وطني و فسحة الكتابة !!!

وطني و فسحة الكتابة !!!

في وطني ...
لك ان تكتب عن الهيام...
و علاقة الحب بالصيام ...
و ليالي الشوق والعتبْ.

-oOo-

في وطني ...
لك أن تُحَدِثَ بالغناء ...
و سهرات الطرب في المساء ...
و روعة المقامات و العُربْ.

-oOo-

في وطني ...
لك أن تغازل الجمال ...
كم هو قريب من الكمال !...
و خالٍِِِ تماما من العَطَبْ !!!

-oOo-

في وطني ...
لك أن تصف الشراب ...
ووعيك عند الغياب ...
و عشقك الوَلوعَ للعِنبْ !!!

-oOo-

في وطني ...
لك أن تحكي عن شهرزاد ...
ورحلات البحار سندباد ...
و قصص الخيال و العجبْ.

-oOo-

في وطني ...
لك أن تُمنح وسام الصَدوق ...
إذا قُلتَ بنزاهة الصندوق ...
و كفرت بسائر العُلَب !!!

-oOo-

في وطني ...
لك أن تخاطب الضمير ...
وتفقد العقل الكبير...
و تحرق آخر عصبْ !!!

-oOo-

في وطني ...
لك أن ترسم على الورق رفاتك ...
و تسجل تاريخ وفاتك ...
وكلمة من عمق آهاتك ...
(( هذه وصيتي لحكامنا العرب ! ))

عاشق القافية

والله لقد جذبني العنوان جدا جدا ..
ولما ولجت لجة النص وجدت فكرته أشد عجبا وسحرا
ابداع حقيقي فعلا هذا الذي قرأته هنا وتفرد مختلف بفكرة متفردة ..
أخي المبدع الأديب / سيد قرشاوي , عاشق القافية
لقد قرأت هنا حقيقة ما امتع روحي وانتشى به فكري
فشكرا لك جدا ..
ولا حرمنا من فسح كتاباتك المختلفة دوما
كن بخير أخي الكريم الفاضل
ربي يحفظك ويرعاك

كثيرا ما أقف مشدوها أمام الكلمة الكائن الحي الذي يعيش في ذواتنا بعد أن يخرج للحياة والولادة من قلم مبدع ..
وهذا النص من تلك النصوص التي تستحضر ذواتنا لتعيش التجربة كما أراد لها الأديب ، وربما أكثر مما أراد لها ، وبه اختصر أديبنا حكاية وطن .
سعيد سعادة كبيرة في الوقوف عند ضفاف حروفك المبدعة لأول مرة .
لك الود كله

يقوا شيخي د. خالص جلبي : ( والإسلام أراد تحرير الانسان من فكرة المعجزة وامتيازات الأشخاص جميعاً في أي خانة كانوا من عائلة أو حزب أو طبقة أو طائفة أو جنس، وعمد الى كسر احتكار الكهان والسحرة والعرافين لإخراج نموذج جديد للإنسان محرر بعقل غير معتقل. ومجتمع توحيدي متجانس بدون طبقات وامتيازات.
إن الدين جاء لمعالجة أعقد مشكلة إنسانية وهي تحريره من الوثنية، ولذا فإن موضوعه الجوهري يتصل بأكثر مشاكل المجتمع إلحاحا، وأن الشرك الذي لا تنفع معه طاعة، وأن التوحيد الذي لاتضر معه معصية، هو في إعلان كلمة السواء (العدل) في المجتمع فلا يستقل أناس بامتيازات، أو أن يمسخ المجتمع بانقلابه الى آلهة وعبيد و(مستكبرين ومستضعفين).
\
وهنا وجدت حرفك الباهر ... يتنفس حرية الفكر الراقي ... ايها الأديب البارع

أخي الحبيب و الأديب القدير خليل حلاوجي ...

أشرقت صفحاتي بطلّتك البهيّة و كلماتك المعبّرة التي أدخلت السرور إلى قلبي ...

ممتن لك أيها الغالي على هذا هذا الإثراء المثمر للنص ...

و تقبل مني أسمى معاني التقدير و الاحترام ...

تمنياتي لك دائما بالخير و السعادة في الدارين أيها الطيب الكريم .

والله لقد جذبني العنوان جدا جدا ..
ولما ولجت لجة النص وجدت فكرته أشد عجبا وسحرا
ابداع حقيقي فعلا هذا الذي قرأته هنا وتفرد مختلف بفكرة متفردة ..
أخي المبدع الأديب / سيد قرشاوي , عاشق القافية
لقد قرأت هنا حقيقة ما امتع روحي وانتشى به فكري
فشكرا لك جدا ..
ولا حرمنا من فسح كتاباتك المختلفة دوما
كن بخير أخي الكريم الفاضل
ربي يحفظك ويرعاك

الأخت الفاضلة و الأديبة المتألقة عطاف سالم ...

أسعدني جدا طيب كلامك و جميل إطرائك ...

لا عدمنا من متابعتك و تشجيعك و دمت بالقرب ...

تقبّلي منّي أسمى آيات الشكر و التقدير و الاحترام يا أختي الكريمة ...

و أسعد الله قلبك في الدارين ووفقك دائما لما يحبّه و يرضاه .

كثيرا ما أقف مشدوها أمام الكلمة الكائن الحي الذي يعيش في ذواتنا بعد أن يخرج للحياة والولادة من قلم مبدع ..
وهذا النص من تلك النصوص التي تستحضر ذواتنا لتعيش التجربة كما أراد لها الأديب ، وربما أكثر مما أراد لها ، وبه اختصر أديبنا حكاية وطن .
سعيد سعادة كبيرة في الوقوف عند ضفاف حروفك المبدعة لأول مرة .
لك الود كله

أديبنا و شاعرنا القدير د. سلطان الحريري ...

تحية طيبة عطرة .

بلِ السعادة كل السعادة هو تشريفك لي بهذا الحظور الكريم و هذه الكلمات الطيبة المعبّرة ...

تقبّل منّي أستاذنا أطيب التحيات و التمنيات و خالص الود .

و دمت بخير و سعادة .

سيد أحمد قرشاوي
جميل جدا أخي
ولكن هل من مجيب؟