يـوميـــات رمضـانيــة ( لقمان و زكيــة )» بقلم هشام عزاس » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هل تعلم مامعنى اللهمّ إنّك عفو تحب العفو فاعف عنّا ؟؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أيها العمر» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» (تبسم البدر في ليلي فأيقظني)» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» الذقن في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لو كانت الدنيا تدوم لأهلها» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: عبدالله بن عبدالرحمن »»»»» حلمٌ قصيرٌ جداً» بقلم أحمد عيسى » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أين الشّهامة؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إذن لم تستنبط وتستخلص ما بين السطور ..يؤسفني أني لم أجد في مشاركتك ردا على ما أثرت أنا في الحاشيتين
فاللبيب بالإشارة يفهم
ومنكم نستفيد يا أستاذ أحمد ..
وأنا كنت أطمع منك أن تبسط قولك بسطا حتى لا يستعجم الأمر على السيدات والسادة القراء، ذلك لأن توعيتهم وتبيين فساد معتقدات أصحاب الشبهات مقدم عندي على استنباط ما بين سطورك، فأنت لا تكاد تخفي شيئا في كلامك حتى أعمل آلة الاستنباط .. وأنا أرغب في الثواب، وقد اقتربت ليلة النصف من شعبان ..
وسؤال: متى نقرأ لك جوابا بخصوص هذا التطابق الكلي والتام بين المنهج القرائي اليهودي والمنهج "القرائي" العربي؟ ألا يعني لك هذا التطابق الكلي شيئا؟ أريد أن أسمع رأيك فيه ولكن دون إقحام الإمامين البخاري ومسلم في الأمر!
وتحية طيبة.
الأستاذ أحمد سالم راشد،
صدق ظني في أنك ممن يسمون أنفسهم "بالقرآنيين" وينكرون حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهذا بادٍ بجلاء من طرحك. ولك تدين بما شئت، وأن تتمذهب كما شئت، وأن تعتقد ما شئت، فهذا ليس بضائر لي، ولكن ليس لك أن تستغل أي موضوع إسلامي يُطرح في هذه الواحة لمهاجمة أهل الحديث ومن ورائهم مذهب أهل السنة والجماعة، والترويج لمذهبك، مقدماً لذلك بكلام بعضه حق يراد به باطل، تضليلاً للناس، وتمويهاً عليهم.
والقرآن الكريم هو كتابنا الأقدس، ومرجعيتنا العليا، ودستورنا الأعظم، فلا تزايد علينا في هذا الأمر! ونحن حين نذكر السنة النبوية الشريفة، التي لا تثبت إلا بتواتر الأمة وبما صح من أحاديث شريفة، فهذا لا يعني انتقاصاً من قدر القرآن الكريم كما تزعم في ردك على سبيل التمويه على بعض القراء ممن لم يُؤتوا علماً يحصنهم ضد أصحاب الشبهات، فلقد أمرنا الله سبحانه وتعالى في محكم الكتاب:
"وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ". الآية.
والتفسير الأعم لهذه الآية الكريمة هو: "ما أمركم به من طاعتي فافعلوه، وما نهاكم عنه من معصيتي فاجتنبوه"، وليس مسألة الفيء فحسب، فليتنبه إلى ذلك. فهذه الآية الكريمة تبطل جميع ما قامت عليه نحلة "القرآنيين"، فلا خير يرجى من مناقشة سائر الشبهات التي يثيرها مؤسس النحلة الدكتور أحمد صبحي منصور.
وعلى الرغم من أن الآية الكريمة أعلاه تفيد بصريح العبارة ضرورة التقيد بالسنة النبوية التي لا تثبت إلا بالحديث الشريف الذي رواه علماء أهل السنة والجماعة، وهم أصدق علماء الأمة طراً، فإن اختيار أعداء الإسلام للدكتور أحمد صبحي منصور وتلقينه منهج القرائين اليهود لتطبيقه على المسلمين لضرب الإسلام السني من الداخل، واضح للمطلعين على منهج القرائين اليهود، الذي سألخصه باختصار وتبسيط شديدين إفادة للسيدات والسادة القراء:
1. ينكر القراؤون اليهود سنن اليهود كما رواها أحبار جمهور اليهود الأوائل إنكاراً تاماً.
2. يرمي القراؤون اليهود أحبار جمهور اليهود بالوضع والنحل ونسبة ذلك إلى موسى عليه السلام.
3. يطالب القراؤون اليهود باعتماد كتاب العهد القديم مرجعاً وحيداً لليهودية، ويستشهدون به على أحبار جمهور اليهود لإلغاء سنن اليهودية وشرائع التلمود.
