل المحبوب ، أو أنه حبنا الذي فاق حب الحبيب ،

ربما هي اللهفة ، أو ربما الرغبة في الجديد .

هو الشعر يا أديبتنا ؛ نغم ، والنغم إن لم يدركه الوتر ؛ رن في القلب رنة الحزن .

انتظريه هو آت ، فقد جهزي القيثار .

تحياتي

مأمون

أستاذي الأديب الفاضل / مأمون المغازي
نعم أيها المبدع هو فعلا ماتفضلت به جميعا دل ولهفة ورغبة اجتمعت ثلاثتها علي فقتلتني ..
ما أبلغ قولك :
هو الشعر يا أديبتنا ؛ نغم ، والنغم إن لم يدركه الوتر ؛ رن في القلب رنة الحزن

نعم والله ......................... كم رن في القلب رنة حزن ..
لأجله وربك أشتري له قيثارات عدة فقط يشفق بي ويعود إلي يصالحني وأترضاه ..
تحيتي أيها الأديب لمرورك المتفرد عادة
تقبل جل التقدير وجل احترامي
دمت بخير وليحفظك الرحمن تعالى

عطاف...

لا أستطيع أنّ أتخيل أن الشعر سيهجر ذاكَ الاحساس الرائع
وتلكَ الكلمات الدافئة...
عطاف...
الشعر دوما مرآه لصدق الأحساس والتعبير
ولولا ذلك لما وصل إلينا من آيات المحبين شئ, وغيرهما
فـأستمرى...
ولن يتمردّ عليكِ القلم
لكِ تحياتى
دمتِ بخير

الرقيقة المبدعة / نهى شعبان
ما أرق شعورك وما أبهى مرورك !
أرى حرفي وكأنه ينحني خجلا منهما والله
أتصدقين أنني أنا كذلك لا أتخيل هذا فهجرانه لي يشكل جحيما وربك خاصة وأنا في أمس الحاجة إليه ..
تقبلي شكري المعطر بعبق قلمك الزاكي الذي فاح هنا ألقا وزهرا
لك حبي وودادي
وليحفظك ربي ياغالية
دمت لي هنا دوما بالجوار لاحرمت منك أبدا
أحبك

وأي سلسل عذب ترقرق من حرفك هنا
ليجتاز بنا بِيْدَ الإقواء الفكري والروحي
وينطلق واثقًا معبرًا عن شكاية تجتاح صاحبه
هو ألقك المعتاد الذي يشعشع في شعرك ونثرك على حد سواء
وإن جفاك الشعر مرة
فلأنه يحتاج منك الحنان
فهو أرض خصبة
كلما رويت وبذرت
كلما كان جناها أنضر ..
وما هي إلا هنينة ويعود لك مطيعًا
فعودي إليه
وإليكما ( أنت و حرفك : شعرًا ونثراً )
هدية متواضعة آمل أن تعبر عن إعجابي
واعتزازي :
ـــــــــــــ

تعال أنظرْ
لقافيتي
التي تسكرْ
بشعرك
يا أخا العنبرْ
بنكهته التي أحلى
من السكرْ
فشعرك
يا عطاف الروح
في ليلاتنا
أبدرْ
و نثرك
يا عطاف الطهر
كان الساحر الأكبرْ

ـــــــــــــ

خالص تقديري

عطاف لقد وجدت النثر هنا يجأر بالشكوى منك ، ألم تلاحظي ! لقد جعلته عبدا يستجدي الشعر جهارا نهارا، ومِن مَن ؟ بيدك أنت يا من يفاخر بك النثر ، ويمد عنقه كلما سطرت حرفا متطاولا به على كل فن .

أيتها الأديبة ، بل إن الشعر هو الذي يجثو بين يدي نثرك مطأطئ الرأس متمتما له : أما بلغتَ بها ما بلغتَ ، فلم تشح على أخيك ، فأنا أتوق لسويعات من مليكتك تلتفت فيها إلي لألبي مغبطا مسروا ، فأنال من بيانها ما نلتَ أيها الشحيح .

عجبا كيف طاوعك النثر هنا ، وكيف هان عندك ؟

أخي الأديب الرائع الفاضل / أحمد الرشيدي
ما أبلغك وأنت تنطق بصوت النثر أيها البليغ!
لتبلغ النثر إذن أنه قد أصبح رفيق حسي وأرقي وجنوني الأول لأنه ينصاع بين يدي في وفاء وبر وولاء وإحسان وفير وغزير..بينما الشعر دائما ما يتعالى على مشاعري وكأنه أكبر منها ..
لك لا أخفيك أنهما قرتا عيني جميعا ورفيقا حبري دون منازع
أشكرك أخي أحمد على أسطرك البديعة هنا .. لقد استمتعت بها أيما استمتاع !
أما بالنسبة للإجابة على سؤالك الأخير فأقول لك :
لقد طاوعني النثر لأنه أرأف مني بالشعر وبدا لي وكأنه أرق وأشفق ..
ولا والله لم يهن.. إنما قد ازددت له حبا
تقبل تحيتي أيها البليغ
كن بخير وليحفظك الرحمن تعالى

سيعود...أيجرؤ أن لا يعود اليك؟؟؟؟فأين له المفر منك ...

