أحدث المشاركات
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 11

الموضوع: المقلاة الصغيرة والسمكة الكبيرة

  1. #1
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jun 2006
    العمر : 54
    المشاركات : 3,604
    المواضيع : 420
    الردود : 3604
    المعدل اليومي : 0.55

    افتراضي المقلاة الصغيرة والسمكة الكبيرة

    المقلاة الصغيرة والسمكة الكبيرة


    --------------------------------------------------------------------------------

    بسم الله الرحمن الرحيم




    كم هي حجم مقلاتك

    هذه الفكرة مقتبسة من الكاتب ستيف جودير "منقول عن د/ ياسر بكار "

    يروى أن صياداً كان السمك يعلق بصنارته بكثرة. وكان موضع حسد بين زملائه الصيادين. وذات يوم, استشاطوا غضباً عندما لاحظوا أن الصياد المحظوظ يحتفظ بالسمكة الصغيرة ويرجع السمكة الكبيرة إلى البحر، عندها صرخوا فيه "ماذا تفعل هل أنت مجنون لماذا ترمي السمكات الكبيرة
    عندها أجابهم الصياد "لأني أملك مقلاة صغيرة"

    قد لانصدق هذه القصة

    لكن للأسف نحن نفعل كل يوم ما فعله هذا الصياد
    نحن نرمي بالأفكار الكبيرة والأحلام الرائعة والاحتمالات الممكنة لنجاحنا خلف أظهرنا على أنها أكبر من عقولنا وإمكانيتنا –كما هي مقلاة ذلك الصياد



    هذا الأمر لا ينطبق فقط على النجاح المادي, بل أعتقد أنه ينطبق على مناطق أكثر أهمية نحن نستطيع أن نحب أكثر مما نتوقع, أن نكون أسعد مما نحن عليه أن نعيش حياتنا بشكل أجمل وأكثر فاعلية مما نتخيل

    يذكرنا أحد الكتاب بذلك فيقول أنت ما تؤمن به)لذا فكر بشكل أكبر, احلم بشكل أكبر, توقع نتائج أكبر, وادع الله أن يعطيك أكثر
    ماذا سيحدث لو رميت بمقلاتك الصغيرة التي تقيس بها أحلامك واستبدلت بها واحدة أكبر
    ماذا سيحدث لو قررت أن لا ترضى بالحصول على أقل مما تريده وتتمناه
    ماذا سيحدث لو قررت أن حياتك يمكن أن تكون أكثر فاعلية وأكثر سعادة مما هي عليه الآن
    ماذا سيحدث لو قررت أن تقترب من الله أكثر وتزداد به ثقة وأملا
    ماذا سيحدث لو قررت أن تبدأ بذلك اليوم

    ولا ننس حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إذا سألتم الله فاسألوه الفردوس الأعلى"



    ولكن قد يتبادر إلى الذهن هذا التساؤل
    ولكن ماذا لو بالفعل استبدلنا مقلاتنا بمقلاة اكبر
    ثم لم نجد سمكا بحجم مقلاتنا
    هل تعتقد أن السمك الصغير سيكون له طعم في تلك المقلاة الكبيرة
    كلامي ليس سلبي ولا أحب أن اطرح شيئا يحمل نوعا من التشاؤم
    ولكن ماذا يفعل صياد صغير لديه مقلاة كبيره لم تر سوى صغار صغار السمك,
    رغم تفاؤله كل صباح وهو ذاهب لصيد
    وتفاؤله أيضا عند رجوعه وليس بحوزته سوى سمكات صغيرة
    فعل كل ما بوسعه غير البحيرة والصنارة و ..... وفي الأخير نفس النتيجة هل يظل يمشي وراء تفاؤل مظلم
    إما ينهزم ويصغر مقلاته

    والجواب

    واحدة من أهم الحقائق التي وصل إليها علم النفس في عصرنا أن الإنسان لديه القدرة على أن يعيش الحياة التي يريدها هو
    لدينا القدرة أن نعيش كما نشاء.. والخطوة الأولى هي الحلم..
    لنا الحق أن نحلم بما نريد أن نكونه وبما نريد أن ننجزه .الحلم الكبير سيضع أمامنا أهدافاً وهذه الخطوة الثانية..
    هدف يشغلنا صباح مساء لتحقيقه وانجازه


    ليس لنا عذر..

    هناك العشرات من المقعدين والضعفاء حققوا نجاحات مذهلة ..
    هناك عاهة واحدة فقط قد تمنعنا من النجاح والتفوق وتحويل التفاؤل إلى واقع..

    هل تود معرفتها ..