4. يستغل القراؤون اليهود كتاب العهد القديم ــ بصفته المرجع الأعلى لليهودية ــ استغلالاً عاطفياً للتمويه على جمهور اليهود ..
وأما منهج "القرآنيين" العرب، فهو هو منهج القرائين اليهود، فالمنهج متطابق كلياً، ولا خلاف إلا في المرجعية كما أسلفت، ذلك لأنهم:
1. ينكرون سنن المسلمين كما رواها علماء أهل السنة والجماعة.
2. يرمون علماء أهل السنة والجماعة بالوضع والنحل ونسبة ذلك إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
3. يطالبون باعتماد القرآن الكريم مرجعاً وحيداً للإسلام، ويستشهدون به على علماء الإسلام بهدف إبطال الحديث الشريف.
4. يستغلون القرآن الكريم ــ بصفته المرجع الأعلى للإسلام ــ استغلالاً عاطفياً للتمويه على جمهور المسلمين ..
هذا تاريخ أيها الناس، ومن شاء الاطلاع على منهج القرائين اليهود، وإثبات تطابقه الكلي مع منهج "القرآنيين" العرب، فعليه بأهم كتاب لأهم متكلم من متكلميهم، وهو:
أبو يعقوب إسحاق القرقساني، "الأنوار والمراقب". مجلدان. حقق في نيويورك سنة 1939. والكتاب ـ لحسن الحظ ـ بالعربية!
إن أية حجة يسوقها "القرآنيون" (والأجدر أن نقول: "القراؤون العرب") أمام هذا التطابق المريب، حجة واهية، وإن استدلالهم بالقرآن الكريم على صحة "منهجهم" (هو منهج القرائين اليهود كما سلف) هو كلام حق يراد به باطل، فليتنبه إلى ذلك جيداً.
وحياك الله، وهداك.
بارك الله فيك أخي الكريم
نحن في أمس الحاجة لمثل هذه المواضيع التي تنبه المسلم لخطر محدق بنا وهو تهميش النبي صلى الله عليه وسلم وكأنه عاش حياته اخرس لا يتكلم الا بالقرآن الكريم . حاشاه صلى الله عليه وسلم فهو خطيب هذه الأمة وفصيحها ومن علمها البيان والحكمة .
أليس القائل : بعثت لأتمم مكارم الأخلاق . فهل نزلت في القرآن الكريم أم أنها كلمة نبوية شريفة وصدقها الله سبحانه وتعالى في كتابه حينما قال : وإنك لعلى خلق عظيم .
وغيرها كثير من الأمثلة.
كلمة محمديين .. هذه كلمة من اختراع شياطين الإنس الذين يسيرون في نفق الإلحاد .. لقد سبقهم إلى مثل ذلك من قال : هؤلاء الصابئين أتباع الشاعر والمجنون والساحر .
سبقهم أبا لهب وأبا جهل والوليد بن المغيرة .
سبقهم مسيلمة الكذاب ..
يتشكل الكفر والإلحاد بصفات كثيرة و ينحدر بهم للدرك الأسفل من النار يجاهرون بالعداء للنبي عليه الصلاة والسلام باتهامه مرة بعدم اكمال الدين ومرة بضعفه ومرة بالشاعر ومرة بالساحر .. ذلك قدر الأنبياء أن يُطعن فيهم وأن يُقتلوا و يُحاربوا .. ولكن الله قيض لهم من ينصرهم ويذود عنهم ، سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلا ..
هم وعلى مدى التاريخ الطويل يعيشون في ظلام الشك والريبة مذبذين لا إلى هؤ لاء و لا إلى هؤلا ء يريدون النطق فيخجلون من أنفسهم لا يستطيعون الجهر بالسوء من القول تراهم فتعجبك أسماءهم ومؤهلاته ومراكزهم وتقرأ لهم فتفضحهم ( أقوالهم ) وتسمعهم فتبكي عليهم فهم في سكرة الكبرياء والغرور غارقون.
أعيتهم قلة الحيلة وذهبت بهم وساوس الشيطان وغرتهم الحياة الدنيا يحسبون أنهم يحسنون صنعا وهم إلى الباطل أقرب ، نسال الله لنا ولهم الهداية ، كل نفس بما كسبت رهينة ، ولا نقول إلا ما يقوله البارئ عز وجل :
( إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء) صدق الله العظيم
قد بسطته لك كثيرا ولكنك تفضل الهروب من المشكلة ..وأنا كنت أطمع منك أن تبسط قولك بسطا حتى لا يستعجم الأمر على السيدات والسادة القراء، ذلك لأن توعيتهم وتبيين فساد معتقدات أصحاب الشبهات مقدم عندي على استنباط ما بين سطورك، فأنت لا تكاد تخفي شيئا في كلامك حتى أعمل آلة الاستنباط ..
