قال ابن عطاء في حكمه: الناس يمدحونك لما يظنونه فيك، فكن أنت ذاما لنفسك لما تستيقنه منها. أجهل الناس من ترك يقين ما عنده لظن ما عند الناس!.
فقاعات الزمن» بقلم الدكتور أحمد قاسم العريقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قف .» بقلم براءة الجودي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قال ابن عطاء في حكمه: الناس يمدحونك لما يظنونه فيك، فكن أنت ذاما لنفسك لما تستيقنه منها. أجهل الناس من ترك يقين ما عنده لظن ما عند الناس!.
تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.
وهو من قال منبها ً إيانا الاستدراج في النعم والنقم :
ربما أعطاك الله فمنعك أو منعك فأعطاك ...
يا عبد الصمد ... لاحرب بيني وبين الآخرين هو ما أقصده بالسلام عليكم
خليل حلاوجي
الإنسان : موقف
لنا أحباب لا يسكنون بقربنا ...
ولكنهم قابعون في شغاف قلوبنا ...
ستظل ذكراهم تعطر ... شفيف ارواحنا ...
خليلكم
لا تأس علي في بعدك ..
فقلبي فقد نبضه والذاكره ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
خليلنا ..
هؤلاء الشغاف نفسه ، يتعبونه بالذكريات ، والحمدلله أن الروح
ليست ملكنا ، وإلا لـ قٌتلنا سريعا كـ ضريبة الفراق .
*
*
*
*
رسالة من القلب :
إِذا خَذَلَ رَجًلُ قَلْبَ امْرَأَةْ جَلَبَ لَها الْأَلَمْ وَالنَّدَمْ .
ومنذ ذلك اليوم وأنا أحصد ثمار خذلانك.
BCC : وللرسائل هنا وحشة كبرى ..
قال لي أخي وحبيبي من الإحساء .... خورشيد
يا خليل :
عجيب أمر المحبة فهي شرط الإيمان فلا يومن الواحد حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ..تصور ..يحب وليس يفعل ..فهو في حيز الشعور وتحوله إلى فعل قصة أخرى ولا يمكن أن نمشي بالمقلوب ...أحيانا نفعل لأخينا ما نفعل لأنفسنا ويكون تعبيرا عن الأنانية والغرور والترفع ..ولكن المحبة لا تكذب ولا تخدع ..وكذلك مثل المومنين في توادهم وتراحمهم ..سبحان الله في التواد والتراحم وليس التكافل الاجتماعي ..سبحان الله كيف حرف العالم الإسلامي الكثير من المعاني عن مواضعها حتى نسخت في خطوة متقدمة عن إخوانهم اليهود الذين حول الكلمات عن بعض معانيها
أنا أقيس إيماني بأمرين مدى لهفتي ومحبتي لإخوتي واشتياقي لهم ومدى دعائي لله
تبكي امرأة .. لكنها تقتل .. تفتك .. تكذب كثيرا .. تقسو .. تعبث .. إلى أن تحين سنة حب جديدة ..
تتهاوى النساء كالشهب ..
تحرق آدم ..
والجلد في كل سنة يتبدل ..
اليها :
ايتها الكلمات المطروحة ارضاً
المنزوعة السلاح في زمن الخضرة
المتورمة بتهاليل نشوة
وفآليل السواد المترنح على نفسه
ايتها الراسخة عندي
والذاهبة سهواً في بال اليائس
هذه ليلتي .. واشتداد المطر
فاخبري الاثير ان موعد الدرس باق
وان ما ازرقه في كفك .. هو دمي
/
/
الاستاذ خليل :
تابعت وساسترسل
فهل تسمح بالانثيال مجاوراً لك
لاعدمتك
الفضلي
يا صاحبة الحروف الأربعة ...
أنا مثلك صاحبت حروفي الأربعة .... وهي لا ترضى مصاحبتي ... الموت
وتركتني .. أمني النفس بالآمال ... أقتلها صبراً ...
لله وحده المشتكى ...