أستاذي الراقي
الأديب كفاح كريم
كنت قد مررت من هنا من قبل
فاحتفظت بفاتنتك هذه في حاسوبي بعد قلبي
واليوم والله كنت أقرأها لأرد عليك
....
ينبوع الحب أنت يا أستاذي
فمن يحمل بين جنبيه مثل هذا القلب، لا بدّ أن يكون نبع حنان وعواطف سامية
أشكر لك حروفاً أيقضت في نفسي بعض بوح مما تساقط من نخل علمكم وأدبكم
ولك مودّتي وتقديري وفوقهما محبّتي على الدوام