يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
هذا إبداع فكري فلسفي لغوي.
بهرتني حقا أخي مازن بما خط فكرك الراشد ويراعك المبدع.
لله أنت أيها الأديب حرفا الأديب خلقا!
تحياتي
الأديبة السيدة يسرى علي آل فنه المحترمة
.....
نتفـّق أنّ لكلّ نظرته و فلسفته و تصوّراته و مراياه...
و نتفـّق أكثر عندما يكون القلم مشاركاً و حاثــّاً على البحث عن الحقيقة ... بدءاً من صاحب القلم.
كلماتك أقف عندها و أقدّرها من أديبة تزين الفكرة بمرورها الكريم.
و كل يوم و كل عام و أنت بخير
.....
كل التحية
مازن سلام
كان يستعمل فرشاة أسنانه بانتظام ، وعندما أحس بالألم ذهب للطبيب ، وتفاجأ عندما أخبره أن أسنانه كلها آيلة للسقوط ، وتساءل لماذا وأنا لم أنقطع عن تنظيفها ، فسأله الطبيب عن الكيفية التي كان ينظف بها أسنانه ،فلما أخبره قال له : أنت يا سيدي كنتَ تنظف الواجهة الخارجية لأسنانك فأصبحت تلمع كالمرآة ، لكنك أهملت بقية أسنانك تلك التي لا يراها الناس ، فانعكس هذا على ذاك ، وعم الخراب ، يا سيدي علينا أن ننظف أنفسنا من الداخل أولاً لتصبح كمرآة تعكس صورنا الحقيقية فنكون نحن كما نحن بدون زيف أو نفاق أو صور مركبة.
أيها الأديب الجميل مازن سلام
لقد وقفت أمام فلسفتك الراقية ، فوجدتني أهذي ....
فاعذر هذياني...
تقبل فائق الاحترام والتقدير