المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
هذا إبداع فكري فلسفي لغوي.
بهرتني حقا أخي مازن بما خط فكرك الراشد ويراعك المبدع.
لله أنت أيها الأديب حرفا الأديب خلقا!
تحياتي
الأديبة السيدة يسرى علي آل فنه المحترمة
.....
نتفـّق أنّ لكلّ نظرته و فلسفته و تصوّراته و مراياه...
و نتفـّق أكثر عندما يكون القلم مشاركاً و حاثــّاً على البحث عن الحقيقة ... بدءاً من صاحب القلم.
كلماتك أقف عندها و أقدّرها من أديبة تزين الفكرة بمرورها الكريم.
و كل يوم و كل عام و أنت بخير
.....
كل التحية
مازن سلام
كان يستعمل فرشاة أسنانه بانتظام ، وعندما أحس بالألم ذهب للطبيب ، وتفاجأ عندما أخبره أن أسنانه كلها آيلة للسقوط ، وتساءل لماذا وأنا لم أنقطع عن تنظيفها ، فسأله الطبيب عن الكيفية التي كان ينظف بها أسنانه ،فلما أخبره قال له : أنت يا سيدي كنتَ تنظف الواجهة الخارجية لأسنانك فأصبحت تلمع كالمرآة ، لكنك أهملت بقية أسنانك تلك التي لا يراها الناس ، فانعكس هذا على ذاك ، وعم الخراب ، يا سيدي علينا أن ننظف أنفسنا من الداخل أولاً لتصبح كمرآة تعكس صورنا الحقيقية فنكون نحن كما نحن بدون زيف أو نفاق أو صور مركبة.
أيها الأديب الجميل مازن سلام
لقد وقفت أمام فلسفتك الراقية ، فوجدتني أهذي ....
فاعذر هذياني...
تقبل فائق الاحترام والتقدير