اتق الله ولا تربط كلمة قرآن بأي لفظ قبيح كاليهود
فمن تعتقد أنه ضال أفضل لك ألف مرة أن تكفره ( رغم فظاعة تكفير المسلم) من أن تهين كلمة قرآن بلفظ يعني الضلال والكفر واليهود
لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن ..
لقد أبطل أهل الأسانيد والسلف معتقدك في هذه الليلة التي تقدسها فوضعوا أو ضعفوا كل أحاديثهاوأنا أرغب في الثواب، وقد اقتربت ليلة النصف من شعبان ..
وسؤال: متى نقرأ لك جوابا بخصوص هذا التطابق الكلي والتام بين المنهج القرائي اليهودي والمنهج "القرائي" العربي؟ ألا يعني لك هذا التطابق الكلي شيئا؟ أريد أن أسمع رأيك فيه ولكن دون إقحام الإمامين البخاري ومسلم في الأمر!
استح قليلا .. وكف عن ربط كلمة قرآن بمن تعتقد بضلالهم
قلت لك سمي من تضلله بأي كلمة قبيحة تشاء ..
ولكن لا تسمي أهل القبح في نظرك بكلمة فيها قرآن
صدق ظني في أنك ممن يسمون أنفسهم "بالقرآنيين"
نعم أنا قرآني
ولا أقول مثلك أنا لست قرآني ..
فأنا لا أخجل من الانتساب لكلمة قرآن مثلك
وإسمي هو كما سماني الله : مسلم
ولا أخجل أن أقول نعم أنا قرآني
لأني لا أعرف كيف أقابل ربي يوم القيامة إذا خرجت من فمي كلمة أنا لست قرآني مثلك
لا أنكر حديث الرسول ..وينكرون حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهذا بادٍ بجلاء من طرحك.
ولكن عليك أولا أن تثبت أن الرسول قاله .
فالكذب على الرسول قد علمه الكافر قبل المسلم
وما صححه المصححون لا يعدوا 1% من الروايات المنسوبة للرسول
فهل كذّبوا 99% من أحاديث الرسول
منطقك عاطفي جدا لا وزن له
ولكن ليس لك أن تستغل أي موضوع إسلامي يُطرح في هذه الواحة لمهاجمة أهل الحديث ومن ورائهم مذهب أهل السنة والجماعة، والترويج لمذهبك، مقدماً لذلك بكلام بعضه حق يراد به باطل، تضليلاً للناس، وتمويهاً عليهم.
لقد هاجمت أعظم كلمة تعني أعظم كتاب وأعظم كلام وهي كلمة قرآن في مهاجمة من تعتقد بضلالهم .
فأين صنيعي من صنيعك
لقد قال المنافقون من قبل نشهد أن محمدا رسول الله ..والقرآن الكريم هو كتابنا الأقدس، ومرجعيتنا العليا، ودستورنا الأعظم، فلا تزايد علينا في هذا الأمر!
{إِذَا جَاءكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ} (1) سورة المنافقون
كيف تقدس القرآن وأنت تهين كلمة القرآن وتربطها بالضلال وأهله كاليهود وغيرهم ث
ونحن حين نذكر السنة النبوية الشريفة، التي لا تثبت إلا بتواتر الأمة وبما صح من أحاديث شريفة، فهذا لا يعني انتقاصاً من قدر القرآن الكريم كما تزعم في ردك على سبيل التمويه على بعض القراء ممن لم يُؤتوا علماً يحصنهم ضد أصحاب الشبهات، فلقد أمرنا الله سبحانه وتعالى في محكم الكتاب:
"وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ". الآية.
والتفسير الأعم لهذه الآية الكريمة هو: "ما أمركم به من طاعتي فافعلوه، وما نهاكم عنه من معصيتي فاجتنبوه"، وليس مسألة الفيء فحسب، فليتنبه إلى ذلك.
هذه الآية تقول الرسول ولا تقول البخاري
لكن معناها عندك هو أطيعوا البخاري وتصحيح البخاري
لا تهرب من سؤالي القديم : أثبت أولا أن كتاب البخاري هو كلام الرسول ثم سنطيع الآية الكريمة
فلماذا نسبت هذه الفرقة الضالة في نظرك لكلمة قرآن فسميتهم قرآنيين إذا كانوا ضد القرآن ولا يتبعون الرسول ؟فهذه الآية الكريمة تبطل جميع ما قامت عليه نحلة "القرآنيين"، فلا خير يرجى من مناقشة سائر الشبهات التي يثيرها مؤسس النحلة الدكتور أحمد صبحي منصور.
