تحية طيبة غاليتي مُنى
لستُ ممن يجيد كتابة ديباجات المديح والمجاملة..
ولكني صدقاً أنتشيتُ بهذا الخبر الرائع بالفعل الذي يفخر به كل من ينتسب لهذا الصرح الراقي..
واسمحوا لي بهذه الكلمات التي تكاد تكون أكثر من بسيطة التي أهديها لمؤسس الواحة الراقي..د. سمير العمري
" سموت فسما بك طموحك و أخذت تشييد لنا قصراً من جمال...
لبناته صدق ووفاء ومحبة...زينته الجرأة والاحتراف..
وحب الأدب المترفع عن الإسفاف والانحطاط..
فهنيئاً لنا بك وهنيئاً لك بنا وبالواحة الراقية دوماً :)..."