عزيزتي منى الخالدي :
شهادتك لي فوق كل حرف عندي خرج أم لم يخرج , وبحسب الأديب فخرا وشرفا أن يجد قارئا يميز أساليبه ويُحدق بمعانيه ليستمتع بالنتاج الأدبي , فيثُري النص الذي تمخض من قلم ذلك المُرهف , ليتمم هذا القارئ المثقف مسيرة انتهت عند آخر حرف وضعه الكاتب , ليُجلي بقايا الإبداع المنثورة في النص .
حبيتي منى:
تحياتي لك ليست قُمرية فحسب بل أدبية مُعشقة بالورد والود .
ود لعينيك .