ساحر قلمك معبر حرفك مبدعة انتِ قرأت بنهم وتسارعت نبضاتي مع كلماتك
وتفاعلت وارى اني ساعيد القراءة لاتمتع مرارا بنصك
احترامي وتقديري
وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
ساحر قلمك معبر حرفك مبدعة انتِ قرأت بنهم وتسارعت نبضاتي مع كلماتك
وتفاعلت وارى اني ساعيد القراءة لاتمتع مرارا بنصك
احترامي وتقديري
* كتبت الشعر فيك لكن عجزت أوصف معانيك*
* الناس توصف بالشعر والشعر يتوصف فيك*
أختي الأديبة سمو
من حق نصك هذا علي أن أمعن النظر فيه ، ولعلي أفعل قريبا - إن شاء الله .
حفظكِ الله ورعاكِ
سمو / سيبقى لحرفك سموا فاتنا .. غارقا في الرفاعة والرقي
سعدت بالوقوف متأملة هنا على مشارف بيانك العجيب السائل فخامة وبلاغة ..
ساقتطع منه سلافته الأخيرة :
ونصّبوا وصلـّبوا حواليك غواني القوم, وجَمّلوهن زيادة على جمالهن فسَقينَكَ من إكسير الحب, ولكنك لم ترتوِ, ومن خمر الهيام إلا أنك لم تَسكر,فأنا صحوك الذي لا يُسكِر, وسُكرُك الذي لا صحو منه .
وقد استطاعت أَلأمهنّ مَعدِنا , و أخبثهن سريرة حين قالت : "لكم مني أن أعصر قلبه منها فَيُفرغ", وانطلقت وهي تُخافت نفسها على ذلك, وتقسم بأغلظ الأيمان,واستطاعت ولكنها حصلت على قلبٍ دون حياة ,وحبرٍ بلا دواة , فلا أنت بالقلب الذي يشعر, ولا أنت بالحبر الذي يُكتب به ,توقف القلب ورُفع القلم
هنا سأرتمي ..... لقد سكرت , وإن من البيان لخمرا !
دمت بهذا الألق والسمو
محبتي أختلقها من روائع حرفك الجميل
تم التثبيت من قبلي
احتفاءً بحرفكِ الشامخ يا سموّ
دمتِ بطيبٍ ونقاءٍ دائمين..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
ياللحب الصادق حينما يسمو بصاحبه إلى حد التنزيه عن نقص الدون ،وحضيض السوى،ويرتفع المحبوب في فكر حبيبه حتى يجله الآخر عن مماسة التراب ،وملاصقة الأرض ،وهاهي الفكرة تتضح في خاطرتك الجديدة هذه فتفلسف الحب فلسفة راقية رقي حرفك ،سامية سمو اسمك ،عالية علو فكرك ،جميلة جمال أدبك..لا لن تلامي أن جعلت من ذاتك نكرة ليس أمام معرفة بل سيد المعارف قاطبة ،فهو ولع الروح المحبة بمن تهوى وخاصة المرأة الناظرة إلى فارسها نظرة النبتة إلى غيثها ،والجواد إلى راكضه ..
سمو الكعبي يا علما في الأدب وسماه أزداد له كل يوم إكبارا وسموا..روضي الحرف ،وداعبي فينا أغوار الجرح لينزف إعجابا .
الأديبة سمو
تحية طيبة
لا أدري سببا محض الحجة لوقوفي مرات في إثر عودة لنص يتفجر ألما ، ولكن أدري أني بقيت مشدوها بكل جارحة وجع إلى ما يشمله بغصة البوح .
تنهدت الأقلام ، وصعدت جبل الشهيق تتلوى من شدة الصبر على تحمل ما يجري ، وتنخر الظنون عظام التصبر ، ولكن يبدو أن عاصفة الألم اشد ، فيلقى اليراع على وسادة الحلم لعل أضغاث خيال مرت .
رجاء ليته يتحقق لكن أرى نزف الحقيقة ظاهر البيان ، يتلظى بالأمل الغادر ، وهل بقي لديك صبر يستطيع تحمل قلبا ؟
أرجو الله ذلك
نص نازف بالصراع بين واقع معاش ، وأحلام تقبع تحت شق خباء .
أحييك
أديبة حزينة هنا كلماتي
.
نكرة وسيد المعارف
الرائعة سمو الكعبي
قرأت هنا حرفاً أذهلني يا سمو
ليت هناك أبلغ من هذا القول لأقول.
تقديري لمن حرفها راق لي فأمتعني.
..........................................