الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
هذا إبداع فكري فلسفي لغوي.
بهرتني حقا أخي مازن بما خط فكرك الراشد ويراعك المبدع.
لله أنت أيها الأديب حرفا الأديب خلقا!
تحياتي
الأديبة السيدة يسرى علي آل فنه المحترمة
.....
نتفـّق أنّ لكلّ نظرته و فلسفته و تصوّراته و مراياه...
و نتفـّق أكثر عندما يكون القلم مشاركاً و حاثــّاً على البحث عن الحقيقة ... بدءاً من صاحب القلم.
كلماتك أقف عندها و أقدّرها من أديبة تزين الفكرة بمرورها الكريم.
و كل يوم و كل عام و أنت بخير
.....
كل التحية
مازن سلام
كان يستعمل فرشاة أسنانه بانتظام ، وعندما أحس بالألم ذهب للطبيب ، وتفاجأ عندما أخبره أن أسنانه كلها آيلة للسقوط ، وتساءل لماذا وأنا لم أنقطع عن تنظيفها ، فسأله الطبيب عن الكيفية التي كان ينظف بها أسنانه ،فلما أخبره قال له : أنت يا سيدي كنتَ تنظف الواجهة الخارجية لأسنانك فأصبحت تلمع كالمرآة ، لكنك أهملت بقية أسنانك تلك التي لا يراها الناس ، فانعكس هذا على ذاك ، وعم الخراب ، يا سيدي علينا أن ننظف أنفسنا من الداخل أولاً لتصبح كمرآة تعكس صورنا الحقيقية فنكون نحن كما نحن بدون زيف أو نفاق أو صور مركبة.
أيها الأديب الجميل مازن سلام
لقد وقفت أمام فلسفتك الراقية ، فوجدتني أهذي ....
فاعذر هذياني...
تقبل فائق الاحترام والتقدير