أنــا و الـمـرايــا

الأستاذ الفيلسوف : مازن سلام
أمام هذا اللون من الفلسفة عالية المستوى ، يمكن أن نكسر المرايا ، لكن من من الناس لدية مرآة دون شروخ .
عجيب أمر هذا الذي لا يستطيع أن يرى نفسه ودائم البحث في المرايا ، والمرايا لت تعطينا غير مقلوبنا ، والحذق من استطاع أن يرى مقلوب مقلوبه .
هي الذات يا سيدي سلامتها في مصالحة النفس .
تقديري لهذا المستوى الرفيع من الفكر والفلسفة ، وهذه الرسائل المفيدة .
محبتي والتقدير
مأمون

الأديب الأستاذ مامون المغازي المحترم
.....
قراءتك أيها الفاضل بعين سابحة طائرة ... ترى عمق الصورة و جغرافية المشهد بكل تضاريسه..
مبدع أنت دائماً , حضورك يضخ " الأكسجين " في شرايين الفكرة...
.....
كل التحية
مازن سلام

وتظل النفس نفسًا والمرآة مرآة ونظل نحملها من عذاب النفس ورؤى الفكر مايجعلها غائمة يكسوها غبش في النظرة الواقعية لكل ماحولنا ولما في دواخلنا ..جميلة هذه المرآة ..دمت بخير
كل عام وأنت بخير
أختك
بنت البحر

الشاعرة السيدة زاهية (بنت البحر) المحترمة
.....
و أجمل من هذه المرآة هو هذه العبارة العميقة التي حفرتها هنا و التي تؤكد أنّ الانسان يحاول و يسعى أن يكون هو هو مهما عكست له مرآته أو مرايا الأرض ... من صور حقيقة أو سراب ...
.....
كل التحية لمرورك الراقي
مازن سلام

هذا إبداع فكري فلسفي لغوي.

بهرتني حقا أخي مازن بما خط فكرك الراشد ويراعك المبدع.

لله أنت أيها الأديب حرفا الأديب خلقا!



تحياتي

بسم الله الرحمن الرحيم
الأديب والأخ الفاضل / مازن سلام
نص ممزوج بين الفلسفة الذاتية والأبداع الأدبي ..
مشكرو على المرايا المحطمة
جعلتني أحطم مرآتي وأنظر لنفسي بذاتي
أو أنظر لنفسي بعيون من حولي
هكذا أفضل وفلسفة صائبة
وفقت،،
وأسأل الله لك العزة
رمضان مبارك،،،
ياسمينا مسلمة

المبدعة السيدة ياسمينا مسلمة المحترمة
لكلّ منـّا فلسفته و حقيقته و مراياه ...
و أجمل المرايا هي التي تعكس الصورة الحقيقية لفلسفة الذات
كل التحية
مازن سلام

أخي الكريم الراقي مازن سلام
على المجاز لابد من الاقتناع بحاجة النفس لمرآتين إحداهما قلب صديق
والأخرى قلب عدو ولايخلو الكون منهما وبحيادية تامة علينا الانصات
أما تلك المرايا التي تعكس أشكالنا فهي منصفة بنسبة كبيرة كل مانحتاجه
لنحبنا عين رضى وعين شكر.
أخي الراقي
هنا وجدتني أقطف أمنية للبحث عن نور الحقيقة.
احترامي وتقديري لك وكل عام وأنت بخير

الأديبة السيدة يسرى علي آل فنه المحترمة
.....
نتفـّق أنّ لكلّ نظرته و فلسفته و تصوّراته و مراياه...
و نتفـّق أكثر عندما يكون القلم مشاركاً و حاثــّاً على البحث عن الحقيقة ... بدءاً من صاحب القلم.
كلماتك أقف عندها و أقدّرها من أديبة تزين الفكرة بمرورها الكريم.
و كل يوم و كل عام و أنت بخير
.....
كل التحية
مازن سلام

كان يستعمل فرشاة أسنانه بانتظام ، وعندما أحس بالألم ذهب للطبيب ، وتفاجأ عندما أخبره أن أسنانه كلها آيلة للسقوط ، وتساءل لماذا وأنا لم أنقطع عن تنظيفها ، فسأله الطبيب عن الكيفية التي كان ينظف بها أسنانه ،فلما أخبره قال له : أنت يا سيدي كنتَ تنظف الواجهة الخارجية لأسنانك فأصبحت تلمع كالمرآة ، لكنك أهملت بقية أسنانك تلك التي لا يراها الناس ، فانعكس هذا على ذاك ، وعم الخراب ، يا سيدي علينا أن ننظف أنفسنا من الداخل أولاً لتصبح كمرآة تعكس صورنا الحقيقية فنكون نحن كما نحن بدون زيف أو نفاق أو صور مركبة.

أيها الأديب الجميل مازن سلام

لقد وقفت أمام فلسفتك الراقية ، فوجدتني أهذي ....

فاعذر هذياني...

تقبل فائق الاحترام والتقدير

ياااااااااه اعصار هنــــا
لا بل اعصارين
لا لا بل تسونامي
عفوا ً اين الكلام ؟ واين الحروف ؟؟
اعتذر
فهنـــا انــا انتهــــي
تامر

السيد تامر ابو جحيشه المحترم
.....
شكراً لوقوفك أمام المرايا
و أرجو أن لا تبعدك الأعاصير عنـّا
دام حضورك
.....
كل التحية
مازن سلام

هذا إبداع فكري فلسفي لغوي.
بهرتني حقا أخي مازن بما خط فكرك الراشد ويراعك المبدع.
لله أنت أيها الأديب حرفا الأديب خلقا!
تحياتي

الشاعر الأديب د. سمير العمري المحترم
.....
هي الحياة و التجارب , هي الوقفة مع الذات و الإبحار و الغوص
هو البحث عن الأجمل في تلك النفس و نبش الإبتسامة من أعماق الشفاه ...
.....
شكراً لك على العبير الذي نثرته على صفحات المرايا
.....
كل التحية
مازن سلام