وجهها مبتسم دومًا
لا يتوقف عن الابتسام
وجهها مريح للعين
جميل
قالوا نغبطها
يا لسعادتها!
يا لجمالها!
لم يروا شيئًا
لحسن الحظ.............
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
وجهها مبتسم دومًا
لا يتوقف عن الابتسام
وجهها مريح للعين
جميل
قالوا نغبطها
يا لسعادتها!
يا لجمالها!
لم يروا شيئًا
لحسن الحظ.............
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
ما لي بت( أجدك) لست الذي أعرفه ..؟؟!!
ما عدت" أعرفك" ...؟!
أتراه (الغياب) كان السبب أم" القلب"...؟!
أم (أنت.)..؟؟!!
بت أرقب الأشياء حولي كما لم أرها قبل هذه المرة
وذاك الأنين المخنوق في صدري يتعاظم وجعه ويتفاقم ألمه
ويذبل صبري عليه شيئا فشيئا
لليل ملامح أرق
من ملامح العذوبة في الحلم
و للشوق إنشاد رائع
أعذب من همس الشجون
في القلب
لستُ هنا لأناديك
لأنني وببساطةٍ
لم أعد أحبك
ولم أعد تلك الطفلة المعلقة على أهداب عينيكَ
فنمْ قرير العين ، على سريرٍ من البعد والإطمئنان..!
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
متعبة أنا ومنهكة.......حد الموت !!
تتبدد الأمنيات النقية وتستحيل إلى رماد .. وثقب في قلب النقاء