بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
غالبا ما يكبر الوهم بين أنياب الحلم ليشهد معه سقطة القلب على صخرة الحقيقة المختفية بين كل لحظة عشق ذا مشاعر مختلطة بين الناصعة والغير مكتملة البياض..
فاطمة.. أيتها الأديبة.. يراعك سطر هنا مشاعر محكمة السرد والعرض..
دمت ويراعك بخير..
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ;301660أخي الكريم...
إن كانت المرأة أحيانا لا تفهم نفسها... فكيف للآخرين أن يفهموها؟؟!!
أكانت المجاملات وسيلةً لاجتذاب النساء...
و و الله ما ظلمته... و لكنني قسوت عليه...
و ما فعلت ما فعلت إلا لأذهب فيه مذهب الذي يقول:
فقسا ليزدجروا و من يك حازماً=فليقس أحيانا على من يرحم
و أخيرا أشكرك على مرورك و متابعتك...
تحيتي و محبتي
فاطمة ولا ادري من فاطمة
أولا : اعذريني لتأخري
ثانيا : لنرى صك بوضوح
أولا نابع عن شعور واقعي ربما أحسست بذلك
أحسست فيه العمق والوضوح والغموض بنفس الوقت
أثارتني تلك الكلمات وعصفت بوجداني ذاك الأديم المنبعث منها
حاولت فهمه ولكن عبث تحاول مع ذي عقل ساذج مثلي أمام هذه الكلمات
نص رائع وجميل
تحياتي
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ
أخي جو...
سربتِ النص إلى لغة القص ولغة التي تكاد تكون واضحة أكثر من لغة المقالة.
لا أدري إن كانت لغة القص أيسر على يراعي أم أكثر استساغة عند المتلقّي...
أعتقد أن الخوض في دواخل الذات الإنسانية هو ما أدّى إلى هذه النظرة الفلسفية...
أشكرك على حضورك الأبّهيّ و متابعتك الدائمة...
تحيتي و محبتي
جميلة هذه الفكرة
بتصويرها
وبإحساسها
أعجبتني جداً
أهداب الليالي شكراً