إدانة أعمال القتل وهدم المساجد بإيريتيريا» بقلم محمد محمد البقاش » آخر مشاركة: محمد محمد البقاش »»»»» مواجهة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مواطن عشقي كلّها ترجوك ْ» بقلم سهى رشدان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيناك َ» بقلم زاهية » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قلبها يتسع للجميع.» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عبثا أنساك بوحاه» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» آهات حرفي (متجدد)» بقلم أميمة الرباعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مت صبابة» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» رزان مكة» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قسوة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: د. وسيم ناصر »»»»»
أنس يا أخي الغالي...
أولا: لا داعي للاعتذار فكما يقولون أبطأ السحب أحفلها...
ثانيا ً: ليس عقلك هو الساذج... فلا تنعت نفسك بصفات هي ليست لك...
أخي أبلّغك أنني استوحيت فكرة هذه الخاطرة من مسرحية مصرية... أو بالأحرى قصة مشابهة لقصّة هذه المسرحية... لذلك فإن ارتباط الخاطرة بالحدث هو ما عسّر عليك استيعابها...
أشكرك على مرورك الرائع الناصع...
تحيتي و محبتي
لكل زمن حب. ولكل حب زمان.
كنا نقنع بالنظرة ونحلم بالقبلة.
واليوم لا قبلة ولا نظرة ولا أمل في ذلك!
فقد توارى القلب في ضوء العقل.. فالقلب حيوان ليلي يعيش وينتعش في الظلام والضباب.. وهكذا نفذت سهام العقل فقضت اول ما قضت على الدفء والوهم والخيال والشفق والغسق.. فقد قررت ان أعيش في قرص الشمس، لا أرى ولا يراني احد، فألف رحمة على خيالات وأوهام زمان!
هذا ماكتبه انيس منصور في جريدة الشرق الاوسط (اللندنيه )
فاطمه :
مارأيك في ماكتبه انيس منصور وهل يتوافق مع ماكتبتيه .....؟؟
تحياتي لك
اختي الاديبه الراقيه فاطمه
نص اعجبني
ناقشتي قضية ساخنه بطريقه ذكيه
نعم
أشيطان أنت لتحبّ هذه الجنّية؟
جزاك الله خيرا
ودمت بخير
أثار هذا النص تعجبي .. !!!
الإنسان : موقف
أخي الكريم...
أما حضورك فأنت مشكور عليه...
و أما بالنسبة لما كتب... فأرى أنه يتوافق مع ما كتبت...
لكنه لا يتوافق دائما ً مع واقعي...
و لا ريب في أن العقل هو الذي يوجّه العواطف نحو إنسان ما...
لأنه يرسم صورة الإنسان المثالي في ذهن العاطفة...
و أخيرا ً...
تحيتي و محبتي
وبات الشيطان لا يعرف الطريق حيث سلكته الجنية فتقطعت به السبل في ليل سرمدي ظنه الهوى لكنه الهوى الكذب .
أديبتنا : فاطمة جرارعة ،
رسالة بنيت على فلسفة المدرك لماهيات الحب ، ولعبة الغرام ، تحمل من المعاني الواسعة الدلالات ما أسعفه الترميز ، والتصوير بهذا الشكل موصل للغاية ، فكان جيدًا هذا الاتقال التخييلي الذي زاوج بين الشيطان والجنية ، فالجنية المتشكلة من الإنس يناسبها جني ، أما أن يكون شيطان فهو رفع لرتبة هذا الجني كي يتمكن من السيطرة على جنيته المحبوبة التي تعرف كيف تتاجر بالحب ، أما الأجود فهو الترقي بالرسالة إلى لطم الواقع ومعالجة الزمن بمقلوب الفضيلة حيث الترادف بين الفضيلة والرذيلة ، وما أبشع أن تكون هذه صورتنا ، والأبشع أن ينحدر الحب بين المدعين إلى هذا الدرك السفلي !
أما خطاب الرجل فهذه جرأة تشكرين عليها فكم أعجبني أن أقرأ هذا النص منكِ ، وبالتدقيق أجد أن الرسالة توسعت لتشمل المجموع فهي تخاطب المطلق الرجالي ، إمام حالات نسائية ، نعم إننا أمام حالة من الشواذ لأن المنطق لا يقبلها ، والحب لا يقبلها ، لكنه الكوميديا على مسرح ساخر من واقع تردى به أصحابه العبيد فمن امرأة أمة لشيطانها لرجل عبد لأنثى إلى رجل مسامر الشيطان ، إلى امرأة تتجر بحبها مع الشيطان ، إلى مارد ضال مضل ، إلى عفريتة تنسج الهوى شباكًا .
أديبتنا المبشرة بالخير ،
هذا عمل مستفز للفكر والقلم ، لكني أوصيكِ بتحري اللغة قبل النشر ونتركِ لكِ فرصة اكتشاف الهنات وتصويبها في تعليقك على نصك ، كما أوصيك بالصور وتنميتها أكثر بما يخدم الفكرة والجذب .
ويبقى العمل ألقًا مبشرًا بما هو أجمل .
محبتي واحترامي
مأمون