    إنه الحكم على أنفسنا بالفشل والضعف وانعدام القدرة
    الصياد الذي لا يجني إلا السمكات الصغيرة لا بد أن يتخذ خطوة إيجابية..
    أن يغير مكان الاصطياد أن يستخدم صنارة أخرى أن يتخير وقتاً آخر


    التفاؤل وحده لا يغني ولا يسمن ..

    لكن التشاؤم هو القاتل الذي أجرم في حق عشرات من الشباب والشابات الذين نراهم هنا وهناك تعلوهم نظرة الحيرة واليأس

    عن

    Copy&Paste
    فرسان الثقافة

  2. #2
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    ما يفرق بين الأحلام الكبيرة والصغيرة ... هو الممكن

    ولا علاقة للتفاؤل أو للتشاؤم في الموضوع ....

    الأنبياء وحدهم يحملون أحلام وأهداف كبيرة ... لأن السماء تؤازرهم ...

    أما نحن فيجب - أكرر يجب - أن لا ننخدع وراء سراب الأحلام الكبري وليكن شعارنا ... الممكن قادم

    يقول د. عبد الكريم بكار : ماهو ممكن لا نريده وما نريده غير ممكن ...

    \

    بالغ تقديري
    الإنسان : موقف

  3. #3
    الصورة الرمزية أبوبكر سليمان الزوي قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    الدولة : حيث أنا من أرض الله الواسعة
    المشاركات : 478
    المواضيع : 29
    الردود : 478
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي

    فكرة الموضوع كبيرة ومساحة الردود صغيرة

    ولذا فلِكي أُعبر عن وجهة نظري بوضوح وباختصار فإنني مضطر لركوب السذاجة والسطحية في التعبير - مجازاً ..

    بعد الإذن من القـُرّاء ومن العزيزة كاتبة المقال .. أقول ..

    إنسان عربي مسلم .. لديه من المحظورات الاجتماعية ما لا يـُعَـدُّ ولا يُحصى ، وعليه من القيود الإدارية السياسية - حدث ولا حرج ، ويعلم أنه ما خـُلِقَ إلا لعبادة الله ويؤمن بالقضاء والقدر ويعلم أن الأمور بمقادير ، وثقافته تمتدح الزهد والزاهدين ، ونشأ في بيئة متخلفة فقيرة .. فأي أحلام وأي آمال كبيرة أو صغيرة ننصح هذا الإنسان بها ..؟

    إنسان آخـر غربي ليس مسلماً .. لديه حرية اجتماعية شبه مطلقة ، وأوضاع سياسية ودساتير واضحة مستقرة تـُغنيه عن الروابط الاجتماعية التي لا يريد ، ولا قيود دينية عليه ، ودروب العلم والعمل أمامه واضحة وجلية ، وَجَـدَ البيئة مهيأة ممهدة أمامه .. فهل ما يُحققه وما ينجزه بهذه المعطيات والتسهيلات يُحسب له من قبيل تحقيق الأحلام ..!

    أعتقد أن الحديث عن الإنسان بالمطلق وحثه ومقارنته نظرياً ، دون النظر إلى الفروق العملية الواقعية .. إن ذلك سيُربك الفكر والعقل لدى من لا يُحالفه الحظ .!

    والفكر المنطقي يقول .. إنه على كل من يتبنى نظرية فكرية ويدعو لها بصورة عامة دون شروط - مما يعني أن تطبيقها ممكن ومتاح للجميع ..
    عليه أن يرسم صورة فكرية منطقية - خيالية - لواقع البشرية في إطار تلك النظرية .. وكأنما الكل اقتنع بها وأفلح في تطبيقها .. فإذا لم يتعارض ذلك مع المنطق العملي والخيال المنطقي .. فإن الفكر عندها يُجيز تلك النظرية ويؤيدها المنطق ويحق له حينها أن يدعو إلى نظريته ..!

    ولكني أعتقد أن فشل إنسان هو ضروري لنجاح آخر ، وفقر هذا ضروري لغنى ذاك .. وهكذا
    حيث أنه لم يُسجل التاريخ الإنساني على امتداده أن شعباً ما في حقبة ما قد حقق كل أفراده كل طموحاتهم ..!
    ويكفينا مثالاً أن المرض والصحة والجبن والشجاعة والبخل والكرم والفلسفة والغباء وقوة الذاكرة .. الخ .. كلها معطيات يجدها الإنسان مولودة معه .. ولا يستطيع مالكها تصديرها .. كما لا يستطيع فاقدها استيرادها ..!
    وبما أننا مسلمين مؤمنين فإننا نعلم ونصـدّق أن الفقراء والأغنياء باقون ما بقيت الحياة .. ولذلك فُـرِضت الزكاة ..! قـُضِيَ الأمـر ..!