اجب عن هذا ان استطعت ولا تهرب
خلاص خلك كاليهود الذين يؤمنون بالتلمود والمشنه ويقدمون التلمود على توراتهم ..كمثال أهل الحديث الذين قدموا البخاري على كتاب الله ..أي منطق هذا أيها الباحث ؟1. ينكر القراؤون اليهود سنن اليهود كما رواها أحبار جمهور اليهود الأوائل إنكاراً تاماً.
اذن أهل الحديث ( حسب منطقك) هم ( أحبار جمهور اليهود) هذا منطقك فلا تلمني2. يرمي القراؤون اليهود أحبار جمهور اليهود بالوضع والنحل ونسبة ذلك إلى موسى عليه السلام.
اذن أهل الحديث وسنن بخاريهم مثل ( أحبار جمهور اليهود لإلغاء سنن اليهودية وشرائع التلمود. )3. يطالب القراؤون اليهود باعتماد كتاب العهد القديم مرجعاً وحيداً لليهودية، ويستشهدون به على أحبار جمهور اليهود لإلغاء سنن اليهودية وشرائع التلمود.
هذا مضمون كلامك
اذن اهل الحديث مثل ( جمهور اليهود )4. يستغل القراؤون اليهود كتاب العهد القديم ــ بصفته المرجع الأعلى لليهودية ــ استغلالاً عاطفياً للتمويه على جمهور اليهود ..
وكذلك منهج اهل الحديث هو منهج أحبار جمهور اليهودوأما منهج "القرآنيين" العرب، فهو هو منهج القرائين اليهود، فالمنهج متطابق كلياً، ولا خلاف إلا في المرجعية كما أسلفت، ذلك لأنهم:
واحدة بواحدة
كسنن أحبار جمهور اليهود حسب منطقك1. ينكرون سنن المسلمين كما رواها علماء أهل السنة والجماعة.
كرمي احبار جمهور اليهود2. يرمون علماء أهل السنة والجماعة بالوضع والنحل ونسبة ذلك إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
كما المشنا والتلمود وما افتراه احبار جمهور اليهود3. يطالبون باعتماد القرآن الكريم مرجعاً وحيداً للإسلام، ويستشهدون به على علماء الإسلام بهدف إبطال الحديث الشريف.
كجمهور اليهود4. يستغلون القرآن الكريم ــ بصفته المرجع الأعلى للإسلام ــ استغلالاً عاطفياً للتمويه على جمهور المسلمين ..
وصدق المثل من حفر حفرة لأخيه وقع فيها
إلى هنا أظن ينتهي النقاش
وسأغلق الموضوع
أحمد سالم راشد
معتقدنا أن صحيح البخاري هو أصح الكتب بعد كتاب الله وكذلك صحيح مسلم
وهذا ما ندين به ونلقى الله به إن شاء الله
وهذا معتقدنا في الواحة
فإما أن تمكث عندنا غير مثير لمثل هذه القضايا
وإما أن تتركنا و تذهب إلى من يعتقد معتقدك
بارك الله في الجميع
سلام الـلـه عليكم
الأخ الفاضل أحمد راشد سالم
لقد سبق للادارة أن قامت بحذف ردا لك يعنى بالقضايا الخلافية , وفتح مواضيع تشكيكية , دون التركيز على القضايا الايجابية البناءة .
أذكرك أخي الكريم أن الواحة , دار فكر بناء , وليس دار جدل وتشكيك , فيرجى التكرم بالالتزام .
وأتوجّه الى الأخوة والأخوات جميعا , بعدم إثارة نقاشات جدلية غير بنّاءة , والتركيز على الافكار الايجابية , والادارة ستقوم بحذف كل موضوع أو رد أو مشاركة , القصد منها ولو التلميح إلى الهجوم على الآخرين , أو التشكيك بالغير , مهما كان هذا الغير .
وتقبل احترامي
أخوكم
د. محمد حسن السمان
اعتذر عن قبول غلق الموضوع :
اعتذر للسادة الأحبة في الإدارة وأنا جزء منهم ... عن هذا التسرع ... فما حصل لا يستدعي الغلق بل العكس تماما ً ... دعونا نتصارح ونتناصح ... أليس الدين النصيحة
لماذا ندفن رأسنا في الرمل ؟ لماذا ؟
إن كنا لا ننقد بعضنا بعضا ً وبالطريقة التي علمنا إياها قرآننا المجيد فنقول يااحمد أخطأت في الفكرة الفلانية وأخطأت في اسلوبك الفلاني وياخليل عندك إشكال في المتن الفلاني وعندك خلل وتقصير في المنهج العلاني ...
أرجوكم اخواني ... دعونا نصيح مع اخواننا فضلا ً عن مخالفينا.. كما علمنا قرآننا ... تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ... وليسع كل منا الآخر ...
الإنسان : موقف