قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
شقيقة فكري الموقرة نور
والله ما تجاوزتكِ إلا لأنكِ كتبتِ تعليقكِ وأنا أردُ لذلك لم أتنبه ، فكان هذا السهو ، ولو أنكِ عدتِ إلى صفحاتي لوجدتِ أني أقع كثيرا في مثل هذا ، هو الجهل يا أختاه ليس غير ، فلكِ العتبى حتى ترضي .
(( فقد تجاوزتني الحياة عامدة متعمدة قبل أن تفعل أنت ... )) وما فعلتُ أنا ؟! ليت يدي كُسِرت قبل أن أقع فيما وقعتُ به عن غير عمد ، فلتصفحي ولتغفري - غفر الله لكِ - فلست أطيق هذا منكِ - لو كان من غيركِ يا أختاه لهان الخطب والله .
أنَّى أكون بخير ، وقد جعلتُكِ تكتبين ما قرأتُ ؟!
أخي القريب أحمد
يا توأم وجعي لا عليك
هذه عباراتي المتشائمة أقولها في الأيام العادية
صدقني حين دخلت نصك هذا دخلته لأعلق عليه
فقد نسيت أنني علقت عليه
حين دخلت وجدت ردك فضحكت أقسم إنني ضحكت
وقلت ما قلت ليس حزنا
وإنما التماس عذر لك
صدقني الامر عادي جدا
لكن ردك الاول على تعليقي أعجبني فكتبت ما كتبت
طب نفسا يا أخي
تقديري واحترامي
كن بألف خير
الاستاذ الاديب احمد الرشيدي
قالت لي اقرئي لأحمد الرشيدي مع حفظ الألقاب
قلت لها لماذا
قالت حرفه ينعش القلب
ويعيد للروح نقاءها
قرأت حرفك فوجدته كذلك
شكرا
كل الود والتقدير
الفاضل" أحمد الرشيدي"
أوجعتنا ..!!
ألم توسد الح ــرف هنا..!!
ورغم ذلك الا انه بوح مترف بالروعة..!!
دمتـ وطاب قلبكـ من دون حزن
لك خالص تقديري مقرون بالورد
هذه البراعة اللغوية ، وهذا الحس المتدفق كشلال ينسكب انثيالا عذبا دون ضجيج ، وهذا الرأي المروي بالشوق والحنن وخبرة السنين يشكل أمامي لوحة لأديب متفوق سيكون له في عالم الأدب اسما من نور.
أخي الأديب أحمد الرشيدي:
أجدك هنا كما همس لي حدسي ، وأجد حرفك هنا أعذب مما تاق له توسمي.
تقبل مني الإعجاب والتقدير.
تحياتي
ما أجمله الحرف عندما يحب حرفا آخر وآخر فتتكون كلمة ، لا بد أن تكون ناتج حب .أعتقد تماما أن الحرف قد يكون حيا إن حبرناه بفرحنا أو حزننا أودمعنا ، وأنكر تماما الحرف الأصم المجرد الذي سيبقى ميتا مهما افتعل من كلمات .
أحمد الرشيدي
حروفك في الحب مغمسة بالدمع فصاغت لنا نصا يضوع حزنا وصدقا وجمالا في الصور (أراك رساما هنا ).
تحيتي وتقديري
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"