    مقالاتك وأفكارك .. تضرب على أوتارٍ حساسة ..

    كل الود ومنتهى الاحترام .. أيتها العزيزة ..
    إذا سرَّكَ ألا يعود الحكيم لمجلسك .. فانصحه بفعلِ ما هو أعلم به منك !

  4. #4
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jun 2006
    العمر : 54
    المشاركات : 3,604
    المواضيع : 420
    الردود : 3604
    المعدل اليومي : 0.55

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي مشاهدة المشاركة
    ما يفرق بين الأحلام الكبيرة والصغيرة ... هو الممكن
    ولا علاقة للتفاؤل أو للتشاؤم في الموضوع ....
    الأنبياء وحدهم يحملون أحلام وأهداف كبيرة ... لأن السماء تؤازرهم ...
    أما نحن فيجب - أكرر يجب - أن لا ننخدع وراء سراب الأحلام الكبري وليكن شعارنا ... الممكن قادم
    يقول د. عبد الكريم بكار : ماهو ممكن لا نريده وما نريده غير ممكن ...
    \
    بالغ تقديري
    دعني استعير عبارة الاستاذ بكار لصباحي الجديد...
    فهذا مايحصل فعلا
    احلام ..غير قابله للتنفيذ...نشبعها مناقشة فالى اي مدى وصلت كلمتنا؟ نعود الى مرفئنا...
    تحيه وتقدير

  5. #5
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jun 2006
    العمر : 54
    المشاركات : 3,604
    المواضيع : 420
    الردود : 3604
    المعدل اليومي : 0.55

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوبكر سليمان الزوي مشاهدة المشاركة
    فكرة الموضوع كبيرة ومساحة الردود صغيرة
    ولذا فلِكي أُعبر عن وجهة نظري بوضوح وباختصار فإنني مضطر لركوب السذاجة والسطحية في التعبير - مجازاً ..
    بعد الإذن من القـُرّاء ومن العزيزة كاتبة المقال .. أقول ..
    إنسان عربي مسلم .. لديه من المحظورات الاجتماعية ما لا يـُعَـدُّ ولا يُحصى ، وعليه من القيود الإدارية السياسية - حدث ولا حرج ، ويعلم أنه ما خـُلِقَ إلا لعبادة الله ويؤمن بالقضاء والقدر ويعلم أن الأمور بمقادير ، وثقافته تمتدح الزهد والزاهدين ، ونشأ في بيئة متخلفة فقيرة .. فأي أحلام وأي آمال كبيرة أو صغيرة ننصح هذا الإنسان بها ..؟
    إنسان آخـر غربي ليس مسلماً .. لديه حرية اجتماعية شبه مطلقة ، وأوضاع سياسية ودساتير واضحة مستقرة تـُغنيه عن الروابط الاجتماعية التي لا يريد ، ولا قيود دينية عليه ، ودروب العلم والعمل أمامه واضحة وجلية ، وَجَـدَ البيئة مهيأة ممهدة أمامه .. فهل ما يُحققه وما ينجزه بهذه المعطيات والتسهيلات يُحسب له من قبيل تحقيق الأحلام ..!
    أعتقد أن الحديث عن الإنسان بالمطلق وحثه ومقارنته نظرياً ، دون النظر إلى الفروق العملية الواقعية .. إن ذلك سيُربك الفكر والعقل لدى من لا يُحالفه الحظ .!
    والفكر المنطقي يقول .. إنه على كل من يتبنى نظرية فكرية ويدعو لها بصورة عامة دون شروط - مما يعني أن تطبيقها ممكن ومتاح للجميع ..
    عليه أن يرسم صورة فكرية منطقية - خيالية - لواقع البشرية في إطار تلك النظرية .. وكأنما الكل اقتنع بها وأفلح في تطبيقها .. فإذا لم يتعارض ذلك مع المنطق العملي والخيال المنطقي .. فإن الفكر عندها يُجيز تلك النظرية ويؤيدها المنطق ويحق له حينها أن يدعو إلى نظريته ..!
    ولكني أعتقد أن فشل إنسان هو ضروري لنجاح آخر ، وفقر هذا ضروري لغنى ذاك .. وهكذا
    حيث أنه لم يُسجل التاريخ الإنساني على امتداده أن شعباً ما في حقبة ما قد حقق كل أفراده كل طموحاتهم ..!
    ويكفينا مثالاً أن المرض والصحة والجبن والشجاعة والبخل والكرم والفلسفة والغباء وقوة الذاكرة .. الخ .. كلها معطيات يجدها الإنسان مولودة معه .. ولا يستطيع مالكها تصديرها .. كما لا يستطيع فاقدها استيرادها ..!
    وبما أننا مسلمين مؤمنين فإننا نعلم ونصـدّق أن الفقراء والأغنياء باقون ما بقيت الحياة .. ولذلك فُـرِضت الزكاة ..! قـُضِيَ الأمـر ..!
    مقالاتك وأفكارك .. تضرب على أوتارٍ حساسة ..
    كل الود ومنتهى الاحترام .. أيتها العزيزة ..
    تمام كما توقعت مناقشتك تاتينا بسمك طازج...لكنه مر ...
    اشكر قرائتك العميقه ...
    واعتذؤ ان دسنا على وتر مؤلم لكنه يؤرقنا...
    فكيف ننفذ ولو من فرجة ضئيله؟
    تحيه لك واكبار

