قد كانت عادة العربي أن يهب حامي العزيمة، كلما شاهد ما ينقص من كرامته ولو الشيء اليسيرا..
الآن هو يرى كرامته تطرح أرضا، وتذل لتغمس وحلا وطينا، فما أثر به ذلك الشيء الكثيرا..
فهل سيؤثر به النداء؟ ربما.. يوما ما.. حين يصبح قلبه معتمدا على الله وليا ونصيرا..
يا رفيق الحزن.. لنا الله وللوطن..
أخت بابية
كلامك صحيح ورائع ومعبر
وأشكرك على هذا الحضور
تحياتي