الا انها اوقات ركود تزورنا بين الفينة والفينة ..
قد تكون ابعدتك عنه دروب الحياة ومشاغلها..انها غفوة له فحسب..
اما نثرك الشاكي الباكي ..فأنه فن وروعة ...
.................................................. .....اتمنى لك التوفيق

غاليتي الحبيبة / داليا القصير
أسعدني مرورك وانطباعك الأول على أحد نصوصي
شكرا لرقة حرفك ورقي نفسك ..
دمت لي محبة ..
ولعله هو ماذكرته فترة ركود وغفوة ثم يستفيق ويلتفت إلي
وإلى ذلك الوقت نبقى بانتظاره
تمنياتي لك بالتوفيق وزيادة أنت أيضا
كوني بخير

عطاف القلب يا شهداً

من الإحساس يروينا

ويا عطراً سماوياً

يفوح شذاهُ..يغرينا

جنى الأشعار فاكهةٌٌ

كأحلام المحبينا

تعاودنا حنين لظى

وآه الشوق تردينا

فنعدو دونما دربٌ

ونلقى البرد يحوينا

وكل الهمس قافيةٌ

تفيض من معانينا

تزيد في مواجعنا

موازيناً وتشجينا

لكِ الأشعارُ يابدراً

يسافر في مآقينا

يجاذبنا حنين رؤى

وأحياناً يجازينا

من الأفكار مايحلو

ويزهرُ في مغانينا

حفظك الله ياعطاف

وسامحك إذ أثرتي جنون قافيتي المتعثرة

قولي آمينا

مودتي وإعجابي

آمينا .. آمينا .. آمينا
يايمنى القلب أنت يا يسرى
ماذا بربك قولي فعلت بقلبي .... ماذا بربك ؟؟؟
ماهذا البيان وماهذه الروعة الباهرة ...
لقد أغرقتني ... قتلتني .. ثم من بعد أحييتني وأرويتني ..
لله درك ..
وسامحك الله لقد جعلتني عاجزة عن شكرك ..
إنما هل يكفيك نبضة من قلبي تفر إليك طوعا تخبرك بنفسها عني أني أحبك دوما
أحبك دوما وأبدا
دمت لي وبقربي وجواري كنفحة النسم وأندى ونفحة العبير وأزكى

عطاف...

عندما تهيج امشاعر فينا تبحث عن مخرج لها...وليس من الشعر اقوب الينا من غيره في اخراج ما يجوب في فكرنا..ويمتص فينا الحياة على مصراعيه..وها انت هنا تبرهنين بان الكتابة هي الملاذ.زبالاخص عندما نحاط بقواني تبتر رغباتنا..وتحد من تطلعاتنا..وتضع حاجزا وهيما واخر واقيعا على مساراتها.. هنا في النص برز لغتك الشعرية على انها وصفة دواء لداء طال الامد به فينا ومنا..فكنت انت اشعر والكلمة هي المسافة التي تبعدك عن ماسواه..وليتك تستمرين في نثر ذاتك شعرا وخاطرو وقصة.

ايتها الرائعة
استمري فانه لم يزل لك هنا في باحات الحرف وجود لاينتهي

محبتي لك


جوتيار

جوتيار أيها الأديب الراقي ... والأخ المحب الصافي ..
والله لقد سمت روحي بكلماتك هذه عاااااااااااااليا جدا ..
ولقد نسيت ثورتي وغضبي وحنقي ...
لقد احتويتها بدعمك وتشجيعك الدائم لي دوما وأبدا ..
بورك قلبك الكبير الجميل .. وبورك يراعك العبقري الخبير الرؤوف ..
دمت دوما بالجوار .. تعرف نصوصي وقع خطوات قلمك جيدا وتميزها ولو كانت ضريرة أو عجماء ..
تحيتي وتقديري واحترامي الشديد ..
كن بخير أخي الكريم العزيز الفاضل
يحفظك ربي ويرعاك أبدا
وأسعد الله صباحاتك دوما بكل خير ومحبة وسلام

تعجزالكلمات عن التعبير
كلماتك نبع من العطاء
ابحرت بين سطورها
فتهت بين حروفها
مع احترامي وتقديري

الأخت المحبة الجميلة / سهير ابراهيم ..
لقد ثبتت في القلب منك محبة كما ثبتت في الراحتين الأصابع !
يبدو أنني أنا من يتوه بين بهاء روحك ورفاعة نفسك وسمو خلقك ورقتك ولطفك ..
دمت لي أختا محبة
ينبض القلب بك في ولاء وصدق وإخلاص ..
كوني بقربي انشودة حلوة ارددها المساء والصباح
أسعد الله أوقاتك ياغالية
ويحفظك ربي ويرعاك ويبارك فيك