  6. #6
    الصورة الرمزية أبوبكر سليمان الزوي قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    الدولة : حيث أنا من أرض الله الواسعة
    المشاركات : 478
    المواضيع : 29
    الردود : 478
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي

    لا يمكنني أن أصف لكِ كم سَعِـدتُ وسُرِرتُ بأن وجدت بيننا من يسمح للآخرين بالمشاركة والمناقشة والمحاورة في موضوعاته بحرية وصراحة تامتين ..

    أختي العزيزة صدقيني قد حاولت وفشلت وترددت كثيراً قبل أن أستجمع قواي وما أوتيت من عزم .. لأقرأ ردكِ على مشاركتي في مقالتك .!

    وأرجو المعذرة والصفح .. فقد هاجمتني الظنون واستسلمت لبعضها فدخلت نفسي واتحدت مع قلة خبرتي بالناس فوسوست لي أن ( ريمة الخاني ) لن تكون بأفضل من سابقيها ، وستغضب من عدم مجاملتك لها ، ويكمن ذنبي في أني صدقت بعضاً من ذلك ..

    فقد خبرت معظم الأخوة سامحهم الله أنهم لا يقبلون إلا المشاركات المادحة والمتوافقة مع رؤاهم ..!

    أنا الذي عليه يشكر لك شجاعتك الفكرية وروحكِ الأدبية وبعد آفاقك الإنسانية ..

    أرجو أن لا تكوني الوحيدة بيننا التي تمتلك هذه المساحة من الفكر ورجاحة العقل التي تتسع لاختلاف وجهات النظر ..

    أشكرك كثيراً .. لعلك لا تتصورين كم سرني ردك النابع من فكر لطالما بحثت عنه لأحاوره ..

    كل التقدير والاحترام والمودة

  7. #7
  8. #8
    الصورة الرمزية الصباح الخالدي قلم متميز
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    الدولة : InMyHome
    المشاركات : 5,766
    المواضيع : 83
    الردود : 5766
    المعدل اليومي : 0.86

    افتراضي

    هي رائعة جدا فعلا مميز هذا النص
    اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.

  9. #9
  10. #10
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,098
    المواضيع : 317
    الردود : 21098
    المعدل اليومي : 4.95

    افتراضي

    موضوع جميل وأكثر من رائع
    وأؤكد على أن هناك العشرات من المقعدين والضعفاء حققوا نجاحات مذهلة ..
    والعاهة التي تمنعنا من النجاح هى الحكم على أنفسنا بالفشل
    بالأرادة والتصميم والمثابرة يستطيع الإنسان أن يغير واقعه ـ
    وبالعمل الجاد يصل إلى تحقيق أحلامه الكبيرة.
    شكرا لك ــــ ولك تحياتي وودي.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    التعديل الأخير تم بواسطة ناديه محمد الجابي ; 13-12-2022 الساعة 05:07 PM

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. الهاتف العجيب ... قصة من تأليف ابنتي الصغيرة مروة
    بواسطة د.جمال مرسي في المنتدى أَدَبُ الطِّفْلِ (لأطفالنا نحكي)
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 24-05-2006, 08:09 PM
  2. الأديبة الصغيرة / ايناس الحلاوجى وصلت - رحبوا معى
    بواسطة نسيبة بنت كعب في المنتدى الروَاقُ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 25-03-2006, 02:28 PM
  3. طفلتي الصغيرة
    بواسطة بن عمر غاني في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 05-02-2006, 06:00 PM
  4. ريتو الهرة الصغيرة
    بواسطة إلهام محمد في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 14-12-2005, 11:17 AM
  5. الجوع وغضبي وزنزانتي الصغيرة
    بواسطة عبدالسلام العطاري في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 24-12-2004, 05:34 PM