أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خريطة العالم القادمة» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و أعقاب حنين» بقلم عبلة الزغاميم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أستاذي القدير أحمد الفلاسي
وما وصلت حروفي غور الجرح ولا مكنون الشعور إلا لأنكم ملكتم زمام الفصاحة الذي سبقته بلاغة قولكم , فعرفتم كيفية تلمس الأدب وتحسس المشاعر , أنتم ومن أنتم في صولات القلم ومعارك البيان , فلم يعد شيء في الأدب نكرة عليكم .
تحياتي خجلى أمامكم ..... أستاذي.
الأب الأستاذ محمد الحريري
لكلماتك دفء غريب على حروفي الصارخة الصاخبة الضاجة بالألم , حقا إنها أبوة الأدب , ونافذة الإحساس الذي منحكم إياه الوهاب , تغلغل في النص وسبر في أغواره حتى انكم تستشفون ما رواء قيعان الشعور , هذه مدرستكم الأدبية التي نهلنا منها أيها الشلال .
لاعدمتك من أب وأديب مُحنك .
أستاذي القدير أحمد الفلاسي
وما وصلت حروفي غور الجرح ولا مكنون الشعور إلا لأنكم ملكتم زمام الفصاحة الذي سبقته بلاغة قولكم , فعرفتم كيفية تلمس الأدب وتحسس المشاعر , أنتم ومن أنتم في صولات القلم ومعارك البيان ؟.
, فلم يعد شيء في الأدب نكرة عليكم, بل -تبارك الخالق - عرّفتم النكرات في قاموس أدبكم الرفيع .
تحياتي خجلى أمامكم ..... أستاذي.
الأب الأستاذ محمد الحريري
لكلماتك دفء غريب على حروفي الصارخة الصاخبة الضاجة بالألم , حقا إنها أبوة الأدب , ونافذة الإحساس الذي منحكم إياه الوهاب , تغلغل في النص وسبر في أغواره حتى انكم تستشفون ما رواء قيعان الشعور , هذه مدرستكم الأدبية التي نهلنا منها أيها الشلال .
لاعدمتك من أب وأديب مُحنك .
جمالٌ على جمال
سمو على سمو
حرف على حرف
الله الله الله
رااااائع ومبهر
تحيتي
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